الجدة ليلي | الثامِن من أغسطس
هاتفني كايلب ، ابن اختي الصغيرة
قال انه قادم إلينا ، آنجيليكا أرادت البقاء في غرفتها قليلًا لم تكن بخير أبدًا عندما عادت ظُهر الأمس !عَودة اِلى الماضي ..
صَوتُ الأطفال الفرِحين يَعلو حولُها . إستفاقت لِتجد بِنفسها في مُنتصف الحديقة العامة !
ماذا تفعل هي هنا ؟
لا تذكُر أي شيء ! هي لم تشرب ! هي متأكدة انها ذهبت لتفقد جاستن لكنها لا تذكر اي شي بعدها سِوى أنها سمِعت صوت رجل يَدوي حولَها !
قال لها اتركيه ! بحق اللعنه من تترك ؟
استفاقت من شرُودها وبدأت بالتوجهه الى منزل جدتها ،
بالتأكيد تفكر انها ستوبخها وما الى ذلك ،
بدأت بالبحث عن مفتاح البيت ، لكن لم تجدهه ، ولا هاتفها ، بالتأكيد ذَلِك المُختل صادَرهُ منها !
بدأت ب طرق باب المنزل لمدة دقيقتان بإنتظار جدتها ان تفتح لها باب المنزل ، فتحت جدتها الباب ، بدأت الرؤية تصبح ضبابية ، جدتها احتضنتها و قالت لها بشوق :
آنجيل ؟ أين كنتي يا طفلتي ؟ لماذا لم تردي على هاتفك ولما وجهك شاحب ؟ الم تأكلي ؟
آنجيليكا :
جدتي هدئي من روعك ! انا لا أعلم مالذي حصل لي ، انا فقط اريد الذهاب الى غرفتي ! أ يمكن ذلك ؟
ليلي :
لن تذهبي الى غرفتك إذا لم تأكلي !
آنجيليكا :
جدتي ارجوكي انا متعبة جدًا ، سأاخذ قيلولة لمدة ساعة .
......................
بارت صغير ،
ما علينا الزبدة اني والله ابغا اكتب وانزل بس انا بفترة اختبارات والله علشان كذا ، اذا انا فاضية بنزل 💖
أنت تقرأ
Saved my life.
Ngẫu nhiênسَمعت صدى خُطواته .. فَتحت عيناها ببُطء ، لِترى تِلك العينان الّتي لطالَما حلُمت بها ما اسمُك ؟...