السلام عليكم انا هاي اول قصة لي اتمنى تنال اعجابكم. بسم اللة الرحمن الرحيم. يحيى. شاب بعمر الورد من ديانة مسيحية يحب فتاة اسمها فاطمة لم يطلع يحيى على الامور التي بين المسيح والمسلمين وعاداتهم وتقاليدهم فقط كان يقول انهم يعبدون الرب ونحن نعبده لا فرق بيننا وهذا الكلام كان دائمان يردده لفاطمة عشيقتة التي قد غرق بحبها. وههي كذالك قد احبتة كثيرا فاقبل يحيى على الزواج بفاطمة دون ان يعرف مايخبئ لة القدر تم. خلص البارت الاول اتمنى تستمرون با القرائه وتتفاعلون ويا القصة باي
البارت الثاني ). بسم اللة الرحمن الرحيم. تقدم يحيى على الزواج بفاطمة دون ان يعرف ما يخبئ لة القدر فقال لعائلتة دون ان يذكر انها مسلمة فتقدم لخطبتها هو والعائلة الى بيت فاطمة ولكن وقع القدر الحزين حيث عرف والدة بأن الفتات التي قد اقبل لخطبتها لابنةالوحيد واوريثة هي مسلمة وكذالك والد فاطمة لكنة كان مقدر الموقف وقال والد فاطمة: اني اقدر هذا الموقف ولذالك سقترح اقتراح هو ان تستسلم وتصبح مسلم وسزوجك ابنتي فاطمة فافرح يحيى بما سمع ولكن الصوت الذي ايقظة من فرحتة صوت والدة الذي صرخ بصوت عالي من تعجبة وقال: ماذا يستسلم ويترك دين المسيح ويصبح مسلم ههههه ما هذا الهراء الذي تقولة كلا مستحيل ان ييصير حتى في احلامك لن اسمح بذالك هل تقبل ابنتك ان تصبح مسحية فقال والد فاطمة : كلا لا اقبل بذالك فقال والد يحيى. : اذا لن يصبح نصيب هيى نذهب ذهب يحيى ووالدة وترك احلامة المتحطمة وامالة وترك حبيبتة الساكبة دموعها علية
انتها البارت اريد تفاعل