𝑪𝒉𝒂𝒑𝒕𝒆𝒓 𝟐 : 𝑨𝒍 𝑾𝒉𝒊𝒕𝒕𝒊𝒆𝒓

11 6 83
                                    

ترا قاعدة احس يمرق سنة بين البارت والبارت عبين ما ينزلوا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ترا قاعدة احس يمرق سنة بين البارت والبارت عبين ما ينزلوا ..

ضيفوني بالانستا رح تعيشوا معي اجواء الرواية ~

استمتعوا ...

.
.

Author pov :

استيقظت أليكس مبكرًا جدًا حيث ان الساعة لا تزال الخامسة والنصف ..
نهضت بخفة تتجه حيث الحمام لتقوم بغسل وجهها بمياه باردة تعود ادراجها حيث السرير
جلست أعلاه لتقوم بارتداء ثوب فرو باللون الوردي الطفولي حيث ان المكيف يجعل المكان بارد جدًا
اخذت تفكر بالعديد من الأمور ، إلا انها تجاوزت الحد مما جعل رأسها يؤلمها

أمسكته بهدوء تعمل على ضبط الألم تغلق عيناها تعمل على نسيان الأمر لتقوم بالاستلقاء ووضع رأسها اعلى الوسادة اسفل الغطاء ..

إلى ان قد قامت بإبعاد اللحاف والتوجه للخارج والجلوس بالصالة أمام باب الشرفة الزجاجي تلقي أنظارها على ظهور الصباح ...

اتجهت حيث المطبخ لتقوم بإعداد القهوة الصباحية تعود ادراجها نحو غرفة الصالة
لتقوم بلم قدماها لصدرها تقوم بحضنهم بيد والأخرى تحتسي بها قهوتها ...

سمعت صوت الساعة الذي كان دليل على ان يجب عليها الاستيقاظ الان
إلا أنها أطفأته تتجه حيث خزانها داخل الغرفة
لتقوم بإخراج ملابس يوميات حيث انها لن تذهب لعملها كشرطية ... بل كخادمة

تنهدت بعدم راحة لتقوم بارتداء ملابسها ترتدي حذاء رياضي وحقيبة داخلها احدى الهويات المزيفة

"كيرن"
اردفت لتبتسم بسخرية على اسمها الجديد وحالها هذا ..
لتلمها بالحقيبة تتجه حيث المطبخ تزامنًا مع اتصال وارد

*أليكس انني بالاسفل*

*سآتي*
اخذت تمسك بتفاحتين تتجه حيث الاسفل ...

دخلت السيارة لتقوم باعطائه التفاحة خاصته

"شكرا لك"

"هيّا هل نذهب ؟"

"هل انت متوترة ؟"

"بالواقع اجل .. لقد نمت متاخرًا ليلًا وصحوت باكرًا صباحًا .. لا اعلم سبب توتري الشديد"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 6 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐒𝐢𝐥𝐞𝐧𝐜𝐞 𝐏𝐫𝐨𝐣𝐞𝐜𝐭حيث تعيش القصص. اكتشف الآن