هذه الأحداث بعد الفصل الـ 24 الذي نشرُته
حيث يحكي ما حدث بعدهاهي بأمكانهم التعليق بين الفقرات ؟
-----
يورا : كُلما تقدمتُ في العُمر زادت مهامي الا يوجد طريقة اعودُ بِها مُراهقة ؟
أشتكت يورا ذات الـ 22 عامًا بينما هي تُمدد يديها بالهواء تعبيرًا عن أرهاقها الشديد من بعد تِلك المُحاضرة
بعد ان خرجوا من مؤتمر لـ أجتماع الأبطال
يوكو : مهام بطولية من هُنا و مهام المنزل من هُناك العناية بـ أوراق الرابطة هُنا و العناية بشويو و يوشي من هُناك لما حياة الفتيات صعبة
قالت يوكو ذات الـ21 عامًا أيضًا تُعبر عن تعبها في هذا اليوم ليتقدم هوكس ذو 27 عامًا رفقة شوتو ذو 22 عامًا
هوكس : لازلتم في البداية أيها الصغار و لـ ننسى تعبنا هذا ما رأيكم في نُزهه الى الشاطئ ؟ خططتُ لهذا لتوا رفقة شوتو قبل قليل لذاـ...
يورا و يوكو : لننذهبب !!
< قالتا بصوتٍ واحد و عينان بِها بريق النجوم >يورا : الشاطئ مكاني المُفضل !
لم تسمحا له بالنطق بأي كلمةٍ أُخره فقد ذهبت يورا سريعًا الى منزلها تليها يوكو الذي أمسكت بيد شوتو ليعودوا لمنزلهما يستعدان
بينما هوكس وحيد يراقف أختفائهم في لمح البصر
هوكس : < يكمل > مستمتعين بأجواء الصيف الدافئة < قهقه بخفه > كانت فكرة رائعة حقًا
في دردشة جماعية بدأ الجميع التخطيط ليوم الشاطئ، واتفقوا على تقسيم المهام.
يوكو قررت تحضير الطعام، متأكدة من تجهيز سلة مليئة بالمأكولات والمشروبات التي يحبها الأطفال.
شوتو تكفل بتحضير أدوات اللعب من دلو وجرافات وألعاب شاطئية، لكي يقضي شويو ويوشي وقتًا رائعًا في بناء القلاع الرملية.
أما هوكس، فاقترح إحضار مظلات وكراسي شاطئية، لتكون لهم منطقة مريحة للاستراحة بين اللعب والسباحة.
يورا من جانبها، أضافت لمسة من المرح على التحضيرات، حيث فكرت في تجهيز كاميرا خاصة لالتقاط صور عفوية ولحظات سعيدة تجمعهم جميعًا، لكي تصبح تلك الذكريات خالدة في قلوبهم.
وعندما وصل اليوم المنتظر، انطلقوا جميعًا إلى الشاطئ؛ يورا ويوكو تركضان مُتحمستين نحو الماء،
أصوات ضحكاتهم تتناغم مع صوت الأمواج. بينما هوكس و شوتو يقومان بالتجهيز من نصب المضلة الى وضع سجادة و انزال صندوق المشروبات الباردة و الايسكريم
و وضع شوتو الالعاب لشويو و يوشي و مُراقبتهما أثناء لعبهما بالرمل
هوكس : يا فتيات ليس عدلًا ان تمرحا لوحدكما !

أنت تقرأ
12:12AM || 𝑯𝑨𝑾𝑲𝑺 𝑩𝑵𝑯𝑨
Fantasíaيـونـيـكـهـاوا يـورا فـتـاة وقـع فـي حُـبـها أحـد الابـطـال الـعـشـرة الاوائـل هـل سـتـقـبـل بـه ؟ " سـواءً هـذا او ذاك سـأقـع لـكِ فـي كُـل مـره و كُـل الـحـالات ! فقد حـاولـتُ عِـدةَ مـرات الـفـرار مـن شِـبـاكِ عـيـنـاكِ و الـهـُروبَ مِـنّـهـا...