نبدا....
جون:تاااااااي افتح الباب بسرعه وأعطني الهاتف
تاي:لااااا ،،لن اعطيك اياه ايه الطفل كنت الا تحممني
جون:لا غيرك الطفل هنا تايهيونغ هيا افتح وأعطني الهاتف قبل ان يقطع الاتصال //كان هذا جونغكوك الذي أقفل عليه تاي بغرفتهما وهو يلبس واخذ دميتاه وجروته يونتان واخذ هاتف جونغكوك فهو بعض الأيام يشاهد فيديوهات لألعاب الأطفال خرج واقفل الباب على جونغكوك الذي كان يلبس وتاي لم يلبس ملابسه هو فقط بروب الحمام وجونغكوك لم يكف عن الطرق لان هاتفه يتصل ويبدو انه اتصال من طبيب تاي للحمل نزل تاي الى المطبخ ومعه دميتاه وكلبته أجلسهم على كراسي الطاوله الموجودة هناك بعدها فتح احد ادراج المطبخ واخرج منها اربعة صحون وضع واحد امام يونتان الذي هرب وبدا بالعب بأرضية المطبخ وتاي يتواعد فيه بعدها وضع صحن امام تاتا ووحد امام كوكي ثم واحد أمامه فتح الثلاجه
واخرج جزر وضعها امام كوكي وفروله وضعها امام تاتا وهو صعد وجلس على الطاوله ومعه نوتيلا بدا يسكب النوتيلا بصحنه وهو يرجها لكي تخرج بسرعه اخذ ملعقه وبدا ياكلها بجوع حتى ان وجنتيه وشفتيه تلطخت بنوتيلا وهو ياكلها بجوع دون ان ياكل شيء خفيف وهذا ممكن ان يظره غافلاً عن ذالك الذي يصرخ بغضب واظن ان من قريب من بيته قد سمعهتاي:مابه كوكي يصرخ ..لا بدا انه جائع ..امّم حسناً سآخذ جزرة خاصتك كوكي الصغير لأنك لم تأكلها
//نزل من الطاوله واخذ الجزره والنوتيلا ثم صعد الى اعلى وقف وراء الباب واردف لجونغكوك
تاي:كوكي هل انت جائع صغيري
جون بحده:تاي افتح الباب واللعنه
تاي:لا تقلق صغيري ساطعمك
جون بغضب:تاااي ستبكي عندما اخرج
//بدا يقمس الجزره في النوتيلا بعدها ادخلها لجونغكوك من تحت الباب واردف مقلداً جونغكوكتاي:هيا كل صغيري لكي يكبر طفلي
//ابتسم جونغكوك لاارادياً من لطافة الاصغر اخذ الجزره وبدا بأكلها كي يستعيد صوته فهو قد صرخ كثيراً من الغضب//
جون:تاي انتظر حتى تأتيك الاشباح التي أراها كل ليله//بعد سماع تاي لهذه الكلمات شرد قليلاً بخوف بعدها واردف لجونغكوك //
تاي:ليس هناك مايدعى بالأشباح اماا قالت ذالك
جون:قالت ذالك لانه لا يوجد بكوريا لكن نحن بفرنسا المليئة بالأشباح والوحوش والزومبيات//استقام تاي من مكانه بخوف شديد ونزل دون قول اي كلمه حتى //
جون:تاي ......تاي...اين ذهبت هل مازلات هنا..تاي ماذا حدث معك كنت امزح معك صغيري ...يالهي اتمنى الا تؤذي نفسك فأنت حامل
———————في مكان اخر——————-
دخل السيد كيم المنزل فهو كان مفتوحاً لم يقفل
نظر حوله وبدا بتقدم لكنه غير اتجاهه عندما سمع صوت همسات او لنقول تأوّهات احدهم تاتي من الصاله توقف قليلاً قبل ان يفتح بابها ثم عاد نفس الهمس وهو يقول ~هيا الى غرفتك المكان هنا غير مناسب~ عرف انه صوت جيمين لذا هو امسك مقبض الباب ودخل بغضب يتاكله لكنه وسع عيناه وصدم بشده وهذه الصدمه لم تمر عليه بحياته حيث ان يونمين بوضعيتهم السابقة لا وصدمه كان جيمين يتحرك بسرعه على قضيب يونغي الذي أغمض عيناه بنشوه وهو ممسك بخصر جيمين يحركه اكثر عليه هذا كان امام حدقتي كيم الذي اشتعل غضباً وأعينه تفيض ناراً
أنت تقرأ
من اجلك صغيري|vk|
عشوائينبذه صغيره عن القصه:تاي فتى ذو عقل صغير اي تصرفاته مثل الاطفال وهو بريئ جداً ادخل وشوفو القصه