﷽
الكاتبة:زَهراء آل أسد
ـ ليشَ تخَسر مَثلي واحدَ.
ـ هَامل الدنَيا وَيجيكَ.
ـ انَسانَ منَ تَوگع بشَده.
ـ يعَينِك أكثر منَ أديَك.
ـ انسَان جَان يبَيعَ روَحهَ.
ـ ويَشتَري الترهَم عليكَ .تصويت_تعليق .
***
-
شهم:حياتًُا فارغة لا يحاوطُها سوى الظلام عقلُاً يَحتلهُ التفكير هَواجيسٌ تُشتت الأفعال كسراتٌ تَفزعُ الأموات نظراتٌ الىٰ شيئًا نتمناه صَراعٌ ذاتي تشاجراتٌ مُستمرة ما بين القَلب والعقل هل يا تُرى مِنْ الفائز فِي تَلك الشجار ؟
«بين ساعات الدهر و الم السنين أَبَانَ عَطُوف النَفْس »
-شهم:"الحاضر"
مر علىٰ وفات اهلي سنوات بس اني لحد هَذهِ اللحظة ما متخطي ولا راح اتخطى كبرت وصار أسمي معروف صرت شخص ذو سلطة وهيبة أمام انظار جميع الناس شخص ميهزة شيء ولا عندة أي نقطة ضعف .صعدت بالسيارة ورثت جگارة تحركت السيارة وخذتني الهواجيس علىٰ أول نجاح نجحتة بحياتي
«الرجوع الىٰ الماضي»
-شهم:اشتغلت بالنفط وصرت انسان ناجح وازنت بين دراستي وشغلي زملائي البعض كرهوني والبعض حبوني أبو الشغل يوم عن يوم يحبني جمعت مبلغ قوي من شغلي مو بحاجة فلوس بس للمستقبل ظامهن .
شفت نفسي وصلت المرحلة أگدر أگول على نفسي انسان ناجح ما احتاج الشغل واني و دراستي اهم ما اريد اتعب واهلك روحي اكثر رسمت خطت حياتي وخططت ابطل عن الشغل والتجئ للدراسة اكثر وفعلاً هَذة الي صار ونجحت ودخلت كلية الي اريدة
«الرجوع الىٰ الحاضر»
-شهم:ابتسمت برضا علىٰ نفسي أنسان مو معصوم عن الخطأ بس الحمدلله ما سويت اغلاط لا تُغتفر .
تنهدت هزيت راسي نافي ذكريات الماضي و اردفت
-شهم:أبو الشهوب احنى ولد اليوم .
وصلت للمكان الي رايحة نزلت طرقت الباب طلعلي السرسري الأحبة .
-سند:كبرنا وصرنا بوقت قصير والله٫لا چذب يا قصير نسحلنة سحل يا الله وصلنا لهل مرحلة .
صرت سند الچبير الرزن الثگيل تغيرت 180 درجة والدليل من اجاني شهومي .
ندگت الباب طلعت شفت شهم كالعادة هيبتة الطاغية علي هوَّ الي زايد هيبة للزي العسكري عضلاتة الي بسببهن راح طگ البدلة شهم ما تمرن هواي بالجم بس هوَّ عظمة خشن وضخم بحيث صارتلة عضلات بس بفترة تدريينة بالعسكرية .
أنت تقرأ
هوس الأشهم
Actionأحداث لا تَكُن في الحُسبان رَجُل سليطُ اليد واللسِان ليلتقي ب أُنثى، ليبدأ خْطواتة بمُراقبتُها، لتصبِحُ المسأله لدى الرجل تحدي، لتلعب الأقدار دورها وتُبعد الطرُقات لَكن....هل يحظى بقلبِ أنثى التحدي؟ أم يبقى مُقيد لها على مَر الزمان!