موضوع الغيبة.!!!
ارَيدك بس تتخيل هذا الموقف
وياي شوي 🚫....انت مُـلتزم بصلاة الليل و قَاري قرآن وكل وقتك تسبيحات وأعَمال صالحة بحياتك ....إلخ وفجأه بيوم القيامة توگف گبال رَب العالمين ويسلمون كتابك تباوعَ سجَل أعَمالك صفرَ كَلشي ماكو
هنا الصدمة ليش ؟ وشلون ؟ وين حسناتي ؟ وين قَرائتي للقرآن ؟ وين قَيامي بالليل ؟ تصيح يا رَب هذا مو كتابي
اني سويت كذا وكذا ... هنا مُـباشرة يجَيك الجَواب ( إنّ ربك لا يضلّ ولا يُـنسى ) أعَمالك أكلتها الغيبة وراحت بإغتياب فلان وفلانبعدها يجَي شخص آخر يسلمون كتابه مليان أعَمال صالحة وطاعات و حسنات هو أصلاً ما مسويهن و نفس العبارة يگولها :
يا رب هذا مو كتابي !!
اني ما مسوي هذه الاعَمال !!
اني ما مصلي صلاة الليل !!
اني ما فتحت ولا صفحة من القرآن !!
اني ما سويت شيء من هذه الاعَمال !!وهنا مُـباشرة يجَيه الجواب فَلان شخص اغتابك وكُـل حسناته صارَت إلك هي هاي الغيبة الي اكثرنا مستخف بيها ومامهتم لعواقبها 🚫.
ﷲ يهدينا ويهدي الجَميع
_ اللهم صلِّ علىٰ محمد وآل محمد .
أنت تقرأ
مَلجَأ التوابْينِ
General Fictionلِـ فَتَاة تَسعىٰ لِتَكونْ ذَاتَ أثَر نَافِع بَعد مَوتُها، وتُحَاول اللَّحَاق بالصَالحيّنِ وأنْ تَكون فِي صَفوف الصَالحيّن فَهي مُذنِبَة لَاشيء لديها سِوىٰ حَبيُها صَاحِبُ الْزَّمَانْ، وعَسَىْ ولعَل أن تنَال رِضَّا الله ورَسولهُ وآلِ بَيتهُ الأطهَا...