بدأت أشعة الشمس الدافئة ب الدخول للغرف
هنالك من استيقظ دون منبه هو تعود على أشعة الشمس .. هياا قف يا فتى -يحاول تشجيع نفسه- دي أو كيونغسو اليوم آخر يوم هيااا قم يا فتى
بعد ما تنظفت و تنشطت
نزلت لتستقبلي أجمل ابتسامه قبلة خديه
امي ادعي لي اليوم الشهايد
أم دي أو . يارب تكون من المتفوقين
أتمنى ذلك أيضا
سأذهب الآن
خرجت واتجهت للمدرسه
مشيت حتى وصلت للبوابة اييش مرعبه
لاتهمني زخرفتها
دخلت بخطوات ثقيلة
دخلت للفصل استقبلني لوهان و التوتر واضح عليه
حولت أن اهدئه
نفع معه أسلوبي حظنته وطبطبت على ظهره حتى يهدئ بعد فتره آن الجرس و دخل أستاذ الفصل
هيا هل انتم مستعدين للمفاجاه ..يخرج الأوراق ..
بيون بيكهيون في المرتبة الأولى صفقوا له
أين هو
دي وا.. هو مريض لم يأتي اليوم انا ساخذها بدل عنه ..
جيد خذ
و الثاني دي أو كيونغسوو صفقوا له أين هو
..إنه انا ..
اووه انت وصديقك من الاوئل في المدرسه وااه عجيب هل كنتم..يغمز. .
دي أو. . ما لذي تقصده أستاذ. .
لا تهتم .يهمس. ماذا هو لا يتقبل المزاح ايش
أكمل الأستاذ التوزع و لوهان مستواه نزل هو بتأكيد يعرف وانا أيضا لايوجد غير هاتفه يجب أن اكسره
انتهينا من الشهادات خرجت للممر
نظرة حولي
يوجد من أخذوا شهادتهم و قد كانت جيده تجده يرقص من الفرح في مكانه و من حصل نسبه سيائه يجلس و يتحسر و يتمنى لو يعود الوقت فقط لو قليلاً
رايت تشانيول أخذ شهادته و ركض في الممرات المدرسة
ذاهبا الي فصل بيكي
...هيه .. كان يريد الاحتفال معه بنجاحهم لاكن لم يجده
ملامح وجهه تدل على الاستغراب
كان يريد أن يسأل عن مكانه ..
التفت ليخرج راء يونا خلفه و سعيده سحبته الي أقرب فصل بدأت تقبله و هو بادلها القبل لينزل لعنقها و يقبله
يمتص شفتيها و يعض على السفليه و يونا تتاوه باسمه وهو يكمل
تقبيلها ويضع يديه على فخذ يونا رفع التنوره التي ترتديها و يدخل يده وهي تضحك بخفة و تعود لتقبله وهو يدخل يده أكثر لم يستطع أن يكمل فقد فتح أحدهم جرس الإنذار
تشان يحادث نفسه ...وهو يضحك من قلبي.. فقد طراء في بالي أن كأي من فعل هذا لينتقم مني أو من المدرسه فهو رسب بالتأكيد
.. مسكت يد يونا و خرجنا مسرعين للساحه كأننا في فلم رومنسي
عوده .. للخلف قليلا
دي أو .. هل رأيت ما رأيته
لوهان نعم
دي أو.. هل بيكي راء هذا المنظر البشع
لوهان ..اتوقع ذاك يا إلهي هو بدأ يقبلها في كل مكان
دي أو ..لن أصبر اييش ليكملوا ممارستهم في أي مكان آخر
رفعت يدي لجهاز الإنذار على الحائط
مسكت الزر وجررته الي الأعلى التفت خلفي لأجد كأي فاتح فمه ينظر لي بانبهار
ركضت و قد أصبح لوهان خلفي و يشتم باسمي و اسم تشانيول و بيكي و يضحك
