چَان يخاف ينتهي العالم واحنا مملتقيِن
والعالم بعده واحنا الانتهينَه
✨
على الساعة الثانية عشر منتصف الليل انتهت الحفلة وبدأ الحاظرين يغادرون شيء فشيء حتى فرُغ الجو و المكان تمامًا يغادر مرتضى بعد ما ودع جيل الي راح يتكفل بتوصيل دهَر للبيت مكملين حديثهم الطويل
بل سيارة اثناء الطريق
يمشي مرتضى بانزعاج رايح لسيارته وعلامات الغضب تغطيه فتح باب السيارة وقبل ما يدخلها گضته زينب من رسغه موگفته مسولفة بقلق
"شبيك مرتضى شو معصب!؟ "
يبعدها مرتضى رافع ايدها عن رسغه يحچي بسخط شديد يحاول انه ينصي صوته ويحافظ على هدوئه
" ادخلي للسيارة زينب! "
ميلت زينب راسها باستغراب ما تدري ليش معصب هيچ فجأة وشنو السبب الي يخليه شايط عليها بلذات
" مرتضى ترا ماكو سبب يخليك تعصب علي وتحاچيني هيچ! "
حچى مرتضى يرد عليها
" مصدگة روحچ وانتي تحچين زينب انتي سويتي تصرفات احرجتني.. "
سكتت زينب تالي ردت راكبةً السيارة بتروي
" على فكرة انتَ سحبتني من ايدي وخجلتني
گدام الناس هم! "
يدخل مرتضى للسيارة طابگ الباب بقوة يحركها طالع من الكراج يدير وجهه بالجهة الگاعدة بيها زينب يحچي بنبرة غضب عارمة واليعصبه اكثر هو برودها بالرغم انها عرضته لموقف مخزي ومحرج نوعاً ما الا انها تتصرف وكانه غير مهم
"زينب اني بيش مقصر وياج ما اريد افهم؟ "
تبادلت المعنية النظرات وياه مستغربة ما فهمانة شيحچي
"انته شتحچي مرتضى مدافهم عليك. "
نتر رافع اصبعه بوجها
"لا تچذبين هاي مو اول مرة تسوين هل سواية! "
ردت تستنكر انزعاجه مبررة
"علشنو؟ بس علمودي گعدت شوي يم الرجال!
انته متخلف مرتضى وتفكيرك رجعي
يعني شمعنى اني لازم اضل گاعدة يمك وما اتحرك بس علمودك تغار! "
ضرب مرتضى المقود بكل قوته شايط من استفزاز زينب اله ما يصدگ محاچيها
"ولچ شنو اغار انتي مخبله؟! بعيني اشوفهم يتمسحون بيچ وگبالي انتي ما ابعدتيهم عنچ شنو يعني؟ تريديني اگعد اباوع واگول لا شلون احچي عود اصير متخلف بنظر ست زينب هاه!!."
"مرتضى ترا انته متغير هواي علية شو من قبل ما چنت تهتم لهيچ مواضيع شعجب صاير چنك شيخ مطوع! يعني ردة فعلك اوڤر وبس تريد زلةوعلمود ترزلني مرتضى اسويها زعلة وحق الله وبعد ما ارجع
لو شما تسوي! "
أنت تقرأ
بَعد دهَر وجيِل .
Fanfictionدهَر جيِل محضرلِك هوايه حچي بس كون اريدنك تچي بـ أولها نگضيها عَتَب تاليهَا نتشابگ بچيِ عراقية مثليه +
