بينما الجميع واقع بحب الثنائي سان وزوجته أبنت الرئيس الايطالي ظن منهم أنه يعيشون زواج مثالي و حبهم ينافس القصص الخيالية لا أحد يعرف أن سارق قلب سان هو حارسه الشخصي وو الذي يتولا جميع أعماله لتخرج تصرفات سان عن السيطرة ويبدأ بتقرب من حارسه الذي يكره...
يدخل أشقر الشعر ذو أعين الخضراء ألى تلك القاعة الكبيرة التي تضم الكثير من الرجال يتدربون بكثافة لتجول عيناه بحث عن مبتغاه ليلمح ذالك الفتى يضع سماعات داخل أذنه يتدرب بقوى غير مهتم بمن حوله ليلفة أنتباه سان الحزام الذي طوق خصر الفتى مريتين بسبب صغر خصره ليبتسم سان دون وعي منه و يبقى ينظر أليه كيف يتدرب أخرج سان من ذالك المنظر الجميل صوت زوجته
" سان سان ألى ماذا تنظر أنا أكلمك هل وجدت الشخص الذي يجب أن يكون حارسنا "
أعاد سان بنظره ألى فحمي الشعر ليجده قد جلس على الارض يلعب بهاتفه لينطق
" أجل ذالك الفتى "
" بحقك سان يبدو صغير على تلك المهمات و ك عارض أزياء رقيق "
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
\أستايل وو وهو يتدرب \
رفع وو ناظره مع رفعت حاجبه موجه نظراته لزوجين ليستقيم فجأة دون كلام أخذ قبعته و نظارته الشمسية تقدم منهما وضع القباعة على رأس سان و النظارا ألبسها للفتاة الاثنان لا يعرفان ما يفعله هذه الفتى ليخرج وو هاتفه و يمثل أنه يتكلم مع أحدهم ليهمس الاثنان بصوت منخفض
" أنتما ملاحقان الان "
الفتاة بأنفعال " من أنت لتضع هذه النظارة الرخيصة علي كيف تجرؤ على التقرب مني هل تعرف من نكون "
أبتسم وو بجانبه و همس لها "لا أعرف ولا يهمني ولا أريد ان أعرف لكن أنتما ملاحقان الان وبداخل قاعتي الخاصة لا أريد أن تحدث ضجة هنا بسببكما "
رأى وو صديقه الاصم هناك ليتكلم معه بلغة الاشارة
" أنت خذ هذان الاثنان و أخرجهما من الباب الخلفي دون أن يلاحظ أحد "
كانت الفتاة تشتعل غضب من تصرفات وو على عكس زوجها الذي أبت عيناه أن تفارق وو والاخر لم يهتم لهما ليتقدم سان منه و دون أن ينتبه وو سرق سان هاتفه بعدها أتبعا الفتى بعدما خرجا ألتفت وو ليرى الوقت بهاتفه لكن لم يجده
