مالي في هواك غارقً مقيدُ
وانا في معاركي صارم لا اهزمُ
سؤال اخر هل هذه نجوم مفقوده تلك التي تنظر لي؟
ام عينك الطبيعيه اللامعه اكثر حتى من قطعه الماس نادره
احبك بالقدر الذي لا حد له انا فقط احبك للابد
انا فقط اخبرك بصدق انت موطني
"روايه موطني بنوع فر...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فوتو وكومنت ___ انت فراشه وان لم تكن كذلك ماتفسير هذه الرقه الهشه؟ بل تبدو كريح بارد في يوم مشمس وكأنك جميع العجائب السبع كاثمن الاشياء واغلاها واكثره ندره بل الكنز الثمين الذي يبحث عنه الجميع وهو بين يدي __
لا اعلم كم جلست هنا تناولت طعام لذيذ ونمت مرات عديده حسناً ادرك انني مخطى منذ السابق ولكن كنت افكر ببديل لافعالي
قيواه والذي يبدو مألوف بالنسبه لي لم يأتي منذ ان وضعني وعندما اتحدث للحارس يخبرني بتكرار انه منشغل تماماً عني
لما رئيس الحراس يكون منشغل هكذا على كلاً يجب ان اعرف انا هنا منذ متى؟
"ايها الحارس" ناديت عليه وهو قلب عليناه علي "الا تستطيع الهدوء" انه يتذمر كثيراً "منذ متى وانا هنا؟ كم الوقت؟" انا متاكد انني اجلس هنا اكثر من ثلاثه ايام
"انت هنا منذ اسبوع تقريباً" ماذا؟ اسبوع هل حقاً تجاهلني المنشغل الاحمق لاسبوع كامل حقاً انا غاضب الان لا تخبروني انه يدير شؤن الدوله لانتظره اسبوع كامل
"فقط اخبر الاحمق ذلك انني انتظره ان نسي امري" تحولت نظراته لاخرى متعجبه وضحك بسخريه
"لن تتوب جيون وونو للابد" تجاهلته انا بدوري واستلقيت اتكور على الغطاء من الممل البقاء دون اي فعل
وحقاً بدأت اندم على افعالي التي قادتني هنا ماكنت افكر به؟
انا اراهن ان جيسو ينتقم لي كل يوم انه مضحك اتمنى لا ينتهي به الامر هنا بجانبي
وبوسط افكاري سمعت صوت قفل الباب ولكن تجاهلته انه موعد الغداء على ما اعتقد لذا الحارس يضعه لي ولا رغبه لي بتناوله كما الافطار
"جيون وونو" سمعت صوت مالؤف وما ان التفت حتى رأيت قيواه "ياه لما تركتني هنا كدت اهلك وانا افكر"
ابتسم وسرعان ما ابتعدت ابتسامته "انت محبوس هنا منذ البدايه ما فائده ان اتي اليك انت تتذمر ولم تجلس سوا اسبوع ماذا ستفعل بعد شهر"
احمق لقد تذكرت مجدداً ما انا عليه لذا اعدت الاستلقى كما كنت قبل ظهوره وهو تنهد
لا يخبرني الان انه يأس مني انا حتى لم اناقشه
"جيون وونو ستخرج اليوم لسبب واحد فقط" نظرت بامل انني استطيع رؤيه والدتي انا اشتاق اليها
"ستتعلم الخدمه بالقصر" هذا فقط! على الاقل ساخرج من هنا
"الا استطيع مقابلة والدتي؟ انا اوفيت بوعدي حين امنتني على العوده" نفى مغادراً وانا اسير خلفه
شعرت بالهدوء والحزن كنت اسير خلفه دون اي حرف وهو كذلك لطالما بدأت بالحديث كثير من المرات