السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 💫
.
.
.
.
.
.
.
قراءة ممتعة 🥀
.
.
وجهة نظر ميكايلا:"إنزو، جيو، لوكا توني ميليز وأنا في المول. أجبرتهم
على الذهاب إلى المتاجر لأنني أردت التأكد من أن
ميليز مستعدة قبل أن أفكر بنفسي حتى.
لقد قضينا حوالي ساعة في التسوق وأخيراً انتهينا من
شراء أغراض ميليز ذهب جيو وتوني لوضع أغراضها
في السيارة بينما بقيت أنا وميليز ولوكا وإنزو لنبحث
عن طاولة في منطقة الطعام، طلبنا جميعاً طعاماً صينياً
والآن ميليز تجلس في حضني وأنا أطعمها.
كم من الوقت سنبقى هنا؟" صرخ لوكا.
"حسناً، لقد اشترينا فقط لأليا وكايلا لوازم المدرسة،
لكننا ما زلنا بحاجة لشراء ملابس كافية لميليز لملء
خزانتها." شرح إنزو.
"لا، لست بحاجة إلى أي شيء، أريد فقط أن تحصل
ميليز على بعض الأشياء."
"لا يا كايلا، أنتِ بحاجة إلى أشياء أيضاً." عاتبها
لوكا.""حسناً، لكن دعيني على الأقل أدفع ثمن أشيائي!"
مستحيل! نحن من سيدفع، لقد فاتنا 14 عاماً من
تدليلك و عامين من تدليل ليا، هكذا قال جيوفاني وهو
يجلس.
همهمت بالموافقة وواصلت تناول طعامي.
لقد انتهينا للتو من التسوق، ولدى حوالي 20-30
حقيبة في غرفتي فقط، أخبرت الأولاد أنني لست
بحاجة إلى كل هذا، لكنهم أصروا، ربما أنفقوا أكثر من
33-40 آلاف دولار علي وحدي.
بعد أن رتبت كل شيء، تأكدت من تجهيز ملابسي
للمدرسة غداً، ثم نزلت لتناول العشاء دارت بيننا عدة
أحاديث، ثم بدأت في تجهيز أميليا للنوم.
"ماما ؟"
"نعم يا حبيبتي"
"أحب هذا المكان كثيراً، أحب جدتي وجدي وعمي
فيني وكارلو وليو وجيو وروكو وتوني ولوكي.
"أنا أيضاً يا حبيبتي. هيا لنتم الآن."
قبلتها وابتعدت بدأت أنزل الدرج لكنني شعرت بنوبة
سعال عنيفة، توجهت إلى الحوض وتقيأت الكثير من
الدم، دخل الجميع المطبخ بعد أن سمعوا سعالي
ورؤوني أتقيأ الدم، هرعوا جميعاً نحوي.
"كايلا، حبيبتي، هل أنتِ بخير؟" بدأ أبي يشعر بالقلق.
"نعم، أنا فقط أشعر بدوخة قليلاً، ثم انهارت بين
ذراعيه.
سمعت صراخهم باسمي ثم فقدت الوعي.
.
.
.
.
.
شروط البارت القادم:
45 vote نجمة
و 40 تعليق
.
.
.
.
دمتم برعاية الله وحفظه 💫
YOU ARE READING
The Return of the Black
Short Storyميكايلا بلاك كانت تُعرف سابقًا باسم ميكايلا بيانكي قبل اختطافها وإساءة معاملتها من قبل عمها وخالتها المزعومين ولكن عندما يموت عمها وخالتها في حادث سيارة، يتعين عليها وابنتها أميليا أن تنتقل للعيش مع والديها البيولوجيين وإخوتها. ماذا سيحدث؟ هل سيقبلو...