تذكير....
بعد أن جمع المعلم الورق واحضر الدرجات واتي الدور على ايلا قال....
------------------------_--------------------------------
رسبت، نزل الخبر ك الصاعقه على ايلا واغمضت عيناها بعض ثواني لكي تستوعب الكارثه الذي وضعت نفسها فيها وعقاب جونغوك الذي ينتظرها.
انتهى اليوم على رعب وقلق من ايلا. قبل أن تذهب إلى كوك ذهبت إلى مكتب المدير ومعها اله حاده طرقت الباب ( البنت محترمه 😂 ) والمدير سمح لها بالدخول وقال :آوه ايلا ماذا حدث هل هنالك مشكله؟ لم ترد ايلا عليه بل ذهبت اليه و وضعت الاله الحاده على رقبته وقالت : عليك تغيير درجاتي وتجعلني ناجحه قبل أن يراها زوجي اتفهم. قال برعب : حسناً حسناً اهدئي فحسب ساجعلك تنجحين ارتاح قلبها قليلا لاكن مازلت خائفه. خرجت من المكتب واتجهت الي سيارتها لتجد كوك يجلس في الخلف ينتظرها ركبت من دون أي كلام وهي ترتعش نطق كوك : لماذا ترتعشين صغيرتي هل انتي خائفه ان اعلم انكي رسبتي او انكي هددتي المدير ب اله حاده لكي يرفع درجاتك نظرت له بصدمه وقالت كيف. كيف عرفت. لاكنها لا تعلم انهو يعرف متى تتنفس ومتى تضحك ومتى تاكل ومتى تشرب. هو يعلم بكل شيء. لم يتكلم وهي طوال الطريق ترتعش وكل فتره نتظر اليه بصدمه وتقول في نفسها (كيف عرف) وظلت على حالتها مصدومه الي ان اتي الوقت التي كانت تتمنى ان لا ياتي. نعم فهم وصلو للمنزل نزل كوك وفتح الباب وقال انزلي حركت راسها بمعنى لا ليسحبها من معصم يدها ويجرها خلفه وصعد بها إلى الأعلى تحت نظرات تلك التي تقف وتنظر لها بانتصار لأنها تعلم أن بعد قليل سيعم صراخها القصر بأكمله، صعدو الي اعلى بعد عديد من مقاومتها لكنها لم تفلح بأن تهرب منه. وصلو للغرفه او بمعنى أصح جناحهم دخلو والقى كوك ايلا على السرير وقال :انت طلبتي هذا صغيرتي وانا لا استطيع رفض اي طلب لكي اخذ حزام من علي الكرسي وخله قميصه و.......
يتبع.
خلاص خلص
امشي مستني اي
انت لسه موجود امشي يلا
خلصصصصصتت يلا امشييي
باي