أنا بطبيعتي، أنا شخص ما بحبش الألم شوية وما بحبش السيطرة. ومش ما بقدرش إن أنا أسيطر أو أُلم، لكن ما بحبش الدور ده، ما بيكونش ممتع بالنسبة لي. غير أني دايمًا بفكر إزاي يكون في متعة أكبر للزوجة اللي معايا.أنا بحبها حب جنون، وطبعًا اللي أنتم عارفينه التقليدي والمشهور جدًا عن العلاقة الجنسية أن الراجل... أنا هتكلم عن النقطة اللي أنا عايز أوضحها في المحاضرة دي، إن الراجل بيتحرك جوه الست حركات عضلية. الحركات دي، أنا كشخص... وأنا هتكلم دلوقتي عني أنا شخصيًا، مش هدي نموذج عام، لكن هقول تجربة حصلت معايا. أنا كشخص بشوف إن الحركة دي مش أفضل حاجة، لأني بحس إن دي ممكن تأذيها، ممكن تكون مؤلمة أكتر. بحس إنه إلى حد ما الحركة دي فيها برضه إحساس، أنا مش حابه، اللي هو السيطرة، إحساس القهر شوية. يعني إلى حد ما ما كنتش حابب إن علاقتي بيها تكون بالمنظر ده خالص.مش هكذب عليكم، أنا دخلت على النت، وفي الوقت ده كنت بدور على طريقة يكون في بينا وبين بعض علاقة جنسية، وفي نفس الوقت تكون بشكل غير ده، بشكل مختلف شوية، بشكل مقبول شوية، وكمان يكون مقبول ومريح ليها هي كمان. لأني ما كنتش عايز يبقى الجنس مختلط بالألم نهائي بأي صورة من الصور، حتى ولو الألم ده يُحتمل. كنت مقتنع إني لا، أنا عايز الموضوع يكون من غير ألم تمامًا، وأن يكون في استمتاع زيادة بطريقة خاصة شوية، وتكون يعني خاصة بي أنا وهي.قعدت أدور فترة طويلة على النت ودخلت في حاجات كتيرة قريتها. يعني خدت فترة كده بحاول أفهم إزاي نعمل علاقة تكون هادئة وممتعة في نفس الوقت، وتدينا إشباع أنا وهي. عرفت إن المهبل بيعمل انقباضات طبيعية تقريبًا من خمس لثمان مرات في الثانية. طبعًا ده بيزيد مع الإثارة. وعرفت إن الرحم بيتفتح ويتقفل في العلاقة بشكل منتظم، وأحيانًا بيبقى في نزول بسيط للرحم، وده في حالات الإثارة وفي حالات النشوة.فأنا قلت لها: "بصي، أقول لك على حاجة. أنا عندي رغبة إننا نجرب علاقة بطريقة خاصة شوية، بطريقة مختلفة شوية." قالت لي: "أنا بصراحة مش هكذب عليك، أنا خايفة أصلًا من العلاقة." قالت لي: "أنا يعني مش حاسة أبدًا إني عايزة موضوع الدب ده، واللي بيحصل ده واللي أنا شفته، مش عارفه يعني بس مش قابلاه، مش حاسة إن أنا عايزاه أبدًا." قلت لها: "طيب أوكي، وأنا كمان مش عايز كده. ممكن تسيبيني بس أدخل معاكِ لتجربة جديدة؟ ممكن تكون التجربة دي بتغير ملامح حياتي أنا وأنتِ." قالت لي: "أنا واثقة فيك." قلت لها: "وأنا بموت فيك، أنا بعشقك.أنا عايز ألاقي حاجة تكون مناسبة لي وليكي، وفي نفس الوقت تكون بتوصلنا لمراحل أعمق في الحب بيني وبينك، وما تكونش مؤذية لا ليا ولا ليكي في أي حاجة. قالت لي: "حبيبي، أنا عارفة كويس جدًا ومقدرة جدًا جدًا جدًا اللي أنت بتعمله عشان ندخل لعلاقة جواز سوية، علاقة جواز ما يكونش فيها أي ضغوط عليك ولا عليا في أي حاجة. وأنا عارفة إنك بتدور كتير قوي في الموضوع ده."وبصراحة قالت لي إنها كمان بتدور وقرأت شوية حاجات. المهم إننا قعدنا في اليوم ده نتشارك اللي هي قرأته، واللي أنا قرأته. وكانت الفكرة بصراحة عجبتني إنه نجرب تجربة جديدة كده سوا مع بعضينا ونشوف مشاعرنا فيها والدنيا هتمشي إزاي.وإحنا اتفقنا على الكلام ده، وإحنا لسه ما كناش متجوزين، إحنا لسه كنا في بداية حياتنا. لما اتجوزنا، طبعًا أنا عملت كده، لأني حسيت إنه بعد الجواز مش هيبقى في مساحة إن إحنا نكون صرحاء، وإن أنا أعبر عن إني مش عايز الأسلوب التقليدي المتعارف عليه. وأعبر عن ميولي عامة عشان هي ما تتصدمش أو تقول إنك مش راجل أو كلام جارح.فطبعًا كانت فرصة حلوة جدًا إن إحنا نتكلم قبل الجواز عن كل الميول. والحمد لله إن ميولها كانت زي ميولي بالظبط، إن إحنا الاثنين بنحب الرومانسية الهادئة. إن إحنا الاثنين نكون كده في حالة مش لامسين الأرض، سايبين الدنيا باللي فيها ومع بعض غرقانين في حالة من الحب والعشق ومش حاسين بحاجة من اللي حوالينا، وما بنتحكم في العلاقة بعقلنا، لكن العلاقة هي اللي سايقانا.هو ده اللي كان نفسنا نوصل له، وصارحتها بيه. وهي قالت لي: "أنا بتمنى جدًا جدًا ده، وكنت بدور على راجل زيك." قلت لها: "وأنا أصلًا حفيت إني أقابل ست زيك."المهم، بعد الجواز طبعًا وبعد فترة من التمهيد، لأن إحنا كنا شايفين إن مجرد إن إحنا ندخل ونعيش في بيت واحد دي حاجة مش سهلة، وإننا نقبلها مش عادي. فخدت فترة طويلة من التمهيد إننا نتعود على طباع بعض، إننا نتعود إن هي تشوفني في البيت وأنا أشوفها في البيت، ونتعود على لبس البيت.نتعود كمان على إن أنا أشوفها نايمة وإن هي تشوفني نايم، لأن أشكالنا بتتغير وإحنا نايمين. هي طبعًا مش نفس الشكل اللي كنت بشوفه مثلًا وهي بره، لا، طبعًا كان في اختلافات. هي بتفتح بُقّها مثلًا وهي نايمة، وأنا بعوّج بُقّي وأنا نايم، أشكالنا بتبقى زومبي وإحنا نايمين.فإن هي تتعود على النقطة دي، وإن أنا كمان أتعود، دي حاجة خدت منا وقت. وكنا شايفين إنها محتاجة تمهيد. ثاني حاجة، أنا بصحى شعري منكوش ومش شايف أي حاجة قدامي غير لما ألبس النظارة، وببقى شكلي معفن بصراحة. هي كمان بتصحى مش مترتبة طبعًا.فخدنا وقت إننا نتعود على بعض بكل حاجة ممكن تظهر، وبكل مفاجآت ممكن تطلع لنا. وده بصراحة كان وقت ممتع. أنا بالنسبة لي من الناس اللي بحب أعرف أكتر عن اللي قدامي قبل ما أخد خطوات تجاهه.طبعًا هتقول لي: "فترة الخطوبة كانت كافية إنك تعرف؟" آه، طبعًا كانت كافية، بس في حاجات تانية جوا البيت، يا بابا، مختلفة تمامًا عن اللي شفته بره. اللي بره البيت ده قصة، واللي جوه البيت ده قصة تانية خالص. الدنيا مختلفة تمامًا بعد الجواز، كل حاجة بقت موضوع مختلف. اللي بتشوفه بره تمهيد للي هتشوفه جوه، لأن اللي جوه ده قصة تانية خالص.يعني هي كانت فعلًا من الناس اللي بتهتم قوي قوي بالنظافة في البيت. أنا طبعًا ده ما كانش ظاهر لي بره. يعني الناس الطبيعية ممكن تمسح مرة في الأسبوع، إحنا بنمسح ثلاث أو أربع مرات في الأسبوع، لأنها عندها اهتمام شديد جدًا جدًا إن البيت يبقى مرتب طول الوقت ونظيف طول الوقت. وده أنا كان مستحيل أعرفه قبل الجواز، ده عرفته جوه الجواز نفسه.عندها مثلًا موضوع ترتيب السرير، دي قصة ما فيهاش نقاش. لازم الصبحية السرير يبقى مرتب ومنظم ونظيف وليها طقوس كده. طبعًا دي ما كنتش أعرفها، وأنا كشخص ما كنتش بعملها. بس عشانها، ولأني حسيت إنها بتتضايق، ابتديت أحترم ده، وابتديت أرتب معاها السرير. وابتديت كمان أتعود على الطباع دي.يعني عايز أقول لكم إنه في اختلاف ونقلة كبيرة بتحصل ما بين قبل وما بين بعد. مش ده اللي أنا جاي أتكلم فيه النهارده، فمش هطول فيه. لكن هندخل بقى لليوم الموعود.على فكرة، إحنا ما كناش متفقين على اليوم ده خالص. إحنا كنا قلنا لبعض إن عندنا الميول دي قبل الجواز، لكن ما قلناش هنعمل إيه ولا حددنا أي حاجة خالص، ولا حتى حددنا إمتى.المهم، في اليوم ده كنت أنا وهي قاعدين بنتفرج على فيلم رومانسي، وفجأة كده لقينا نفسنا بنتحرك تجاه بعض أكتر. وهي بتبص لي وهي في حضني، وأنا ما حسيتش وأنا بقرب شفايفي بالراحة جدًا من شفايفها. وابتدينا ندوب في بوسة عميقة جدًا.عايز أقول لكم إن اللحظات دي، مخي ابتدى ما يبقاش حاسس بالدنيا زي دلوقتي. يعني أنا مش حاسس بوقت ولا بفكر في أي حاجة. كان في حالة من الصفاء والهدوء، وكنت بستمتع بجد بالبوسة. كان لها تأثير جوه نفسي.وأنا ما حسيتش بإيدي وهي بتتحرك وبتلمس جسمها. وده كان حاجة تلقائية مني، مش حاجة أنا مرتب لها. ولا كنت أعرف إن النهارده هيبقى فيه حاجة قوية هتحصل.تم التدقيق الإملائي وإزالة الطوابع الزمنية مع الحفاظ على النص الأصلي:يعني إزاي مشاعري اتحركت كده ويدي كانت بتتحرك بتلقائية تحت هدومها وما كنتش يعني ما كنتش مخطط ولا مدبر ولا أي حاجة ولا حتى حاطط في دماغي أنا بلمس إيه لكن كنت بستمتع جدًا بدف جسم كنت حاسس بتفاصيلها لأول مرة وأنا بمشي يدي عليها وكان إحساس غريب ومميز وهي جسمها بيرد عليا لما أبدأ المس كل جزء ويبدا يتلوى معايا ويتحرك حركة مميزة بتأثير لمسات صوابعي ده كان بالنسبة لي إحساس خلاني طاير إحساس فعلاً كان هادي وجميل جدًا وكاني بعزف على جسمها ولما لمست ظهرها وهي ابتدت تتلوى بطريقة كانها بتنفذ رقصة كانت بالنسبة لي في مشاعر بجد بتمتلك غريبة قوية وما حسيتش بنفسي غير وأنا بزود ولقيت نفسي أنا وهي قلعين وأنا فعلاً مش مدرك احنا قلعنا امتى ودخلنا يمكن للحظات الأعمق في العلاقة اللي هو من غير ما نحسه كان هي المنطقة الخاصة بتاعتها المتمهة للي حصل متمه إنه أنا حسيت أولًا هو اللي حصل ده حصل من غير وعي ده حاجة كانت فجائية واللي حصل إنه كان في ترطيب غير عادي للمنطقة الخاصة بتاعتها بشكل إن كانت في سوائل لزجة مساعدة إن يكون إن ما يكونش في احتكاك إن يكون في دخول سهل وسلس السوائل دي رطبت المكان ده بشكل إن هو ما يتسبب في أي وجع بالعكس وطبعا هي كانت مستعدة للعلاقة نفسياً وأنا ما كنتش حاسس لأن أنا كنت طول الوقت دايب في شفايفها أنا بستطعم شفايفها والجزء ده من جسمي بيتحرك لوحده وعايز أقول لكم إنه احنا كل اللي عملناه إنه أنا دخلت جوه حضن العضو ده وما اتحركت تاني عايز أقول لكم إنه احنا متحركناش يعني أنا جسمي فضل حاضن جسمها وما عملتش أي حركة عطلية تاني احنا كنا داخلين في بعض ومتناسق قوي في بعض وما كانش فيه أي حركات عضلية تاني غير إني أنا يدي كانت بتتحرك على ظهرها وشفايفي بتاكل شفايفها وكان الجزء ده من جوه عندها بيتحرك سامحوني في التعبيرات اللي هقولها بس عشان يبقى كلام المحاضرة واضح كان المهبل من جوه بيتحرك كان بيعمل زي انقباضات بشكل مستمر كانت بتعمل إثارة للعضو غير طبعاً حالة الدفا الرهيبة اللي وصلتني بشكل أنا ما كنتش مستوعبه كل ما كانت هي بتحس بإثارة أكتر كانت الانقباضات دي بتزيد وبتبقى أمتع شوية وفي مرحلة ما حسيت إن في حاجة بلمسها حاجة دافئة جدا حاجة كانت بيبقى زي نبض حاجة تنبط على بداية عضوي الحاجة دي أنا اكتشفت بعد كده إن هو بداية الرحم اللي كان بيعمل زي نقل لكمية من المشاعر وكمية من الطاقة والدفا والحنان والحب عايز أقول لكم إن هي كانت حالة كده متغلغلة فينا أنا وهي رهيبة ما كانش في حد فينا بيحاول يسعى إن هو يسيطر على التاني بالعكس احنا الاتنين كنا دايبين ما كانش فينا حد حاسس اصلا بأي حاجة هو احنا يعني ما كناش متحكمين احنا كنا فعلاً دايبين أنا ما كنتش بدي طاقة من مخي إن أنا اتحرك لأن الحركة هي بتحصل لا إرادية فيها من جواها هي لا إرادياً بتعمل ده من جواها وطبعاً ما كانش فيه الم عايز أقول لكم إنه مع كل لمسة لجسمها ومع كل إحساس مني أنا وأنا بغلفه بالحب كانت بتزيد الحركة جواها كانت بتزيد الإثارة ليها وليه هي كانت بتهيج يعني أنا آسف تعبير بتهيج دي خليها بتثار وده كان بينزل كأنه بيتنقل ليا أنا كنت بدوب وأنا بلمس جلدها وفي نفس الوقت بدوب من اللي بيتنقل لي من جواها كانت كاننا عاملين حلقة إنه أنا بحاول أو أنا بديها حاجة وفي نفس الوقت هي بتردها لي تاني وكنا في حالة من حالات الشبع حالة من التبادل الغريب ما كانش في حد فينا هو الفاعل بذاته يعني في العلاقة العادية أنتم عارفين إن بيبقى في الراجل في الأغلب هو المسيطر في في العلاقة وهو المتحكم في العلاقة وهو كل حاجة احنا ما بينا وبين بعض احنا ما كانش في حد متحكم لانه احنا حتى العالم من حوالينا ما كناش حاسين بيه احنا كل واحد فينا كان في حالة أقرب من لحظات نشوة متصلة طويلة عارف أنت كده لما بيجي لحظات الرعشة زوجية أو لحظات الانتشاء احنا كنا في ده طول العلاقة كنا في حالة مش مدركين مش مستوعبين مش حاسين إلا ببعض كنا طايرين في هدوء في حالة حالة لذيذة وأنا بحس ببنا الالات اللي بتتنقل لي من من الجزء ده ليا إحساسي بنبضها وإحساسي بتقلصات اللي بتحصل نتيجة لمساتي ليها ده كان حاجة تفوق الخيال إحساسي بأن هي مستجيبه لحبي ليها و إن هي كانت كانها بترد على الحب اللي أنا بقدمه بالطريقة دي بالنبضات دي والتقلصات دي عايز أقول لكم إن كمية الدفء اللي دخلتني رهيبة رهيبة أنا حسيت إن قلبي أولاً نفسي كان سريع دقات قلبي كانت سريعة بس كنت في حالة من الاستمتاع اللي عمري في حياتي ما جربته أبداً عايز أقول لكم إنه يمكن تكون تجربتنا أنا ومراتي مختلفة شوية وغريبة شوية عن اللي أنتم متعودين تسمعوه لكن في نفس الوقت أنا حسيت إن ده الطبيعي يحصل إنه ما يكونش في تركيز على الحركة العضلية قد ما يكون في تركيز على إن الأنثى تستمتع فتنقل المتعة دي بشكل بشكل مختلف للراجل تاني تكون حلقة من الاستجابات لكن في الحركة العضلية الحركة العضلية بتجبر على إن يوصل إن احنا نوصل لمشاعر معينة تم التدقيق الإملائي وإزالة الطوابع الزمنية مع الحفاظ على النص الأصلي:الموضوع فيه إجبار ما بيبقاش فيه فعل ورد فعل سلس ما بيبقاش في استجابات للحب لا ده يعني معلش هو لو لو حد مش بيحب حد وعمل أو حصل حركة للأعضاء التناسلية هيحصل إثارة ده وضع طبيعي لكن في حالة إن أنت ما بتحاول إن أنت تلمس الأعضاء التناسلية بالشكل اللي يسيرها بشكل كافي وإن أنت بتقدم حب أنا بقول لكم إن أنا يعني كنت بلمسها بصوابعي على ظهرها بطبطب عليها بلعب في شعرها بتكلم في ودانها كنت ببوس رقبتها بحس بتفاصيل ملامح وشها بتبادل النظرات معاها وبوسة خفيفة ما بين كل لحظة لحظة كده أ كنت بمس صدرها طبعاً اللي هو كنت بستمتع بجسمها وفي نفس الوقت المتعة دي كانت بتتنقل لي في جسمي في نفس اللحظات أنا مش عارف أقول لكم الحالة دي هي كانت عبارة أنا يعني شايف إن هي كانت أقرب لتغليف تغليف حالة من المتعة المختلفة ما أقدرش أقول إنه العلاقات الثانية غلط أو صح لكن أنا أقول إن العلاقة بالمنظر ده أو بالشكل ده كانت مناسبة لينا كانت مميزة معانا كان ليها متعة خاصة ما بينا كان ليها طعم جديد أ احنا ارتحنا ناله وده مش معناه إن كل الناس هترتاح للطعم ده ومش معنى محاضرتي دي إن أنا بديك منهج لعلاقتك الجنسية خد بالك أنا المحاضرة دي يمكن بدخل في حتة من البهات وحته من من الحاجات اللي الناس كتيرة قوي ما بتحبش تتكلم فيها بس أنا عايز أقول لك إن العلاقة حاجة خاصة جداً خاصة جداً بمعنى إيه بمعنى إن أنت بتطورها براحتك أنت بتختار أنت مع شريكتك الشكل المناسب ليكم في العلاقة أيا كان بقى الشكل ده هيكون إيه ومش عيب ومش غلط إن أنتم تدوروا مع بعض إيه الشكل اللي هيكون مناسب ليكم أكتر على فكرة مش لازم إن أنت تتبع النظام العام للعلاقات بس أنا هقول لك حاجة عشان برضو المحاضرة دي دايماً كلامي فيها بيتفهم بمفاهيم غلط طبعاً أنا مش بروج لنوع معين أو لأن احنا ننفتح على الأنواع لا بس ننفتح على إيه المناسب لينا العلاقات مش أمر تقليدي أنا قدمت لك النهاردة نموذج يمكن تكون أول مرة في حياتك تسمع عنه اللي هو مافيش حركة أصلاً اللي هو الاتنين في حضن بعض وسايبين جسمهم يستجيب لنفسيته يعني احنا الاتنين في العلاقة اللي أنا قدمتها لك كانت النفسيات هي اللي متحكمه فينا اللي أنا ولا هي متحكمين في حاجة احنا كنا سايبين نفسنا وغرقانين وبنستنى في اللي بيتنقل من نفسيتها لنفسيتي ونفسيتي ل نفسيتها يعني عايز أقول لك إنه ما تربط نفسك بالاسلوب أو التفكير اللي الناس حواليك أا بيقولوا عليه أو مثلاً لو انت ما عندكش مصادر كفاية وانت رحت شحنت نفسك بالأفلام الجنسية والكلام دوت مش عيب أبداً إن أنت قبل ما تدخل لك جواز تقعد مع نفسك كده وتنضف دماغك بأن أنت تبحث شوية زي ما أنا عملت في البداية تقعد على النت وتقعد تدور بس في مصادر محترمة في مصادر ينفع تبني العلاقة ما بينكم لانه أحياناً العلاقة الجنسية دي بتأثر على الحياة العامة ما بينكم بعد كده خد بالك يعني في كلمات مثلاً إهانات ممكن توجهها لمراتك وانت وانتم مع بعض في العلاقة الجنسية فيما بعد الإهانات دي تبقى بتحذف نفسيتها وتعمل حاجز بينك وبينها فانا بلفت نظرك هنا إنك أنت تحاول تدور أ على طرق على وسائل ترقي بيها أو تعدل بيها تفكيرك للطريقة اللي تناسبك أنت مش ملزم أبداً إن أنت تعيش أ الطريقة اللي كل الناس عايشاها أنت مش ملزم إن أنت تعيش الطريقة المنطقه السكنية اللي أنت فيها بيعملوها يعني يعني لو المنطقه السكنية مثلاً بياخدوا فياجرا أو بياخدوا حبوب في العلاقة الجنسية أو الكلام دوت أنت مش ملزم بده أنت ممكن تطور ده وتعمل حاجة مختلفة علاقة خاصة بيك وبها أنت مش ملزم إن أنت عشان تبقى راجل أ تقلم وتجرح مراتك عايز أقول لكم موقف حصل معايا أ يعني من فترة قريبة كده إنه شاب صغير لسه متجوز جديد فبيقول لي ده الجواز ده طلع لعنة بقوله ليه إن شاء الله إيه إيه اللعنة في الجواز يعني قال لي يا عم ده مصاريف دي مصاريف بلاوي قلتله مصاريف إيه بالظبط قاللي مصاريف علاجات وجندل قلتله علاجات إيه واداني الدوا اللي كان في يده قريته فلقيت إن الدوا ده دوا التهابات مهبليه هنا الشخص ده ربط دماغه بالناس اللي حواليه الناس اللي حواليه قالت له الرجولة إنك تاخد مثلاً الحباية دي ولا البلوة دي ولا الجندلة دي وتقعد تعمل كذا كذا كذا هي دي الرجولة هي دي الفحولة يعني ما تبقاش عايل خرع يعني أنت لازم تعمل كده فطبعاً كده ده سبب كارثة سبب مصيبة سبب ألم سبب وجع سبب التهاب وهو مش فاهم ومش مدرك إنه البيئة اللي حواليك والثقافة اللي حواليك اللي أنت الزم نفسك بيه دمرت الست اللي معاك خد بالك إنه مش كل اللي موجود واللي الناس بتعمله والمنتشر صح مش كل اللي الناس بتردد أو مش كل اللي بيتكرر معناه إن هو صح ومش معنى إن هي اتسرت مع اللي قبلك إنها إجباري هتتستر معاك عايز أقوللكم إنه من فترة برضو شاب قابلني فبيقول لي أنا واقع في مصيبة سودا قلت له في إيه قال لي المدام بيجيلها تشنجات مهبليه وانا مش عارفين نعمل العلاقة خالص لانه المهبل بيقفل قلته اه اه تمام تمام أنتم عارفين التشنجات المهبليه دي بتيجي ليه لما يكون في إساءة أو في الأغلب لما الست تبقى يعني عايشة مع الراجل فترة وفجأة يجيلها التشنجات المهبليه ده بيكون موضوع نفسي شوية إن الست حاسة بإساءة من الزوج حاسة إن هي مش قادرة إنها تتعامل معاه مش قادرة إنها تعشره تاني فبيحصل حالة من حالات التشنج العضلي إن المهبل بيقفل بيرفض إن حاجة تدخله فبالتالي بتبوظ العلاقة ككل مش بس العلاقة الجنسية لا ده أحياناً العلاقة ككل ده بسبب إيه بسبب التخلف المنتشر أنت ممكن تقول لي لا ده ما أصل ما حصلش مع اللي قبلي طب ما ممكن يحصل معاك أنت طيب هل ده معناه إن العلاقة مؤلمة في العادي أو العلاقة اللي ربنا خالقها ممتزج بالألم عشان في ناس كتيرة كانت بتسألني السؤال ده وأنا كنت دايماً بحاول ألطف الإجابة العلاقة هي حاجة بتحصل ما بين شخصين الموضوع متوقف على الشخصين هتبقى مؤلمة لو الشخص اللي معايا متخلف ده بالنسبة للبنات اه لو هو دماغه أو مصدر أفكاره الأفلام الجنسية والهبد العام اللي بيسمعه من اللي حواليه اه طبعاً العلاقة تبقى مؤلمة لأن هي هتحصل بشكل غلط ممكن تكون متوسطة الألم ممكن تكون ما فيهاش ألم أصلاً ممكن تكون ممتعة جداً ممكن تكون باردة جداً وهكذا طيب في حد كان سالني قبل كده هو العلاقة دايماً بتكون بتدي شعور بالسعادة لا مش دايماً أنت لو عايزين أجاوِب يعني فهو مش دايماً في ديت ممكن لانه لسه مخك بيتعود على الهرمون الجديد اللي هو بيفرز تمام وهرمون الاستروجين اللي هو مسؤول عن السعادة الزوجية أول ما بيفرز بيدي حالة من حالات الراحة السكون تمام بس بعد فترة الهرمون ده ب خلاص بقى بيبقى الجسم خد عليه فبيبقى عايز زيادة عايز زيادة من إفراز الهرمون ده والمخ بيفرز بكمية قليلة فبيبقى عايز مثلاً إن العلاقة تطول أو يكون في قرب مختلف في العلاقة يساعد الهرمون ده إنه أو يحفز المخ إن يفرزه بشكل أكبر يعني تمام أ أنا مش حابب إن أنا أدخل في أسئلتكم كتير لكن عايز أقول لكم حاجة أنا المحاضرة دي أصلاً هدفها إن يجي لي صدع اه اه ليه بقى لانه هيتقال عليا إن أنا قليل أدب وهيتقال عليا إن أنا بتكلم في موضوع سافل وهيتقال عليا بلا بلا بلا كتيرة جداً طبعاً بس أ أنا مستحمل كل ده عشان حاجة واحدة أنتوا عارفين إيه هي إن أنا أقول لكم يا جدعان ما تلتزموا بالأفكار اللي ممكن تدمر حياتكم دوروا على اللي يناسبكم حتى في العلاقة الجنسية حتى في قلب العلاقة دوروا على المناسب دور على إزاي تطور علاقتك دور على إزاي توصل لعلاقة مريحة يا جدعان الحياة البشرية مش حياة ثابتة احنا كل يوم بنكبر كل يوم في حاجة بتختلف في حياتك ما تخليش علاقتك علاقة ثابتة ما تخليش اللي أنت خدته من دماغ الناس هو الأساسي في حياتك زي ما أنا من شوية كنت بكلمك يا حبيبي ده أنا حكيت لك حكاية أنا عارف إن الحكاية دي هتجيب لي صداعة بس أنا هقولها لك كده في الدغري أنا شفت إنه مناسب لـ أكتر في علاقة جنسية إنه أنا استمتع بانقباضات هي وأن أنا ما عملش أي حركة عضلية ده بالنسبة لي كان في متعة مختلفة متعة لذيذة متعة هادية ما فيهاش ق أنت شوف إيه المناسب ليك ولشريك حياتك وبرده هرجع وأقولها لك مش بس في العلاقة الجنسية لكن برضو في كل حياتك يا حبيبي دور واسعى إن أنت تطور حياتك وإن حياتك تكون بشكل أفضل وأكتر متعة ليك ولشريك طبعاً أنا مش مش هطول عليكم النهاردة وخاصة إنه النهاردة يوم مهم جداً بيني وبين مراتي فأتمنى ليكم طبعاً وقت ممتع وعايز أقول لكم حاجة قبل ما أمشي مش معنى إن أنا قلت النهاردة أو أنت أخدت مني فكرة النهاردة أو أخدت مني نظرة مختلفة النهاردة إن أنت تحاول تنفسها بحذافيرها أنت فاهمني يعني الفيديو ده مش مش منهج ليك ولا المحاضرة دي منهج ليك أنا مش بقدم مناهج أنا بقدم لك حاجة ممكن تفكر فيها تبحث عنها تطورها أنت بطريقتك أنت فاهمني تاخد منها المناسب ليك لكن أوعى تلتزم بيها طبعاً الحلقه دي للكبار فقط المحاضرة دي أنا نسيت أقول لكم أنا آسف بجد يعني آسف جدا جدا جدا إن أخواتي المحترمين اللي ما بيحبوش الكلام قليل الأدب يطلعوا بره القاعة عشان أنا هقول كلام قليل أدب أتمنى طبعاً إنه أخواتي المحترمين اللي أنا دبست وقعدتهم لاخر الحلقه ونسيت أقول لهم الكلمتين دول إن هم يسامحوني انخدشت حقوقهم صح أنت يا عم الحاج خدشت حيايتك أنا عارفك أنت انت راجل ماخدوش من بدري أنا عارف الاخت اللي ورا اتخدشت طيب تمام يعني كلكم كده مخدوش تمام الحمد لله طبعاً أنا منتظر منكم إن انتوا تستوعبوا وتفكروا وبلاش تهتموا بأن انتوا تقيموا إذا كنت أنا راجل قليل أدب ولا مش قليل أدب يا سيدي مش مهم عندك أنا انت ممكن ما تقابلنيش تاني بعد المحاضرة دي مش ممكن ما يعني ما تشوفنيش تاني أنت فاهمني أنت المهم عندي فكر في كلامي المدام بترن يا جدعان وأنا بصراحة كده مش عارف أ انتوا كفاية عليكم قوي أصلاً الكلام اللي أنا قلته وبصراحة كده أ أنا كنت هشحن يعني كنت هقعد أحشي معاكم أي حشو لحد ما المدام ترن عليا بس هي دلوقتي بترن عليا فانا آسف جدا جدا جدا يلا حظكم حلو يا رب ويا رب يكون وقت حلو معايا قضيتو معايا إيه ده أنا أول ما مراتي بترن عليا ملاحظ ملاحظة غريبة إن أنا ما بعرفش أتكلم وبيحصل لي حالة كده بلخبط في الكلام صح بقول أي كلام وبهر يا جدعان انتوا قاعدين معايا ليه أصلاً يلا بقى المحاضرة أصلاً منتهية من 10 دقائق يلا"
أنت تقرأ
ما وراء الجسد
Romanceفي عالم يملؤه التوقعات الاجتماعية والضغوط اليومية،يجد الزوجان أنفسهما في رحلة لاكتشاف أسلوب جديد تمامًا للحب والحميمية. بعيدًا عن المألوف، يبدأ الزوجان في اكتشاف طرق غير تقليدية لإعادة إشعال شغفهم، والاقتراب أكثر من بعضهما البعض جسديًا وعاطفيًا. من...