___________الحـب " الإبيض "________
﷽
اسِهرَ موَ غِشَيمَ
ادَريَ السَهرِ موَ زينَ
بسَ ماشفِتَ رَاحهَ
ولاَ غفتَ هالعَينَ
الغَايبَ عَليَه موَ ياهَو
ألجَانَ اناَ الراَيحَليَ
عَشت وَياهَ سِنَينَ .
----------------------------🤎.
اخـذت شـهيق زفيـر وكالت
سـلوى : احنـا عـدنـه اخـت رابعـه
- شـلون !!
- اي احنـا عـدنـا اخـت رابـعه اسـمها مريـانـا ، ليـش ما تعـوفـون ولـيش علـي ما يـقبل يـكول ولـيش انفصلتـي انتِ وعلـي هـسه كلشـي راح تعرفـين
اختـي مريـانـا اكبـر من بـدور وبـسمه مريـانـا متعلقـه بـعلـي كلـش هـواي يـعنـي ويـن ميـروح هيـه ويـا بـحيث من عـرفـت علـي يـحب يـصير مهنـدس ضـلت تكـول يـوميـه " انـي اريـد اصـير مهنـدسـه مثـل علـي " وهـو هـم متعلـق بـيها كلـش ما يـعوفـها ولا لحـظه مـا نـعرف شنـو سـر حبـهم لبـعض بـس نحبـهم من نشـوف واحـد يحـب الثـانـي ، منـا لمـن اجـه ذاك الـيوم الـي اسـوء يـوم بـحيـاتنـه ، علـي يـريـد يـطلع وي اصـدقائـه رتـب روحـه وطـلع بـس لمحتـه مريـانـا طـلع من البـيت ضـلت تبـجي وهـو ما تحمل بجيـها رجع للبـيت لبـسها حـذائهـا واخـدها ويـا وهمـا يتمشـون بـالشـارع شـافـت رجال يـبـيع شـعر بـنات لزمت قميـص علـي وتجـر بـيه نزل علـي لمستواها وكالها " شتريـديـن " اشرت علـى الرجـال وكالت " اريـد شـعر بـنات حبـاب جيـبلي " قـَبـل علـي يجبـلها كعـدها بالكرسـي موجود بـالشـارع خوفـا عليـها حتـى ما تعـبر الشـارع ويـا كعـدها وكاللها " كعـدي هنـا لا تتحـركيـن رايـح اجيـبلج واجـي " راح علـي عبـر الشـارع اخـذ شـعر بـنات ونطـا فـلوس للرجـال واول ما اللتفت شـاف مريـانـا بـنص الشـارع ، جمـد بـمكـانـه مصـدوم وگبـال عيـنـه اجـت سـياره ودعـمت مريـانـا ، لتمت النـاس عليـها واتصـلو علـى الاسـعاف اول ما اجـو الاسـعاف واخـذو مريـانـا يـلا تحـرك من مكـانه وراح ويـاها وصـل للمستشـفى واتصـل علـى ابوي كلـه كلشـي لصـار بالتلفـون اخـذنه ابـوي للمستشفى واول ما وصـلنه عرفـنه مريـانـا بـغرفـه العمليـات سـاعه كـاملـه احنـه ننتضـر ، دقـايـق وطـلع الدكتور كـال " الضـربـه اجـت بـالرأس والضـهر وهـذا اثـر علـى عـامود الفـقري " ما كمـل كلامـه وصـاح عليـه ابـوي " يـعنـي شـنو دكتور كول " كال دكتور " المريـضه صـار عـدها شـلل بـالرجليـن " كال ابـوي " مؤقت " كال دكتور " لا دائمـي " وهنـا علـي حس روحـه هـو المذنـب وكلـشي الي صـار بـريـانـا هـو السـبب ، بـطلت مريـانـا من المـدرسـه بـسبب الطـالـبات يـضحكن عليهـا لان ما تمشـي ، منـا لـمن كبـرت وراحت لبوي بـنفـسها كالتله اريـد بـيت وحـدي ابـوي بـالبـدايـه عارض وسـوا مشـكله بـس بـعـدين هيـه لحـت عليـه يـلا قـبل وراحت لبـيت وحـدها وعلـي وظف حـراس ثنـين يحمـونهـا ومساعـده هم ومن اجيـنه هنـا هيـه جانت موجوده ويـانه اخـذناهـا لبـيتها الجـديـد يـلا اجيـنه هنـا للبـيت امـي تروحلهـا الفـجر وانـي اروحلهـا من ذو الفـقار يـروحلهـا امـا علي يـوميـه يـروحلهـا وتكتـل روحـها كتـل اذا يـوم واحـد ما اجالهـا فـ يـا فـاطـمة الـي تحجـي ويـه علـي اتصـال هاي مريـانـا اختـنا لان اسـبوعيـن ما رايحلهـا ، فـ لهـذا السـبب علـي ما قـبل نكـول لـ اي بـشر ومريـانـا هم ما قـبلت نكول
