رواية :- شريان القدر
الـكـاتـب :- عباسشَيءٌ ما فِي عَينيك فِي لونكَ الأسمࢪ
فِي شَعرك أو فِي صَوتك
شَيءٌ ما مازلتُ أجهلهُ يُدهشني دائماً ويُبقيني مُتوهجاً عَلى الدوام ._____♕_______
واگفة و أعاين شكلي نزلت عيني على ايدي رفعتها واني أشوف مكان الأثر بست باطن ايدي و همست :- كُل ما أشوف هالاثر أرجع اقوى من قبل
خذت نَفس عَميق و زفرته و صار وكت يطلع وجهي الثاني ..تمشيت للباب و صوت الكَعب يطگ بالأرض
فتحت الباب و توجهت للدرج و بدت اصوات مشاجرتهُم تعلى أكثر و أكثر نزلت أول باية
و عَم الصَمت كملت طريقي أباوعلهُم سكتو نزلت و رحت گعدت علة الكرسي حطيت رجل على رجل شابگت ايديه و حجيت ..- خلصتو؟
باوعلي جدي و گال و هوَ يخزرهم
:-خل نسمع منهم همه الاثنين
- اوكي
طگطگت اصابيعي و گلت :- اي منو و منو؟
رفع راسه حيدر و گال :- أنا و سجاد
- احچي بله خل نسمع؟
حيدر :- چنت راجع للبيت و شفت مرة لازمه مسواگ والدنيا موت حَر فـ نزلت اساعدهه و هيَ دلتني على شقتهه و صلتهه وشفت سجاد من بعيد اجه ركض ضربني ويصيح عار شلون تسوي هيج عباله داخل لشقتهه ومسوي مكسورة و من تعاركنه ألتمت الناس علينه تريد تفاككنه و من عرف الحقيقة ضل يچذبني
- احچي سجاد؟
- سجاد شفته طلع من شقتهه بعيوني و هوَ يغمزلها و هيَ تضحك من تضاربنه هوَ بالسانه گال و انتَ شعليك عسا مااتزوج اربعة گتله و مرتك يالعار يرد عليه بكل برود شنو أول واحد ياخذ ثنين؟
هوَ يحجي و حيدر صار يكت عرگ باوعت لجدي الگاعد على الكرسي المُتحرك ...
- جدي من شوكت احنه عدنه الرجال يتزوج اكثر من وحده؟
- ماعدنه بس اذا جانت متخلف و لازم بـ علمهه
- واذا تزوج بدون ميستشير مرته؟.
- ينطرد وماإله فوته للبيت
باوعت ل حيدر و گلت :- امممم تريد تتزوج؟
حيدر :- مااتزوج شبيكم هيَ مره او وصلتهه بهل الحر
- و الضحك و الغمزة؟؟
- يچذب
باوعت لمرت حيدر مبنده بالبچي وام حيدر تطبطب على ايدهه رجعت باوعت لحيدر وگلت
:- متأكد؟
سكت ثواني بعدها وگال بثقة متزعزعة
:- طبعاً
أنت تقرأ
شريان القدر
Mystery / Thrillerالكاتب: عباس لا تحكم على الكتاب من الغلاف أسرار مَدفونة ، أحلام مُتحَطمة سَلاسل مُقيدة في عُنقي أصار؏ الموت لڪي اتخلص مِنها..! شَرسٌ يُعامل طِفلة رَقيقة بـ قَسوة شَديدة لڪي تَصبح فَتاة ذَكية بارده لا يَخدعها أحد لتكون نَتيجة الأَثر مُخيفة بـ طري...