وجهة نظر جيني
استيقظت من الشعور الدافئ الذي شعرت به عندما احتضنني أحدهم، فتحت عيني ببطء ورأيت ليام لا يزال نائما، كان يعانق خصري بينما كان يشخر بلطف مثل ليزا كان شعره فوضويا، وكنت أستطيع أن أرى بعضا من لعاب الصباح يسيل على فمه، كان يبدو لطيفا للغاية مما جعلني أبتسم لقد حصل على سمات وشخصية ليزا. تقريبا مثل النسخة الشابة من ليزا
بالحديث عن ليزا، كانت الليلة الماضية رائعة، ومجرد التفكير فيها يجعلني أشعر بالخجل، لقد افتقدتها فجأة، الآن الساعة 8:15 صباحًا وفكرت أنني يجب أن أستيقظ لأعد لهم وجبة الإفطار، ففعلت ذلك
أخذت ذراعي ليام الصغيرة ببطء وتأكدت من وضعه
بشكل صحيح... اليوم أشعر بالبرد قليلاً لذا ارتديت رداءي الأبيض لأنني ارتديت الليلة الماضية قميصا بلا أكمام وسروالا قصيرا خرجت ورأيت ليزا نائمة بهدوء على الأريكة، لا أعلم إن كانت تشعر بعدم الارتياح أثناء النوم هناك، لكن ذكروني بأن أطلب منها أن تنام بجانبي بدءا من الليلة، توجهت نحوها وابتسمت لرؤية شعرها غير المرتب وشخيرها اللطيف، تماما مثل ليام حدقت عيناي في شفتيها القابلتين للتقبيل ولم أستطع إلا أن أعض شفتي السفلية، ثم توجهت عيناي نحو جسدها كان الأمر مثيرا للغاية بمجرد رؤيتها وهي ترتدي قميصا أبيض عاديا كانت ترتدي سروالها الداخلي الأسود هذه المرة
لا عجب أنها كانت تنام دائما مرتدية بنطالها الجينز من قبل، لكن أعتقد أنه لم يعد هناك ما تخفيه بعد الآن التفكير في هذا الأمر جعلني أحمر خجلاً وشعرت وكأنني أبتل قليلاً... اعتقدت أن الجو بارد اليوم، لماذا أشعر بالحرارة قليلاً؟توجهت إلى المطبخ لإعداد بعض الإفطار، وكان كلاهما لا يزالان نائمين.
"فطيرة الشوكولاتة تبدو لذيذة " همست لنفسي
وبدأت في صنع بعضها.وجهة نظر ليزا
استيقظت من الرائحة الرائعة القادمة من المطبخ
"الشوكولاتة " تمتمت ووقفت لأتحقق، أنا شخص بالغ أحب الشوكولاتة لذا لا يمكنك إلقاء اللوم علي حقا بسبب ذلك بمجرد دخولي إلى المطبخ، وجدت جيني تقوم بإعداد فطائر الشوكولاتة، حدقت فيها لبعض الوقت... توجهت نحوها وبدا الأمر وكأنها لم تلاحظ وجودي هنا بعد، لا أعلم من أين حصلت على الشجاعة للقيام بذلك ولكنني فعلته عانقتها من الخلف وشعرت بجسدها متوترا بعض الشيء ولكن استرخى بعد ذلك.
"صباح الخير" همست لها وأعطيتها قبلة ناعمة على رقبتها.
"صباح الخير" قالت وضحكت عندما بدأت في مص رقبتها قليلاً وأشتم رقبتها ورائحتها كانت إدمانية لدرجة أنني لم أستطع أن أتعب منها
"أنت تدغدغني " قالت وهي تضحك قليلاً
"هممم " همهمت وأنا أستمر في تقبيلها أفك عباءتها ببطء لأكشف عن قميصها القصير المثير مجرد رؤيتها
بهذه الطريقة يجعلني أشعر بالإثارة، تنزلق يداي الباردتان تحت قميصها مما جعلها ترتجف قليلاً لكنها استمرت في القيام بعملها، أداعب جسدها ببطء بينما تميل رأسها مما يمنحني المزيد من الوصول إلى رقبتها رفعت يداي وتحسست ثدييها، لم تكن ترتدي حمالة صدر، لذا كان الأمر أسهل بالنسبة لي كثيرا.. شعرت بحلمتيها تتصلبان من راحة يدي قمت بتحريك حلمتيها بأصابعي، مما جعلها تئن بهدوء
بعد اللعب وتحسس ثدييها، استدارت أخيرا لتواجهني التفت يداها حول رقبتي وجذبتني إليها انتقلنا من اللين إلى الصلابة كنا متعطشين لبعضنا البعض أطفأت الموقد قبل أن أسحبها أقرب وأتحسس الجزء المفضل لدي من جسدها مؤخرتها المستديرة المثالية لقد تذمرت وضحكت من الضغط الشديد الذي قمت به مما جعلني أضحك