02

13 1 0
                                    

military forces

°

°

°

°

°

°

°

°

أََضـيؤوا النجـمة لُـطـفـًا ⭐و لا تَنـسوا تـركَ بعـضِ التـَّعليـقات الـلطيـفَة بـين الاسـطُر كذِكـريـات جمـيلـة مِنـكـم💬.

°

°

°

°

°

°

°

°

°

بـِسـمِ الـلّٰـه

"هَواء...هواء...نحتاج تنَفُّسًا اصطناعيًا ،بـسُرعة سَنفـقدُها"

انتَفضَ الطَّبيب بهَلَع ،يا إلهي ما الَّذي سَيفعله ،قِناع الأُكسجين ليسَ معَه.

"إنَّه..إنّه ليسَ مَوجود مَعي أَنا..أنا.."

حدَّق جونْغكوك بِه بحدَّة ،بالتَّأكيد لن ينتَظرهُ إلى أن يأتيَ بِه ،الفَتاةُ سَتموت.

وضَع يَدهُ أسفَل فَكِّ الأميرَة ،سَبَّابته من جهَة و إبهامَه مِن الأُخرى مقرّبًا وجهَهُ من وجهِها إلى أن أطبَق شفَتيه على شفتيْها يَزفر أنفاسَه داخِل فاهها لعَلهُ يُنقِذها و يرُد الروحَ إليْها.

الملِك يَجلسُ و يُشاهد بِعَدم استيعابٍ ،ماذا حدَث لابنَته؟؟ بالأمسِ كانَت تَجلس معَهم بكلِّ سَعادة وَ صَوتها يَملأُ القَصر و يَمنح الطَّاقة الإيجابيَّة لِكُل مَن يَسمَعه.

لا يَزال جُونغكوك يَزفر بِفاهِها و لكِن في لَحظة هِي سعلَت بفَمه تفتَح خَضراويَّتاها تُحاول استيعابَ الذي يحدُث.

بَقيَ جونغكوك قَريبًا منها يتأَمّل مُقلتاها إلى أن أدارَت رأسَها إلى الجِهة الأُخرَى فاستَقامَ مبتعدًا.

نَظرتْ إلى والِدَتها التي تَقدَّمت مِنها و والِدها الذي راحَ راكضًا نَحوها ،يُقبلانها و يمسَحان عَلى رأسها و يديْها ،سَمِعا جُيون يَقول:

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 23 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

𝐌𝐢𝐥𝐢𝐭𝐚𝐫𝐲 𝐟𝐨𝐫𝐜𝐞𝐬 | 𝐣𝐤حيث تعيش القصص. اكتشف الآن