عندما كتبت مون الرساله ورمت بالهاتف بعيدا ارتدت قناع على وجهها وتوجهت الى الحاسب المحمول وضغطت على "start" ابتداءت الكاميرا بالتصوير تلقائيا عرفت بنفسها بلقب لا تعلمين حتى من اين لها به وتوجهت لك امسكت بالمقص وتوسطت قدميك توسعت عينيك وظهرت شهقه قويه من بين شفتيك عندما وضعت المقص بين قدميك اي قرب من عضوك بعدها بداتي بالصراخ ومحاوله تحرير نفسك عندما بدات بقص فستانك من نهايته الى بدايته اي من بين فخذك الى صدرك تعالت صرخاتك اكثر قطعت مره اخرى قماش لتغطيه عينيك ومره اخرى لتغطيه فمك بعدها نظرت للكاميرا وقالت" لتبدا الاثاره " وجهت جزئك السفلي للكاميرا اخذت تقطع ملابسك الداخليه حاولتي الصراخ والتحرر لاكن ماباليد حيله صرخاتك مكتومه وجسمك محكم الحركه لم يكن عليك سوى البكاء اخذت تحرك اناملها بغرض الاثاره من اخمص قدمك الى صدرك اما بالنسبه لك كانت كالشيفره التي تجرح جسمك عند وصولها لصدرك ضغطت عليه واعتصرته لم يكن عليك سوى اخراج صرخه مكتومه امسكت بيدها اليسرى ثديك الايمن ويدها اليمنى عضوك اصبحت تحركه بحركه دائريه لاكنها لم تسمع سوى نحيبك العالي وهذا ليس ما اردته رفعت يدها وصفعتك وامسكت بفكك وضغطت على خديك بقوه لدرجه انكي شعرتي بان اضراسك سوف تتكسر نظره مباشره لعينيك وهمست "بقد اخبرتك بانك ستندمين " ابتعدت عنك قليلا وعادت بعضو صناعي وضعت عليه ماده دهنيه ضحكت واردفت :لنرى من سيرحمك مني قربته من عضوك وحركته للاعلى والاسفل بعدها دفعته بداخلك بقوه انحنى ظهرك وشديتي قبضتك بدالى ان غرزت اظافرك بكفك وبرزت عروق رقبتك واحمر وجهك وظهرت صرخه بحق تعني المك صرخه لو سمعها شخص عديم الرحمه لاصبح رحيماً زدتي في بكائك لعلها ان تخف م تعذيبك ..............
عند سيهون كان يبحث عن طريقه لايجادك اهتز هاتفه يعلن عن وجود رساله امسك بهاتفه وقرا"ستندم" لحظه لحظتان استوعب بان هذا تهديد من الخاطف بيننا كان الجميع لاهون بالبحث عنك اتصل سيهون بكاي لانه يعلم بان كاي بكل تاكيد سيجد الحل سريعا اجاب كاي :ديه سيهون هل وجدت مكانها رد سيهون بينما يركض متوجها لمنزل كاي وظاهرا على صوته الخوف ولقلق :هيونق يجب ان نتقابل سوف انتظرك بمنزلك لقد جائني تهديد كاي : بووووهه سوف اتوجه الان للمنزل توجه كاي فعليا هو وهانا وجاكسون لقد كانو بمركز الشرطه ليعطوهم معلومات عن مون حينما وصلو لمنزل كاي كان سيهون يعض شفتيه بقوه بينما يتحرك بتوتر وصل كاي بينما يتبعه جاكسون ممسك بيد هانا التي تمشي خلفه وتمسح دموعها بظاهر كفها اصبح كاي وجاكسون يوجهان اسئلتهم لسيهون التي تدل على خوفهم جعلهم يقراون الرساله نظرو لبعضهم بتوتر تحدث جاكسون بينما يشد على قبضه يديه بقوه ولم بفكر بمقدار الم يد هانا والمشكله ان هانا بنفسها لم تفكر بالمها جاكسون :كيف سنستطيع ايجاد موقع العاهره هانا بعد ان كانت تنظر للفراغ بينما دموعها لم تتوقف رفعت نظرها بقليل من الفرح هانا:تشانيول.. جاكسون بقله حيله حتى انه لم ينظر لهانا :هانا لسنا بمزاج جيد لتفاهتك ارجوك التزمي الصمت تلاشت ابتسامتها وطئطئت براسها وعادت دموعها تاخذ مجراها نظر لها جاكسون وابعد نظره عندما قال كاي :لندخل ان الجو بارد فتح باب منزله تبعه سيهون مشى جاكسون لكن توقف عندما سحبت هانا يدها من يده وقالت ادخل انت ساحادث شخص ما أومئ بتفهم ودخل يداه بجيبيّ بنطاله ودخل منزل صديقه وقفت هانا للحظات وانفجر اعصار شهقاتها عادت للخلف لتستند على الشجره الموجوده بحديقه منزل كاي لتضم قدميها لصدرها وتخفي وجهها بيديها حاولت تهدئه نفسها لتتصل بقريبها وتخبره بالمجيئ لمنزل صديقهم لم يمانع لانه يعرف بان هناك ما يخططون لاجله وصل تشانيول ودخل هو وهانا نظر لهم جاكسون بغير مبالاه واعاد نظره لهانا وقال: الم اخبرك ان تكفي عن تفاهاتك اخذت هانا شهيقا طويلا واخرجته ببطئ يينما تنظر للاعلى تحاول اخفاء دموعها قالت :ان تشانيول يستطيع تحديد مكانها تحدث سيهون بصوت عالي :اذا ماذا تنتضر فالتبحث عنه بسرعه بدا تشانيول بالبحث عن مكان الهاتف هم بضغط اخر رقم لاكن افزعهم جميعا شخص او اشخاص يطرقو الباب بقوه ركض كاي ليفتح الباب لكن وجد الثلاثي المنحرف "ڤي_بيكي_جونغكوك"
يرتجفون رعبا بينما يحملون حاسب محمول ويصرخون بكلمات غير مفهومه "هيونق..نونا..(اسمك)..اغتصاب ...اباحي.. موقع.. اختطاف.. فتاه غريبه.. جنس.. "كاي :ياااااهه مالذي يحدث اصمتو .التزمو الصمت بينما تحدث جونغكوك بنبره مخنوقه:نونا تُغتصب نونا تتعذب امسك كاي بياقه جونغكوك وقال:مالذي تقوله لاحد يستطيع لمسها صرخ جونغكوك مما جعل من بالداخل ينظرون له :لكنه حدث هيونق انها تتعذب امام الجميع الان هيونق ارجوك انقذها انها تصرخ كاي :وما ادراك بانها تصرخ ڤي :هذا اشار على الجهاز نظر كاي لهم شكلهم لا يبشر ابدا بخير :اريد ان ارى دليلكم دخل ثلاثتهم بينما يرتجفون ودموعم لم تتوقف اشتغل الجهاز ودخلو على الموقع الاباحي بينما جميعهم يدعون بانها ليست انتي يدعون بانها شبيهتك ولاكن ما ان اشتغل حتى رأوكي تصرخين وتلك العاهره تعذبك بادخالها ذلك الشيئ المقرف بداخلك يسمعون لصراخك المؤلم عادت هانا بخطواتها للخلف بينما تضع يديها اذنيها لاتريد سماع المزيد تعالت صوت شهقاتها ونحيبها مؤلم يؤلمها رؤية صديقتها هكذا بهذه الحاله امسك تشانيول سريعا بحاسوبه واصبح يحاول تحديد موقعها سيهون تمنى لو انه مات على ان يرى شي على هذا النحو حبيبته تعذب وهو لايستطيع فعل شي كاي اغلق عيناه بقوه وحكم قبضته اصبح هاتف جاكسون يرن نظر له وكانت والدته لم يكن يريد ان الرد ولاكنه استجمع شجاعته واجاب على عليها بصمت اصبحت والدته تصرخ عليه لانه لم يهتم بشقيقت
جميعهم منشغلون بالتفكير الى ان صرخ تشانيول :لم يتبقى الكثير ارجو الا تنهي العرض بهذه الدقائق.98% وينتهي تحديد موقعها اصبح نظر الجميع متمركز على حاسوبه .......بالجانب الاخر من الجحيم توقفت مون عن تحريك القضيب الذي تمسكه لثواني عندما رئت تعليقات سلبيه ارادت ان تقرا بتركيز وعنايه لاكنها فضلت قراتها فيما بعد احست بالتعب عندما توقفتي عن الحراك توقفت مباشرتا وبدات تقرا التعليقات لقد كان البعض يشتمها والبعض يطلب منها عرض المزيد من تفاصيل جسمك نظرت لكي مون وانتي لاتقوين حتى تحريك جزء من حسمك متعبه متألمه باكيه ابعدت قطعه القماش من على فمك لتتحدثي بصوت يكاد يسمع :لما تفعلين ذلك بي !؟؟مالخطئ الذي اقترفته بحقك مون:لاشي لاكني اخبرتك ستندمين لفعلتك انتي:لاكنني لم اقتل لم اختطف لم انهب اموال عائلتك ..لم تجاوب فقد تركتك جانبا وذهبت تاركتا فتاه تشعر بانها باي لحظه سوف تموت تصارع اغلاق عينيها تشعر بانها اذا اغلقتها لن تفتحها مره اخرى تريد الارتياح والذهاب للديار التي تمكث بها شقيقتها ولكنها تفضل ان تذهب بينما تحتضن عشيقها وتستنشق رائحته كما فعلت شقيقتها تتمنى من كل قلبها اخذ انفاسها الاخيره بحظنه تدعي من اعماقها ان يستطيع مساعدتها واخراجها من الجحيم لتعود لاحتظانه ......في ذلك الجانب..... استطاع تشانيول ان يجد موقعك في ذلك الحي المشهور بان الارواح تسكنه لم يلبث سيهون معرفته حتى خرج من المنزل تبعه كاي وجاكسون بعد ان طلب من هانا عدم الخروج من المنزل اما الثلاثي المنحرف كان يشتمون الساقطه بالموقع اثناء طريقهم اتصل جاكسون بالشرطه ليتبعوهم وصل سيهون لذلك المكان بينما تفاجئ بانه وصل هو وشرطه بنفس الوقت امسكو بمون والرجلين اللذان كانا معها وصل سيهون ليرى امامه اميرته بحاله يرثى لها بالكاد تفتح عيناها تبتسم بحزن ظاهر على ملامحها وقف للحظات بعدها ركض لاحتظانها بينما تعالت صوت شهقاته حينما استنشقتي رائحته واغمضتي عينيك لتاخذين قسطا من الراحه هناك من جثى على ركبتيه يطلب الغفران منكل قلبه لتسامحه حبيبته التي ترقد بسلام بسبب كونه اخلف بوعده ولم يهتم بك وشخص اخر يتصنع القوه بينما بداخله كتله من الالم تكبت على صدره