اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
شقه صغيره تحتوي على غرفه واحده لونها ازرق ك لونها المفضل فيها سرير ذو طابقين وبجانبه مكتب صغير ومطبخ بسيط مفتوح ذو الوان متناسقه.
تعيش فيه فتاه تبلغ من العمر الثامنه عشر عاماً شعر اسود متوسط الطول خدين ممتلئتين شفاه منتفخه عيون بُنيه لامعه.
تبكي بدون سبب.
او لا اعلم من الممكن هنالك سبب ما في بكاء هذه الملاك الصغيره.
"متى سينتهي هذا الجحيم"
تبكي بحرقه واخيرا عرفنا سبب بكاء الفاتنه .
كانت تبكي لحياتها البائسه والمدرسه القبيحه ولاننسى العائله السيئه.
"اتمنى لو استطيع الانتحار لكن.."
"لحظه يمكنني الانتحار لا يوجد احد يهتم لوجودي اصلاً "
اتجهت نحو نافذه شقتها المطله على البحر و الهواء يحرك شعرها الاسود والنسيم يلامس وجهها الحسن.
"قبل كل شي اود اخبار الرب انني فعلت هذا لانني سئمت من هذه الحياه السيئه وصيتي انني اريد ان يعيشوا اهلي بفرح وسعاده بعد رحيلي .. اعلم انني كنت عبأً عليهم"
كانت تلقي كلامها ببكاء .
مسحت عينيها بباطن كفيها وبعدها انزلت رجل واحده تحاول الانتحار.
لكن اوقفها شد احدهم لها بعدها ارتطمت به ووقعت عليه.
فتى ذو ملامح هادئه شعر اشقر وجه وسيم يزينه نمش كالنجوم التي تزين السماء عينان فاتنتان.
"لماذا لم تجعلني انهي حياتي"
"ولماذا تريدين انها حياتكِ يا جميله"
صمتت قليلا على اخر كلمه قالها لها.
هي لم تسمع هذا الكلام ابداً من اي شخص كانت كلماتهم هي "قبيحه.متعجرفه.لئيمه" فقط هذه الكلمات السامه تلقى كل يوم على مسامعها.
"انت ! كيف دخلت لشقتي ؟"
"اولاً انا لي فيليكس او يونغبوك او الافضل ليكس"
"الظاهر انك مغرور هل يمكنني ان اناديك بالبطه؟"
"هيي انتِ هي البطه يا قطه"
"اخرس فحسب"
"حسنا هيا ادخلي"
"ومن انت لكي تأمرني بالدخول؟"
"شريك سكنك الجديد"
..............................
تسجيل دخول خطير يخلي سروالك يطير🔥
روايه جديده وبطل جديد🔥
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البطله اسمها رح تعرفوه بالبارتات الجايه⬆🙌
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
البطل لي فيليكس⬆ .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
