استيقضت فاتنتنا على بعض من اشعة الشمس
استقامت بجدعها العلوي وهي متالمة لتتذكر ما حصل ليلة البارحة نضرت لنفسها لتجد انها عارية يغطيها فقط لحاف السرير ، بدات في البكاء بقوة الى ان سمعت خطوات مسرعة وفتح باب الغرفة
كان جيون من فتحها ويبدو من مضهره انه كان يستحم
كانت لا تزال جيا في غرفة جحيمها كما سماها جيون
راته لتجهش في البكاء اكثر وبدات برمي اي شيء بجانبها
- حقير ،عاهر ،فاسق ، اكرهك..اكرهك جدا لقد دمرت حياتي انت اخذت اغلى ما املك
اقترب هو منها ثم قال
- سوف امرر لك هاذا الشتم هذه المرة لكن في المرة القادمة سوف اعاقبك اشد العقاب ،والان انهضي لتستحمي وانزلي لتناول الفطور ..
نضرت له بكره شديد ثم امسكت بلحاف السرير تحاول النهوض لكن،مع الاسف وقعت متالمة و اجهشت في البكاء مرة اخرى
اسرع الاخر لها ليتفقدها
- صغيرتي ما بك هل تتالمين ، سوف احملك واحممك
نبس بهاذا ثم حملها بوضعية العروس
- اتركني لا اريد شيء منك..فقط اتركني
لم يجبها واتجه نحو الحمام ادخلها وقد كان بانيو الاستحمام جاهزا بالفعل ، كان ممتلأ بفوقاعات الصابون
وضعها داخله بكل لطف ،ثم اخد يبلل لها شعرها وضع عليه الشامبو وبدا بفركه بلطف ، اراحها ذلك لكنها لم تنبس بشيء بعد ان عسل شعرها اخذ ليفة الاستحمام وملاها بصابون ثم بدا بتمريرها على جسد الاخرا برفق
بداً من عنقها وصولا الى ثديها بطنها ثم الى عضوها،
ارادت اخذ اليفة منه لكنه مصر على تحميمها بدا بفرك اليفة على مهبلها وهي فقط تكتم تاوهاتها بعد ان انتها غسل جسمها ثم اخرجها من البانيو البسها الروب ثم حملها باتجاه تسريحة الميك اب اجلسها هناك واخذ يمشط شعرها بلطف انها ما فعل وجففه بمجفف الشعر ثم اخرج بيجامة لطيفة تتكون من قميص بدون اكمام مفتوح قليلا من الصدر و سرواله ، كانا باللون الوردي
ثم حملها ونزل بها للاسفل
جلس في الكرسي واجلسها بحضنه وبدا في اطعامها
- دعني اذهب لقد اخذت ما تريد . دعني اعود الى منزلي
- اريدك انتي اخذ عذريتك كان فقط لاثبات ملكيتي الكاملة عليك
حاولت النهوض لكن لم يسمح لها بذلك
.
.يتبع
انا تعبانة شوية و ما الي خلق اكتب لهيك اسفة راح اكمل مرة تانية لما افضى ❤️
أنت تقرأ
M.R JION
Açãoتتحدت القصة عن البطلة _جيا_ التي تبلغ من العمر 25 سنة لديها عملها الخاص ك مهندسة دات يوم وهي في طريقها للعمل اختطفت من طرف مهووسها السيد جيون والدي يبلغ من العمر 31 سنة رئيس شركات كبرا وهو بنفس الوقت زعيم مافيا فما الدي سيحدث حين يختطفها وهل...