اولا مرحباااا لقد اشتقت لكم كثيرا 🫠🤭😭 تم سرقة الهاتف بنجاحح 🤭احم المهم لمحبين رواية مهووس سيليسيا فانتم محضوضون لان البارت الجديد مكتمل بالفعل و سانزله في الحال 😌🤭 اما بالنسبة لقراء رواية مورياتي فيجب ان تنتضرو طويلا طويلا جدا حتى اتمكن من تحديث البارت 11 على أي حال ساختفي مرة اخرى لذا من الافضل ان اجد الكثير من المشاهدات و التعليقات والنجوم لكي اتحمس اكثر للكتابة ✨😶🙂🫠و شيء اخير هل لي ان اعلم لما ينقص المتابعون 👀🔪💔🥰انه امر محبط في الواقع على أي حال رجائا زيدو التفاعل .. وداعاااااااا
ــــــــــــــــــــــ♕قرائة ممتعة♕ــــــــــــــــــــــ
في غرفة ذات طابع كلاسيكي كانت ذو الوان الحيادية تبعث الهدوء و السلام بينما توسطت الغرفة طاولة خشبية طويلة يلتف حولها العديد من الكراسي لتناسب اكبر عدد ممكن من الاشخاص بينما تم وضع شاشة كبيرة معلقة على الحائط امام الطاولة مباشرة
"بالمناسبة يا قطة الن تقولي اسمك حتى"
حولت سيليسيا انتباهها الى ادم الذي حرك جسده العضلي متجه نحو الطاولة جالسا في مقدمتها كملك يجلس على عرشه بكل فخر
"اولا توقف عن تلقيبي بالقطة!"
"ثانيا اسمي سيليسيا"
"..."
حل صمت في كل ركن من اركان الغرفة بينما تجولت العيون ذات اللون الازرق الملكي في انحاء الغرفة وصولا الى جسد سيليسيا محركا عينيه الزرقاء على جسدها من الرأس الى اخمص القدمين كما لو انه يحلل بنية جسدها النحيلة فلم يكن جسدها يُضهر منحنياته بسبب الملابس الواسعة التي بالكاد منعت عينيه المتلالا من التهام جسدها حول نظره الى وجه سيليسيا التي قابلته هي الاخرى بوجه غير مهتم يعبر عن عدم رغبتها في اكمال اسمها الكامل جعلت من الاخر يقطب حاجبه بسبب صمت الاخرى
"......"
"ساخبرك باسمي الكامل بعد الاتفاق من الصفقة"
تعمق عبوس ادم فكرة انها تستمر بجعله يفقد اعصابه بهذه السهولة جعلته يستنشق الهواء بخشونة لكي لا يفقد نفسه
*هذه المراة اللعينة*
اطلق ادم زمجرة مكتومة و هو يتنهد لقد تحمل الكثير من هذه الفتاة و ان لم يحصل على اي استفادة منها ستكون هنالك جريمة تهز كل ركن من اركان اوربا و تصنف كاحد ابشع جرائم القتل في العالم
هذه المعاملة الوقحة جعلت دمه يغلي فليس شتاينر من يتم التعامل معه بهذه الوقاحة كان كالملك الذي يحكم نصف اوربا كل من رآه انحنى له سواء كان بدافع الخوف او الاحترام
أنت تقرأ
~مًهّوٌوٌسِ سِيَلَيَسِيَآ~ 𝑽𝒂𝒎𝒑𝒊𝒓𝒆
Romance"نِحًنِ نِخِتلَفُ عٌنِ بًعٌضنِآ لَذِآ نِحًنِ لَآ نِتٌنِآسِبً مًعٌآ" "بًرآيَيَ آلَآخِتٌلَآفُ آلَوٌحًيَدٍ هّوٌ آنِکْ لَدٍيَکِْ آنِيَآبً وٌ تٌتٌغُذِيَنِ عٌلَﮯ آلَدٍمًآء وٌ آنِآ لَسِتٌ کْذِلَکْ" "عٌآئلَتٌيَ لَنِ تٌسِمًحً بًهّذِآ" "هّلَ يَتٌجّرآ آحًدٍ...