حينما أتعافى منكِ..
سأعود الى كُتبي..
الى عُزلتي..
الى دفتر مذكراتي لأعود للكتابة
كما كنت في أفعل في سن طيشي
وأمارس كل شيءٍ كالسابق..
حينما أتعافى منكِ سألقاكِ من
جديد واخبركِ أنني قد تشافيت
من حبكِ المسموم الذي كان يهلكني
الذي كان يدمرني يومًا تلو الآخر..
سأتشافى منكِ بعد أن يدرك قلبكِ
بانكِ أضعتني الى الأبد.. لم أكرهكِ
ولكن أصبحت كالحائط بالنسبة لي
لا تعني لي شيئًا...
سيتأتي يومًا لتقول لي: اشتقتك..!
وأنا أخبرك بدون شعور احمله لكِ:
مجيئك لم يعد يعنينيسأتعافى منكِ قريبًا وسأفعل هذا بكِِ
يومًا ما..صدّقني