.
.
.
.
.
.
.
..
. يااااااي بارت اخيرابليز فوت اول ☺
-------
ًَ
ماذا عني ؟!
هل من العدل أن تأخذ
"قلبي" معك ... و< تتركني هنا !----
"يمكنه المغادرة الان و لكن يجب أن لا يقوم بمجهود كبير و أن يلزم فراشه عدة ايام "
ختم الطبيب كلامه بينما انا و ليام أومأنا بسرعة
الحمدلله ان الرصاصه كانت في الرجل و هي ليست خطيرة جدا فقط يحتاج لبعض الوقت حتى يستطيع العودة للمشي بشكل طبيعي جدا
شكرنا انا و ليام الطبيب و توجهنا للغرفة التي يتواجد بها هاري و باقي الفتيان" عدنا " صرخت عند دخولنا الغرفة مما أدى لتوجه نظر زين و لوي اللذان كانا يعبثان بهاتفهما و هاري المستلقي على السرير إلينا
"ماذا قال الطبيب ؟"
سأل زين مستفسرا
" يمكنه الخروج و لكن لا يجب ان يرهق نفسه "
" اخيرا "
هتف هاري بمرح و هو على سريرهتوجه لوي و ليام لمساعدته في النزول من على السرير بينما قمت انا بتسليمه للعكازات خاصته هو اصدر شخير بعد ان حملها مما ادى لقهقهتنا بخفه و بعدها توجهنا عائدين للمنزل
.
.
.
.
.وصلنا المنزل ترجلنا من السيارة و دخلنا
" رائحتي كحول سأذهب للأستحمام "
اظهر لوي علامة التقزز بعد اشتمامه لرائحة ملابسة قبل ان يصعد الدرج و يتوجه لغرفته" اما انا ذاهب للنوم " و بالتأكيد هذا زين
بقينا انا و ليام و هاري اللذان كانا يجلسان على الاريكة شاركتهما الجلوس قبل ان انطق
" هااي هاري ستذهب بيت والدك ام ستظل هنا ؟ "" هل تمزح يا رجل من المستحيل ان اذهب لذاك الجحيم " قال هاري و هو يشد على شعره المجعد الطويل ذاك و نحن قهقهنا على شكله الطفولي
" انا جائع سأعد شي اتناوله "
قلت حين سمعت عصافير معدتي تزقزق" انا اريد شطيرة "
قال هاري" و من قال لك بأني افتتح مطعم اعد لنفسك سيد كسول "
قلت و اخرجت لساني لاستفزازه" نايل"
قال ليام بنبرة تحذيرية مخيفه
ااوه اكره هذه النبره" هفف حسنا حسنا "
قلت بينما ارى هاري يبتسم ابتسامت انتصار
لذا رمقته بنظرة ' يوما ما هاري ستايلز.. يوما ما ستدفع الثمن ' .--------
chrrisy's p.o.v
استيقظت من النوم اخيرا بعد عودتنا من ذاك الكابوس ،، بعد ان تصاوب صديق نايل الذي يدعى هاري على ما اعتقد أذنت الشرطة لنا بالمغادرة
حملت جسدي الثقيل من على السرير متوجهه نحو النافذة ، فتحتها لتدخل اشعة الشمس و تنير الغرفة بتلك الخيوط الذهبيه استنشقت الهواء العليل البارد قبل التوجهه للحمام و القيام بالروتين اليومي
توجهت للمطبخ بعد ان ارتديت سترة صوفية تصل لاخر الركبة ها قد بدأ الجو يصبح ابرد لم يبق الكثير عن صنع رجل الثلج عملاق و تناول البسكويت المنزلي بجانب المدفأه بينما انوار الشجرة الكبيرة تبهج الانفس و صراخ الاطفال خارجا يدفع للابتسام هذه اجواء العيد التي اعشقها
حضرت كوب قهوة ساخن و جلست بالقرب من النافذة اتأمل الاجواء في الخارج و كيف يمضي الناس بحياتهم بين عمل و راحة بين سعادة و شقاء بين بصيص امل ان غد دائما يفتح صفحة اطهر من الصفحة التي سبقتها فقد تأخذ منا الحياة الكثير و لكن تعطيني الافضل دائما قطعت افكاري صوت الجرس الذي هز ارجاء المنزل
" قادمة " صرخت بعد ان ادركت ان امي ليست في المنزل لذا يتوجب علي انا ان افتح الباب
" مرحبا "
قالت زوي و هيه تأخذني في عناق دافئ" اهلا كريس"
و بالطبع ليلي" اهلا فتيات "
اغلقت الباب مانعة الهواء البارد من الدخول توجهنا نحن غرفة الجلوس بدأنا بالتحدث عن امور تافهه" كريس ما رأيك ان نذهب لزيارة صديق نايل ذلك الشاب الوسيم صاحب الشعر الطويل المجعد الذي رقصت معه "
اقترحت زوي مما ادى لانفجاري انا و لي ضحكا
رفعت لي حاجباها مرتين مما ادى لقلب زوي لعينيها" اممم فكرة جيدة حسنا اذا ألتقينا بنايل غدا في الجامعة سأخبره " اجبتها و انا اخذ رشفة من القهوة
"هااااي يا فتاة اين ذوقك؟ الا يوجد كوب قهوة ساخن لهاتان الفتاتان المسكينتان ؟ " قالت ليلي مكتفه ذراعيها
قهقهت على حركتها قبل ان اردف
" بالطبع....... تعرفين مكان المطبخ اذهبي و اعدي لنفسك " قلت و انا اخرج لساني لها ابدو كطفلة
اطلقت هيا زفرة و توجهت للمطبخ دقائق إلى ان عادت حاملة في يديها كوبان يتصااد البخار منهما سلمت زوي كوب بينما جلست هيا لترتشف من خاصتهابعد ساعات من التحدث و الشجارات الجانبية السخيفة و الضحك
" ما رأيكم ان نذهب للتنزه في الحديقة قليلا؟ " اقترحت زوي مجددا
" في هذا الجو ؟!؟"
عارضتها" هيا ايتها السمينة حركي نفسك قليلا "
" اووووف حسنا لحظة سأرتدي شيء يقيني من هذا الجو "
صعدت للأعلى ارتديت جاكيت ثقيل و حذاء طويل العنق و بعدها خرجنا للمشي في الحديقة العامة---------
سخيف ؟ اعرف
قصير ؟ اعرف
معلش و الله اسفه بس اوعدكم يكون في احداث البارت الجاي و بس نزلت هه البارت عشان ما اتأخر كثير عليكم.و كل عام و انتو بخير
باي لوف يو
أنت تقرأ
| dear sender | ...عَزيزيِ المُرسِل ♡
Romance" هل قصص الحب القديمة حيث الرسائل المتبادلة بين العشاق ستعود في هذا الزمان؟ " بطلة قصتنا تتلقى رسائل حب من مجهول منذ سنتين... حينها تبدأ قصة الحب كيف ستكتشف من هو ؟ و ما هي ردة فعلها ؟ تابعوا روايتي " عزيزي المرسل " Dear sender... عاشِقُكِ الم...