ليلى ( بانفعال ) : هه انتي تخرفين مستحيل ان يفعل محمد بي هذا
المتصله : يوجد لدي دليل فقد التقطت صورة لهما وسأرسلها لكي الان
و فعلا وصلت الصورة لليلى و كان محمد يعانق تلك الشقراء اصبحت ليلى تبكي وتبكيي واغلقت الهاتف وقررت الانتقام من محمد على ما فعله بها ..
في يوم العرس ...
لورا : تبدين جميلة يا صديقتي
ليلى : شكرا لك وانتي ايضا
محمد : اووه زوجتي المستقبلييةة انا فعلا محظوظ بك حبيبتي
ليلى ( بابتسامه مصطنعه ) : شكرا لك
و اتى المأذون ..
الماذون: محمد من دون اي ضغط عليك هل تقبل ب ليلى زوجة لك ؟
محمد ( بفرح ): نعم اقبل
الماذون : ليلى من دون اي ضغط عليك هل تقبلين محمد زوجا لكي ؟
ليلى : لا انا لا اقبل برجل خائن وتاافه ان يكون زوجا لي (فتحت صورة محمد وهو يعانق الفتاة ) انظرووا ايها الناس هذا زوجي المستقبلي الخائن انظروو .. انظروو
( خرجت من العرس وهي تبكي و ذهبت لورا ورائها )
لورا : ليلى لا تبكي يا عزيزتي جيد انك اكتشفتيه على حقيقته ولم يخدعك وتتزوجيه
ليلى ( تبكي ) : اجل نعم انا احمد الله واشكره
لورا: هيا تعالي معي ...
( ذهبت لورا بصحبة ليلى الى منزلها لتخفف عنها واعطتها دواء يهدئها ويجعلها تنام )
#محمد
(فبقي جالس في مكانه لا يتحرك ولا يتكلم من شدة الاحراج على ما فعله بليلى ويقول في نفسه ) " كم انا احمق وغبي ماذا أفعل انا الان لقد تركتني ليلى وانا لا اريد ان اخسرها هذا ما كنت متوقع حدوثه .. كم انا غبي .. غبي .. غبي لم استطيع ان اسطير على مشاعري واحببت تلك الفتاة ماذا عساي ان افعل ؟؟!!
#الفتاة الشقراء
الفتاة ( تقف امام المراة وتضحك بصوت عال) : هههههههه لم اجعللل محمد يتزوج من ليلى اكيييد لم يتزوجا بعد ان اتصلت بليلى البارحه وارسلت الصورة لها .. محمد لي انا ... لي فقط ولا اسمح لاي احد ان يأخذه مني...
#طريقة_ارسال_الصورة
في اول مرة عندما التقت بمحمد اعجبت به كثيرا ووجدت خاتم الخطوبه باصبعه فعلمت انه مخطوب من فتاة اخرى
الفتاة : محمد شكرا لك على توصيلي ولكن اريد هاتفك قليلا انزلني هنا اريد التحدث مع امي فإنها مريضة جدا واكيد ستكون الان شديدة القلق علي لاني تاخرت كثيرا اتمانع لو ان اتكلم معها قليلا ؟؟ لم اتلخر صدقني
محمد : حسنا تفضلي انا انتظرك في السياره
(ذهبت الفتاة واصبت تفتش في هاتفه حتى وجدت اسم ((حبيبتي ليلى ♡♡ )) فعلمت ان هذه هي خطيبته فاخدت رقمها بسرعه و كانت تمثل انها تتكلم مع امها فاتصلت بهاتفها ليظهر انها تكلمت واتصلت وبعدها اعطت هاتفها لطفل صغير ويركب بسيارة الاجرة ليلحق وراء سيارة محمد وهو يوصلها لانها كانت تعلم انها سوف تعانقه وان محمد معجب بها كثيرا) الفتاة: ها قد انتهيت من المكالمه هيا ارجعني الى البيت
محمد : حسنا
( عندما وصلو )
الفتاة : هاا انظر هذا طفل ينزل من سيارة الاجرة ربما ليس معه نقود ساذهب و أرى
محمد: حسنا هل اتي معك ؟؟!
الفتاة ( بارتباك ) : ل .. ل.. لا لا لاداعي بهذا سأذهب بمفردي
( وذهبت الى سيارة الاجرة )
الفتاة : هياا انزل بسرعه خذ هذا المال الذي وعدتك به اسمع اريد ان تصور صورة ما سيحدث على هاتفي واعدك ساعطيك مبلغ اكبر من المال ( وفهمته كل شيء )
الفتى : حسنا كما تريدين
( ذهبت الفتاة الى محمد )
الفتاة: قلت لك هذا طفل مسكسن ليس لديه مال اعطيته القليل فقط انا حزينة جدا على هؤلاء الأطفال المساكين
محمد: انتي فعلا تشعرين بغيرك وحساسه و بصراحه انتي تعجبيني كثيرا باخلاقك
( فعانقته الفتاة وصور الفتى الصورة وبعد ان ذهب محمد بالسيارة الى منزله )
الفتاة: شكرا لك كثيرا ايها الفتى هذا المال الذي وعدتك به تفضل
الفتى : شكرا لكي
...........................
رايكم بالبارت ؟؟
شو بتتوقعوا يصير ؟؟
شكرا لتفاعلكم معي ♡
Love you all
