آُلَبّآُرتُ آُلَآُوُلَ.................
#آآيّڤ
اسمي ايڤ ومعناه باللغه العبريه الحياه ، امي التي اطلقت علي هذا الاسم كانت امي تتوقع حياه افضل وسعاده تامه بوجودي على الحياه ، لكن لم يتحقق ذلك، اما ابي ف كان تقريبا يكرهني لحد الجنون لم يريدني ابدا وكان لا يتحدث معي منذ ٢١ عاما ، احببت الاندماج مع البشر ، ادخلوني والداي لمدرسه قريبه من منزلنا كانت كبيره وجميله جدا و المعلمين كانوا لطيفين جدا ، اعجبت بالمدرسه عموما فسجلت فيها .
#فلاش باك -----المدرسه←
the school←flash back
ايڤ: مرحبا انا ايڤ انا جديده هنا وانت ؟.
كريسي: انا كريسي لا لست جديده .
ايڤ: اه ، ايمكنك ان تعرفيني على المدرسه ، ارجوك ف.. .
كريسي: ( تقاطع ايڤ) اسمعي ايڤ ليس لدي الوقت لك فأنا اليوم مشغوله جدا .
ايڤ: لكن .. لكن ليس لديك شئ الان.
كريسي: مشغووله جدا جدا .
ايڤ: كريسي هل لديك مشكله معي .
كريسي: لا لكنك لاتعرفين من انا .
ايڤ: ومن انت؟!!!!.
كريسي: جيرم جيرم تعالي وفهميها من نكون.
جيرم: ماذا اهناك مشكله ما ؟!.
كريسي: جيرم ايمكنك شرح من نحن للفتاه الجديده.
جيرم: جديده !! اذا يافتاه اسمعيني جيدا نحن هنا لا نتكلم مع امثالك اقصد الحمقى ولا احد لديه الجراءه على ذلك ، نحن من عائله جاكسون بريغهام ، اتفهمين.
كريسي: قلت حمقى اذا !! ، اسمعي ان كان هذا القانون ينطبق على المدرسه جميعها فهو لا ينطبق علي ، اتفهمي لست خائفه منكم ابدا ، افهمتوا ، تبا لكم.
جيرم: ماذا!!! ( تريد ضرب ايڤ).
كريسي: جيرم جيرم جيرمي , سوف نعطي الحمقاء فرصه لفهم من نحن لن نكون بهذه القسوه نحن دائما نعطي الفرص .
#آآيّڤ ←الرجوع
Back←←
نعم هكذا كانوا يعاملونني لم يكن هناك احد يحترمني بعد اسبوع من الدراسه مللت من الوضع كان لدينا طبيبه نفسيه ذهبت لها بعد انتهاء اليوم الدراسي وسألتها كيف يمكنني كسب الاحترام في هذه المدرسه ، تبسمت قائله بكل استهتار لا يمكنك ، نظرت لها بتعجب ، قالت لي ان كنتي مدمنه للمشروب , وان كنت تواعدين, لكنني حقا لم ارد ان اسمع المزيد لانني اكره هذه الاشياء واعتقد انها تفسد العقول الراقيه، فقاطعتها قائله شكرا سيدتي وخرجت من غرفتها ، ذهب لبيتي سيرا على الاقدام ، فتحت الباب لارى امي تحضر الطعام كعادتها وابي يقرأ الصحف على طاوله الطعام ينتظر الطعام ، ركضت نحو غرفتي لارى اوكتيڤيا ( صديقه ايڤ الخياليه)الجميله نائمه و خيوط الشمس تنجدل على خصلات شعرها الذهبيه ، كانت بغايه الجمال ، قفزت بجانبها نحو السرير لأوقظها, لكنها لم تكن على مايرام وكأن بها خطب ... حاولت ايقاظها لكنها لم تستجب لي ، ركضت نحو الدرج لاخبر امي وابي .
ايڤ: ابييي اميي اوكتي.. اوكتيڤ ليست بخير.
الام : ايڤ ادخلي لغرفتك حالا ، انها خياليه انها خياليه.
نظرت لابي لعساه يساعدني .
الاب: (يتكلم مع زوجته) متى سيقدم الطعام فأنا جائع .
# ايڤ
بالطبع لن يساعدني والدي ، اخذت كأسان من الماء البارد ومنشفه و اقراص خافضه للحراره، ثم ركضت نحو غرفتي وقفلتها بالمفتاح وضعت المنشفه في كأس الماء البارد الاول وعصرتها ووضعتها في جبين اوكتيڤ ثم رفعت رأسها لاضع في فمها قرص من الاقراص الخافضه للحراره ثم اخفصت درجه حراره الغرفه وغطيت اوكتيڤ لم انام ابدا كنت قلقه على صديقتي اوكتيڤيا حتى لم ابدل ملابسي المدرسيه ، انتظرت وانتظرت حتى.......
.....التكمله في البارت الثاني .......
رأيكم في روايتي يهمني .
توقعاتكم :
ماذا سيحدث ل اوكتيڤيا ؟
هل ستتقبل ايڤ مدرستها ؟
هل ستحظى بصديقه في المدرسه ؟
