part 12

219 31 15
                                    

انا بجبهة غيابك ضايعتلي سنين
حرب من طرف واحد بيها متبعثر

ومثل الجندي يوميه التحق بالليل
ما تنطيني اجازة همومك تحير

واتصوب واطيح وينزف الالبوم
وارد من صورتك لفراشي متأسر

تعال الليل ما يعبر شلون انساك
احبك من الابهروا عبد السواك

لو شمرة فراش البي مرض يعدي يشمروني
ولا فركاك لو ماي الترشه امي وراي الصبح من اطلع

يلمونه ويغسلوني ولا فركاك
تريد تعرف بيه شلون جان جفاك

تريد؟ تريد؟ تعرف بيه شلون جان جفاك
جني مدد بديه وهلي من حالتي ملوا

عدل وتعاملوا عد راسي وي دفان
وعلى الفاتحه اتفقواكل ذني ولا فركاك

انا ما ردت اموت عليك اموت وياك

_________

كان ادهم وحده في الغرفه
يتكلم مع نفسه "اللهه انتقم منك صكر "
فاتح هاتفه بتوتر كاتب رقم الهاتف الي
كان يحدث من خلاله الدواعش

دز رساله
"نكمشت من قبل القائد جياد ممكن تجيبون سياره امام المعسكر وطلعلكم "
رد الرقم بنفس الثانيه
" جاينك امن المكان النه "

ابتسم ادهم بخباثه "حيجيك الدور صكر حيجيك حالك من حال القاده البقيه "
قاطع ابتسامته صوت الباب تحرك بسرعه كبيره ناحيه السرير  واضع مبايله تحت السرير  ومنسدح على السرير

دخل فارس "القائد جياد يريدك "
ادهم"الساعه ثلاث الفجر   تريدني اروحله هيج اني فارغ "
فارس "مانصحك ماتروح جياد حيل متعصب ومتوعد ف اسمع كلامه احسلك "
هز راسه ادهم بمعنى نعم خرج فارس خارج الغرفه تارك الاخر
جلس ادهم مخرج المبايل مراسل الخليه
*"لاتجون ماراح اجي حجمع معلومات وجيبها واخذوني "*
*"تمام كثر خيرك "*

غير ملابسه ادهم بسرعه خارج من الغرفه متجه ناحيه مكتب جياد ضرب الباب
تكلم الاكبر بصوته الخشن ولواضح""تفضل ""
دخل ادهم  مناظر الاكبر منتضره يعطي امر بلجلوس

ناظره جياد بنظرات مستعره متكلم بصوت يسوده الغضب ولحقد "اي استاذ ادهم هيج تغار عصكر ما رتبطت بي لو بس بلبدايه جنت تحط شرفيات من شفته راح شتهيته "

سكت ادهم منزل راسه للارض بضوجه
رجع جياد تكلم "اني اريد الزين لصاحبي اشوفك بعد يم دانيال تأذي او ليل صدكني المره الجايه محد.يسحبك للغرفه اشمرك بلساحه ونيم بيك عتاد كامل يانعال وبعدين تعال تعال اني  الي ينكتل واحد من جنوده ويسكت الخدش الي سويته بخد ليل بعتباره بخدي لن هو من جنودي !
حتشوف العقاب مال باجر شون حيصير اذا ماشبعك اهاين ماطلع الشيخ جياد "

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: 11 hours ago ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

العقيد جياد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن