« الأفـعـة الـ4 »

183 36 23
                                    

«أفـعـة الـبارون»

«بقلم: نور سمير»

«لتنسون التوصيت والتعليق ومُتابعة الحساب»

°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°

عگدت حواجبي بأستغراب وباوعت النجمة توني اريد احچي بس استوقفني صوت الراجدي الي فر وجها فر بحيث من يمي توجعت،
لزمها من شعرها وگال بنبرة مُرعبة

ــ. والخلقچ والخلقني اذا مسيتي شعرة من شعراتها لو سويتي سوالف الشعوذة لو سوالفچ الطايح حظها ثقي برب العرش بنفس الدقيقة جثتچ تطلع منا وفكري تسويها أن ما ندمتچ انه مو البارون .

سكتت وهيَ تباوعله بخوف ونجمة سحبتني من ايدي بسرعة قبل ليشوفونة وهيَ خايفة،

ــ چانت تُقصدني.؟

نجمة : ـ ها اءءء لا لا مو انتِ لتفكرين بالموضوع

هزيت راسي بهدوء وگلت

ــ اني رايحة الغُرفتي ارتاح .

هزت راسها بدون متجاوبني ونظراتها بأتجاه المطبخ،
صعدت للغرفة دخلت وسديت الباب طلعت كتابي من الجنطة الي هوَ "أكستاسي"  وگعدت اقراء بي وكُل كلمة مكتوبة بيها فائدة وحلوة شگد احب هل كتاب،
بعد مُدة قصيرة سمعت طرقات خفيفة ؏ الباب سديت الكتاب وگلت بصوت عالي

ــ تفضل .

انفتح الباب ودخل البارون باوعتله بدون كلام وهوَ سد الباب واجه گعد گبالي ؏ الچرباية،

ــ محتاجة شي.؟

ــ لا .

ــ راح احميچ من الكل ما اخلي شخص يمسچ .

باوعتله وگلت بهدوء

ــ تصرُفاتك غريبة.! 

ــ شلون يعني.؟

بللت شفتي وگلت بتساؤول

ــ ليش تهتم بيه.؟

انرسمت أبتسامة غريبة ؏ ثُغرة وگال

ــ كل شي بوقته حلو .

ــ شنو قصدك.؟

ــ لا تستعجلين حلوتي .

رُفعت راسي وخزرتة وگلت بحدة

ــ لتتخطى حدودك.!

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 2 days ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

أفـعـة الـبــارونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن