أنا احتاجك دادي وبشده🔞🔞⛓

سيغانغ😈😈

ارجعت بسرد طويييللللل اتمنا منكم تفاعل وضغطو عنجوم تقدير عتعبي😭😭😭

العودة إلى الشقة - بعد ساعتين

السيارة تتوقف أمام مبنى الشقة. قبل أن أفتح الباب، يضع والدي يده على ذراعي. قبضته ليست قاسية، لكنها ثابتة بما يكفي لتذكرتي من هو.

الوالد: (بنبرة تحذير منخفضة) تذكري من أنتِ. تذكري اسم العائلة. لا تجعلي هذا الصبي يظن أن لديه فرصة مع ابنة سيغانغ.

اسمك: (لا أنظر إليه، يدي على مقبض الباب) لقد انتهى الأمر، أليس كذلك؟ وعدتني بأنك ستتركه وشأنه إذا عدت.

الوالد: (يطلق زفيرًا طويلاً) سأفي بوعدي. لكن هذا لا يعني أنني أوافق على هذا الوضع.

أفتح الباب وأخرج من السيارة دون كلمة أخرى. عندما أسمع السيارة تتحرك بعيدًا، أتنفس الصعداء لأول مرة منذ ساعتين. ساقاي ترتجفان بينما أمشي نحو المدخل.

في المصعد، أرتكز على الحائط، أحاول تهدئة نفسي. ماذا سأقول لجين؟ كيف يمكنني تفسير ما حدث؟

عندما أصل إلى الباب، أجده مفتوحًا قليلاً. أدخل بخوف لأجد جين جالسًا على الأريكة، يمسك بكوب من شيء ما بين يديه. يبدو وكأنه لم يتحرك من مكانه منذ غادرت.

جين: (يرفع رأسه، عيناه محمرتان) لقد عدت.

اسمك: (أغلق الباب خلفي) وعدتك.

جين: (يضع الكوب على الطاولة بقوة) لا تعديني مرة أخرى أبدًا. لا تتركيني مرة أخرى وتعديني.

أقترب منه ببطء، وأجلس على ركبتي أمامه لأكون على مستوى عينيه.

اسمك: (أضع يدي على ركبتيه) كان يجب أن أواجهه. كان هذا هو الحل الوحيد لحمايتك.

جين: (ينظر إليّ مباشرة، عيناه تحترقان) لا أريد حمايتك. أريدك هنا. بجانبي.

اسمك: (تتساقط دموعها على خديها) هو يعرف عنك. لكنني حصلت على وعد منه بعدم إيذائك. بشرط أن أبقى بعيدًا عنك.

جين: (يمسك بذراعي) ماذا؟

اسمك: (أهز رأسي) لا، أنا لم أوافق. قلت له أنني سأبقى معك.

صمت طويل. ثم فجأة، ينهض جين من الأريكة ويمشي نحو النافذة. ظهره متجه لي، كتفاه مشدودتان.

جين: (بصوت مكتوم) لماذا؟ لماذا تخاطرين بكل شيء لأجلي؟

اسمك: (أقف وأتجه إليه) لأنك أول شخص في حياتي لا يحاول امتلاكي. أول شخص يراني... كإنسانة، وليس كابنة سيغانغ.

يدير جين وجهه نحوي. في عينيه ألم وحيرة، كما لو كان يحارب مع نفسه.

جين: (يهمس) أنا لست رجلاً طيبًا، اسمك. لدي ماضي معتم. لدي أخطاء لا يمكنك حتى تخيلها.