2

278 23 4
                                    


تمارا تنضر لها : عفوا ماذا قلتي لي ؟
اقتربت الاخرى بشكل مقصود كثيرا منها وجه لوجه » تظاهرت امامها انها قاسيه
لكنها قصدت هذه الأقتراب وهي تنضر في عينيها ثم شفتيها الممتلئه : قلت قفي تحممي ثم نضفي سريري امتلئ بدمائك وايضا نضفي ارضية المنزل توسخت منك
تمارا تنضر لها بدموع : انا لا اعرف ماذا اقول ، ارجوك صدقيني ولا تضلميني
زمرد تنضر لعنقها عليها علامات شقيقها وضعت أصابعها علي عنقها ثم تضاهرت انها تريد خنقها ، رفعت أصابعها تشد حتي شفتيها الممتلئه كانت تجذبها بشكل ساحر
تمارا لم تفهم سبب تصرفاتها الغريبه معها ولكن فكرت ربما من اجل عذريتها التي ضيعتها » لم تهتم حتي لنضارتها الناريه
زمرد تتضر لها ثم لصدرها الواضح بسبب ازرار البجامه انفتحت : لماذا صامته هكذا
تمارا بأرتباك : انتي تنضرين اتجاهي !
زمرد اقتربت اكتر وهي تنضر لعينيها الملونه : انضر مثل هكذا هل يجعزك ؟
تمارا اغمضت عينيها بدموع : لا لا
زمرد شدت فك وجهها : لا تبكي مفهوم
امامي انا لا تبكي فهمتي ، تشجعي
تمارا : عندما تكوني مكاني ستفهمينني
زمرد غضبت : هل تقارنيني بك يا مدام ؟
تمارا ارتجفت : لم اقصد هذا اقسم لك
زمرد : سوف أعاقبك علي سخافتك معي
سأجعلك تنزعين ملابسك ثم تقفزي بمكان واحد 100 قفزه وانا سأتفرج عليك
تمارا انصدمت : ماذا وانا عاريه ؟
زمرد : اجل » قالتها وهي تغلق باب غرفتها بالمفتاح ثم اشغلت صوت الموسيقه الحماسيه الخاصه بالرياضه
جلست علي كرسيها الهزاز وهي تنضر لها
تأمرها بعينيها بالوقوف وفعلها حقا
وقفت تمارا بصعوبه وهي تمسح دموعها
زمرد : انتي كبيره اكبر مني ب 12 عام وتبكين ههههههه توقفي عن البكاء
تمارا نضرت لها : هل يمكنني غسل وجهي
هزت زمرد رأسها ثم فتحت أزرار بجامتها القصيره ووضحت صدرها الصغير امام الاخرى التي عادت مجددا وهي تنزع ملابسها امامها : اقتربي واقفزي امامي
اقتربت تمارا بخطواتها بتوتر ثم نضرت لها وبدأت تقفز ، جنت زمرد اكتر بها
فخصيلات شعرها تطير ايضا بالهواء وصدرها الذي يقفز معها ، عضت شفتي نفسها وايضا لسانها ثم نضرت لعينيها الدامعه : توقفي يكفي سامحتك لا تبكي
ثم اشرت علي سريرها : نضفيه اريد النوم تأخر الوقت ولديا مدرسه غدا ستنامي هنا
فشقيقي سيضربك انا مصدر امانك هنا
تمارا اقتربت بسرعه منها وعانقتها : شكرا انتي انقضتيني انا حقا اشكرك بشده
انصعقت زمرد وهي تشعر بجسدها الذي يلامسها وخصيلاتها التي لمست وجهها
همست زمرد : لا تنسي انا الأصغر !!!
هل انا والدتك لتعانقيني هكذا ابتعدي
نضرت لها تمارا عن قرب : أنتي وقفتي بجانبي وأيضا ليس مهم العمر ابدا
زمرد تنضر لجسدها العاري : بسرعه انقضيني اريد الذهاب لسريري فوراً
ذهبت تمارا اتجاه السرير وسحبت الغطاء عنه وغيرت وجه الوساده ايضا كانت مليئه بدماء انفها وهذا اجعز زمرد كثيرا
كانت تنضر لها بجنون وهي تداعب نفسها بدون انتباه الاخرى ، عينيها علي مؤخرتها
ألتفتت تمارا لها : هل هناك غطاء نضيف ؟
ثم انتبهت علي يدها التي تحركت من أسفل شرطها القصير الذي يصل لركبتها
زمرد نضرت لعينيها المنصدمه : ما بك ؟
ادخلي بداخل شرطي أفضل ههههههه
تمارا أنصعقت : ااا لم اقصد انا فقط كنت اسأل هل هناك غطاء نضيف لسريرك


لَيَسِتٌ عذِرآءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن