𝑨 𝒄𝒉𝒂𝒏𝒄𝒆 𝒎𝒆𝒆𝒕𝒊𝒏𝒈 𝑮𝑷

𝑪_𝟓𝟒_

-------------------

تمت الكتابة في 23 سبتمبر والتعديل في 11 نوفمبر 2024

والنشر في 4 ديسمبر 21.19

-----------------------

استحمت ليسا اولا وجلست ع سريرها بحمالة صدرها وملاكمها واخرجت العقود التي ستحتاجها لمناقشتها مع جيني واي قرار ستاخده جيني ستكون هي معه لذا تنتظر زوجتها التي تستحم وتفكر في الجنس مع ليسا فقط مؤخرا اصبحت هكذا تريد ابعاد خجلها لان ليسا مساعدة لها ولا تخفي رغبتها بها عكسها هي كانت فالبداية منذ زواجها تمثالا فقط تترك ليسا تتولى كل شيء فقط اذا آلمتها ليسا ستبدي ردة فعل بوجهها مما يجعل ليسا تكون مراعية اكثر

لكنها اخر مرة تجرات وهي تمنح ليسا افضل جنس منذ زواجهم وهي تواكب ليسا قليلا كانت خجولة لكنها تحاول امتاع زوجتها ايضا كتقبيلها وتحريك وركيها لها وهو ما دفع ليسا للجنون فالرجل يريد المراة المهذبة لكن فالفراش يريدها امراة اخرى وهذا ما ارادته ليسا لم ترد ان يبقوا ع هذا الحال جيني فقط تلتزم بها لانها زوجتها وفعلت الكثير لها، لذا جيني الان بعد تجفيف شعرها ارتدت رذاء حريريا احمر بدون ملابس داخلية اسفله

وخرجت نحو الغرفة واتجهت نحو منضدة الزينة وهي تضع مرطبا لجسدها من يعرف جيني اول يوم والان لن يصدق انها نفس الفتاة التي كانت تستحم وتنام ببيجامة لا تعتني بنفسها لكن الان بالاغراض التي اشترتها ليسا سابقا لتغييرها اتت ثمارها اخيرا وهي تجلس وتضع مرطبا لساقيها ورائحة الفانيلا تنبعث منها، كانت ليسا غافلة وهي تفحص الاوراق لكن رائحة جيني غمرتها وهي تقف للمراة وتعدل شعرها حين تتحرك لتعديل شعرها تهتز مؤخرتها التي ليس اسفلها شيء

حدقت بها ليسا بشهوة خالصة وهي تضع الاوراق ببطىء جانبها ومدت يدها لملاكمها لانها تشعر بقضيبها يستيقظ اثر ما تفعله زوجتها ودون انتظار دفعت عنها الغطاء وهي تنهض نحو جيني التي ترى انتفاخ ليسا البارز حقا لتبتلع بسعادة وهي ترى ليسا تعانقها من الخلف لتلتقي اعينهم فالمرآة لكن ليسا في مكانها المفضل رقبة جيني التي لن تشفى بتاتا لكن هذه المرة لا تعض بل تقبل بجنسية وصوت عالي قبل ان تطحن قضيبها ضد جيني التي اغمضت عيونها

مدت ليسا يدها في شق ثدي جيني وصدمت من عدم وجود شيء لتضع اصبعها ع حلمة جيني المستيقظة وتقبل رقبتها مما يجعل جيني ترتعش من الاسفل دون مجهود من ليسا بتاتا ليسا التي وضعت ذراع جيني ع رقبتها وهي تدفع الرذاء من الجانب الايسر للاسفل وتاخد صدر جيني في فمها وهي تعمق القبلة وتمتصه وتتركه ليصدر صوتا وهي تراقب وجه جيني فالاعلى وتكاد جيني تفقد صوابها ع النظرة التي تمنحها ليسا وهي تعود لمص ثدييها بقوة وتركه محمرا