__________________________________
مروان العزاوي: يبلغ من العمر 23عاما، تؤام سامر لكن ليس بشبه، رجل اعمال مشهور، شعر بني فاتح، وعيون بنية فاتحة (مثل والدته) وجسد طويل وعريض... وعضلات... جدي في العمل وهادئ لا يحتك بأحد...
معلومة4:اسم العزاوي ده... مجرد لقب..
__________________________________
بعد الاسبوع.....
-عدا الايام سريعاا علي ابطال الرواية...
حيث ياسمين كانت تتقابل مع سامر ويتعرفو علي بعض..
ويأتي احيانا للمنزلهم ويجلس معهم..وشروق تري تؤام سامر الي هو مروان وتحاول إلا تحتك به وهو كذلك..
اما نورا كانت تلازم صديقتها ياسمين في كل شئ حتي علي الهاتف يومياا...
وطبعاا لم يخلوو الاسبوع من الامتحاناتهم...
فهم انتهو الامتحانات بعد الاسبوع محفل هذا...
-وعلي الجانب الاخر في قصر الدمنهوري..
حيث متدهور نعمة والدتهم دخلت في غيبوبة هذا الاسبوع ويلازمهاا يوسف.. وآسر يذهب للعمل ويتابع والدته في ليل
ويحكي لها بعزيمة انها ستيقظ...ولم يحدث شئ جديد غير إن لم يجد صاحب الرسالة وتوعد له بتعذيب الشديد.....ولن يرحمه
وجاء اليوم... الذي سيغير مجري الرواية....
يوم الخطوبة.!!
كانت تتجهز ياسمين للخطوبة.. بفستانهاا الازرق كـ المحيط.
وضيق علي خصرها ينزل بتوسيعة للاسفل.. ويلمع بنجمات
كـ زينة ويصل للركبتاها .. وتركت شعرها ينسدل بحرية جاعلا ساحر للنظر..ووضعت القليل من المكياج... كـ روج احمر ومسكرة وكحل
وبعض الفونديشن...واخيراا ارتدت كعبهاا العالي بلون الاسود..
ابتسمت برتباك.. وهي تعدل شعرهاا المصفف والذي تضع بجانب اذنها زهرة الياسمين.. للزينة ايضاا
وفي خارج...
اجتمع المعروفين لعائلة العريس والعروسة المستقبلين..
وجائت خالة ياسمين وبناتهاا وزوجها وخالهاا واولاده
وزوجته وعمامهاا الثلاث وعياله..بينما اهل سامر نصفهم من امريكا بسبب جنسية والده
واهل والدته عبير مصريين..كانت القاعة مزينة بأحسن زين.. وملون بطريقة احتراف
والناس كثيرة وكأنه زفاف وليس خطوبة...تصلبت الانوار علي درج...
ليجدو حورية الجمال تنظر وتنظر بعينهاا الاخضراء للاسفل..
ثم رفعتهاا تناظر عيونه الزرقاء بحب..
أنت تقرأ
//عشق الـ آسر//
Roman d'amour___________________________________ : ده مش حب ولا عشق ده اسمه عذاب!!!.. نظرت له ببكاء وتحاول ان تنهض من ألم.. الذي ينهش جسدهاا بسيب السوط الذي عمل جروح كثيرة في جسدهاا : ده مجرد عقاب عشان تفكري تهربي مني تاني فاهمة!! قالها بتملك كبير وهو يأخذ ستر...