بعد ان ذهب يحيى للمنزل في الاعلى ذهبت ليلى لتنام بعد ان تعبت من المذاكرة والعب مع يحيى ليلى وهي في فراشها تنظر الى السقف وتفكر حتى غرقت في التفكير .كم هو مزعج يحيى وغريب اه نعم كم هو جميل ومثيراااااااا لا لا لا انة بشع واكبر مني وعمرة 30 سنة ولكنة مازال شاب اه اه كم احب حين يتخطف بنظراتة علي هل هو مجنون يريدني ان اتزوج هههه يحيى مجنون فعلان لكنة ظريف كم انا خبيثة وحقيرة لقد اذايتة قبل قليل لقد تألم من كثر ظربي وشدي لشعره اوه حقا انا غبية انا سأعتذر لة في الصباح لكن اريد ان افهم شيئ الان لم كل مارى يحيى يبدأ قلبي با الخفقان الشديد اوه لا علي لكن انا كم اكرة زوجتة الشريرة انها لا تهتم بة فقط بنفسها لو كان يحيى زوجي لبعت كل شيئ وبقيت انظر الى عيناة كأنهما قطرتي قهوة وشفتيه كم هم جميلتين حين يعظهما هههه حقا جميلتين وكم كبير هو حضنه ويداة التي تحيط بي من كل الجهات حينما ارتمي بحضنة ابكي ليت استطيع الفصاح عن حبي لة اه اه. اااااماذا حبي لا لالا اصدق انا لا احب يحيى انها اظغاث احلام لكن انا ليس نأمة اوه لا يهم انا لا احب يحيى انا لا احب يحيى ،وبقت ليلى ترداد هذة الكلمات حتى نامت واما يحيى سأ خبركم لاحقا مع السلا مة ✋