هاري #خرجت أماندا مع كيندال لتعود للمنزل ، وأنا غادرت للذهاب لسايمن .
أنا قلق كثيرا أخشى أن يصيب أماندا شيئا .
قال سايمن :- دع زين جانبا ، أعترف لاماندا هاري ؟
قلت :- لا أستطيع لا يمكنني سوف ترفضني ؟
سايمن :- علاقل لتكن مرفوضا على أن تراها مع رجل آخر ؟
قلت :- سايمن سايمن أصمت لا تضغط علي كثيرا أقسم أنني سأنفجر من كثرة التفكير ؟
صمت سايمن ، وأنا أمسك برأسي بقوة .
شربت قهوتي ، فقلت :- على كل حال أنا ذاهب الان ؟
سايمن :- إلى أين أبقى قليلا ؟
قلت :- سأذهب للمنزل أشعر بنعاس ؟
سايمن :- حسنا إذا ، لا تنسى إن غدا لدينا رحلة تخييم مع المجموعة عليك أن تكون مهذبا لنكسب الملحن ؟
قلت :- مهذبا هل أنت جاد ؟
ضحك سايمن فقلت :- هذا مستحيل ؟
مشيت للردهة وفتحت هاتفي ، وإتصلت بنايل
أغلقت الهاتف ، ومشيت لسيارتي .
صعدتها وقدت لمنزلي ، نزلت وأخذ السائق سيارتي
ليضعها في الكراج .
دخلت المنزل لارى أماندا قالت :- أوه لقد عدت ؟
قلت :- أجل ولكن ماذا تفعلين هنا ، هل كنتي تنتضرين للصباح ؟
أومئت ، كانت ترتدي جينز ممزق وبلوزة بيضاء
وحذاء رياضي ، قالت :- لقد إنتضرتك هنا لانك خرجت غاضبا في الصباح لقد قلقت كثيرا ؟
قلت :- أنا لست طفلا لكي تغضبي علي ، يمكنك الان الذهاب ؟
قالت :- لا تقل لي إنك غاضب علي من أجل بيضة
لم تستطع قليها ؟قلت :- أماندا أرجوك لقد أكتفيت مشاكلا اليوم ؟
قالت :- لا أنظر إلي ، هل أنت جاد ؟
نظرت إليها بهدوء فجلست على الاريكة
وقلت :- حسنا حسنا أعلم أنا حقير وسافل وماذا أيضا ؟
قالت :- وغد متعجرف ؟
قلت :- أحسنتي وماذا تريدين أن تلقبيني به أيضا ؟
قالت :- حسنا لقد أكتفيت أنا أيضا ؟
جلسنا قليلا بهدوء فقالت وهي تحمل حقيبتها :- إذا أنا سأذهب الان ، إن أحتجت شيئا إتصل بي ؟
قلت :- حسنا وداعا ؟
قالت :- يالهي أنظر لعينيك كأنك تنتضرني إلى أن أغرب عن وجهك ؟
ضحكت فقلت :- هذا صحيح ؟
قالت :- طابت ليلتك ؟
قلت :- طابت ليلتك ؟
أنت تقرأ
my soulmate 2 [ H.S ]
Fanfictionبعدما فقد ذاكرته أخذ يعاملها بأسلوب جاف كأنه لم يلتقي بها بحياته تمر هي بأسوء الاوقات وهي بحاجة ماسه له هل هو سوف يتذكر رواية " مدينة العشاق " التي قرأها وينساها . هل هي سوف تنسى حبها له أو تفقد الامل في أن تعود ذاكرته . هي لم تعلم من سوف يبقى...