"يبدو لك أنني حزين، لكنيتائه وهذا أسوء" _____________________
بعد تلك اللحظة شعر ويليام بأنه قد انتصر في المعركة كونه كان خائف من حدوث شيئ لها لو صار ذالك لكان الان في غرفة المصارعة يصارع خياله ....
بعد مدة ذهب الطبيب بينما جونكوك يحاول الامسك بمشاعره هو لا يريد ان يعرفو نقطة ضعفه ....تكسر الصمة هيورا ... ''اححم ويليام هيا لنعود للمنزل ونترك حونكوك معها ..." تشير له برأسها ..كونها تعلم ان جونكوك يشك فيه ..
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
مع كل هذا الذي يحصل الا ان جونكوك الان يحاول تخبية مشاعره اكثر فاكثر ...
قوست هيورا شفاتيها بحزن لتقترب منه تلامس كتفه تتحدث معه بنبره حزينه ... ... ''سنذهب الان اذا حدث شيئ او اردت شيئ فاتصل بنا ..""'
أومأ لها ثم قبضت قبضتها على باب تفتحه من جديد لتذهب هي ولخوها ..
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
بعد مدة خرج جونكوك وراءهم يتجه نحو السيارة ..... ............................ بعد ربع ساعة عاد للمستشفى ... (ذهب ليجلب حامل الشاحن porte chargeur)
أغلق جونكوك الخط الهاتف (كان يتحدث مع اسيل ..اتصلت به كونها تريد ان تطمئن على صحة اوليفيا ...
يضع هاتفه في جيب سرواله لكنه توقف في مكانه عندما سمع بكاء أنثوي متواصل.....
التفتت ناحيه الصوت ليجده وراء الباب الذي يؤدي إلى السلالم يمشي ببطئ ناحيته يفتحه و يرى من تبكي هكذا ليجدها اوليفيا....جالسة فوق السلالم تحتضن ساقيها تخفي وجهها بينهما ......الاخر تعجب من ما تراه عينيه الان ...
"ماذا تفعلين هنا لماذا لست في غرفتك اوليفيا ..''
اردف بعصبية ...
تبكي بحرقة تخرج شهقات و أنين حزين منكسر "اوليفيا"
ناد عليها لتستنشق اوليفيا ماء انفها و ترفع رأسها تستدير إليه ل
تجد جسم ضخم امامها بينما الاخر يحدق بها بتعجب
و دموع حریره تنزل من عيناها......
ماذا تريد يا صاحب الستره ؟... إذهب من هنا دعنيأبكي بسلام لوحدي"
ماذا تريد اتركني وشئني لا اريد ان ارى احد اريد البقاء هنا ابتعد عني جونكوك..
"
..لكن
"ماذا لكن !؟
... اوامرك فلتذهب إلى جحيم لا تقلق ليس معي أيه مخدرات لأتناولها الآن" صحيح حالتي ليست جيدة لقد تسممت جونكوك تسممت كنت ساموت هل تستوعب اوليفيا كانت ستنوت بسبب اللعينة امك ...
يقبض قبضته ليضرب يده على الجدار.... لتفزع الاخرى. ...
