Chapter 4

96 12 2
                                    

زيكوو❤❤
اسفه جدا ع التأخير دا لو حد كان متابع الرواية يعني.

يلا نبدأ..

اضغطوا ع النجمة الاول
_________________________________________

"مرحبا".

قلتها للمتصل.

"مرحبا جولي انا كارل، احد خدم السيدة، هل استلمتي الرسالة؟".

قالها متسائلا.

"نعم نعم لقد قرأتها للتو وانا اشكركم جدا على هذة الدعوة انه لشرف كبير لي ان..".

قلتها شاكرة له بينها قاطعنى صوتة الخشن.

"ستتشرف السيدة بحضورك لكنها مريضة جدا الان ولا تستطيع ترك فراشها، وقد تم اختيارك من قبل ابن السيدة لتشرفي على المعرض غدا لانها تثق بك، هل تستطيعين فعل هذا؟".

قالها كارل وانا استمع بإرتباك شديد.

"اا..نعم نعم بالطبع..".

قلتها بتردد يكاد يقتلني.

"حسنا شكرا لك، اراك غدا..وداعا".

قالها ثم اغلقت الهاتف واسقطة بجانبي وبرأسى عشرات الاسئلة.

"يالهى اتمنى ان تتعافى قريبا".

قلتها بهمس.

"لكن ماذا سأفعل الان انا لا اعلم كيف اشرف على معرض!!".

قلتها لنفسي بسخرية.

"ولماذا لا يقوم ابنها بالاشراف عليه اليس اولى منى بذلك؟ على الاقل يعلم ماذا يفعل!..ربما هو بجانبها الان لا يستطيع تركها لذا اختارنى انا!..لكن لماذا انا".

قلتها وانا اخاطب نفسي فى خيرة تامة.

حسنا ايا يكن، ليس الامر بهذا السوء على الاقل سأستطيع مشاهدة لوحاتي المفضلة عن قرب.

جهزت فراشي وخلدت الى النوم على الفور.

_________________________________________

#اليوم التالى

استيقظت على اشعة الشمس القادمة من النافذة.

"يا الهى كم الساعة الان".

قلتها وانا اتثائب بكسل.

نظرت فى هاتفي انها السابعة صباحا.

"هذا جيد الوقت مبكر لم اتأخر".

قلتها لنفسي وانا اجلس على السرير.

انا دائما ما احدث نفسي بهمس.

لا اعلم ان كان هذا غريب لكنى افعل!.

خرجت من سريري وذهبت لتحضير حمام دافئ لي.

المياة الساخنة تساعدنى على الاسترخاء.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 12, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Before Sunset|قَبْلَ غُرُوبِ الشَّمْس ِحيث تعيش القصص. اكتشف الآن