اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"سأخرج الان"
"حسنا اولاً انتبهي لنفسكِ وثانياً لا تتأخري وثالثاً لا تتحدثي مع الرجال"
"حسنا حسنا منذ قرابه شهر وانا اسمع هذا الكلام انا لست صغيره ولست حبيبتك لكي تسيطر علي يا مغرور"
"اسمعي كلامي فقط واذهبي"
خرجت وهي صافعه الباب خلفها بقوه فهو يزعجها دائماً يلقي عليها الاوامر وهي اعتادت ان تعيش حياتها من دون اوامر يأتي واحد لا تعلم من اين ويتحكم بها امر غريب بعض الشيء لكن جيد ان يكون هنالك شخص يهتم بكِ بعد ما عانيتي ويخاف عليكِ هذه هي الجنه.
"مرحباً بيني كيف حالكْ؟"
"بخير ماذا عنكِ ريري"
"لست بخير لكنني بخير"
انفجر تشانغبين ضاحكاً على اجابه ايرين المضحكه بالنسبه له.
اردفت بعبوس لطيف مقوسه شفتيها.
"ما المضحك!؟"
قرص وجنتيها الورديتان وبعدها اردف.
"لماذا بخير ولماذا لستِ بخير؟"
"لا اعلم انا اشعر بالدوار وصداع في رأسي اما البخير هو ان يوجد شخص غيرك يهتم بأمري لكنه مغرور ومنحرف بعض الشيء"
"هل ذهبتي للطبيب؟... اتقصدي صاحب الشعر الاشقر ذو النمش؟"
"نعم هو ومن غيره شريك سكني"
"امم حسنا هل تريدين بعض القهوه المُره التي تفضلينها"
في الحقيقه شعر هو بالغيره لان هنالك شخص اخر يهتم بصديقته لكنه لم يظهر لها ذلك لكي لا تعلم بأنه بمزاج سيئ.
"نعم من فضلك ف انا احتاج للقهوه الان"
"امركِ جلالتُكِ"
احضر لها القهوه بنوعها المفضل وشكرته بعدها بدأت تشربها بتلذذ الى ان انتهت وقالت.
"انتهيت هيا لنذهب لمكان ما"
"اين تريدين الذهاب"
"امم مثلاً الملهى"
"لا ! بالطبع لن ادعكِ تذهبين لكي تفعلي نفس المره الماضيه"
"لكنني لم اشرب كثيرا في تلك المره"
"لم تشربي كثيرا وانتي كنتي سوف تمارسين الحب مع غريب"
احمرت وجنتيها لتضربه على كتفه بخفه وقالت.
"لا عليك لن اشرب كثيراً"
اخيرا وافق واخذها للملهى.
"يا الهي قلت لكِ لا تشربي كثيراً"
اخذ هاتفها ثم اتصل على فيليكس.
"ارجوك انقذني لقد شربت كثيرا تعال وخذها من ****"
"من انت؟"
"انا تشانغبين صديقها"
"حسنا انا اتي"
ذهب بسرعه نحو الموقع لياخذها واتجه بها للشقه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
