prison girl

24-"Revenge"

#3rd POV (PG)

"هل انت مُتأكد انك تُريد فعل هذا يا سيدي؟"سأله مُساعده ليومىء هوَ بثقه ويأخذ حقيبته ليزخل مبنى وزارة الداخليه

"مرحباً"

"مرحباً،هل لديكَ موعد؟"سألته فتاة الاستقبال

"كلّا ، لكنهم سيُودّون لقائي"قال ثم أعطاها بطاقتُه لِتبحث عنه

إبتعد عن مكتبها قليلاً ثم وَضع حقيبته على الأرض ، يَخلَع معطفه ويضعه فوق الحقيبه..خلق قُبّعته أيضا

عندما ادخلت فتاة الاستقبال بطاقته بالنّضام ذُعِرَت لانه من أخطر المطلوبين...جوزيف ثورن ، اطلقت صفّارة الإنذار ليدخلون الحُرّاس مُسرعين

جثى على رُكبتيه ووضع يديه على رأسه وهُناك أبتسامه على محياه

-

(مُلاحظه : الفكره هاذي اقتبستها)

"اتتذكر الهجوم عام١٩٦٨ على السفاره الأمريكيه في دمشق ؟ اختطاف الرعايا الاجانب السته .من القنصليه الفرنسيه في الجزائر عام ١٩٩٦ او الاختراق الذي حصل عام ٢٠٠٢ لبنك كرونغ التايلاندي في بانكوك ، انت ترى هذه الأحداث غير مُترابِطه..استطيع ان اُخبِرُك ان رجل واحد هو المسؤل عن ثلاثتُها اسمه ( رانكو زوماني ) انت تُريده ، انا اُريده لذا لنقول ولو للحظات ان اهتماماتُنا مُشتركه" قال جوزيف لِأحد عُملاء الانتربول

"رانكو زومان صربي الجنسيه تلقّى تعليمُه فالولايات المُتحدة"

"رانكو زوماني متوفي مُنذ ٦ سنوات لذا هو ليس خطر حيّ علينا"قال عميل الانتربول في غضب

"اذا رجُل ميت قد وصل الولايات المُتّحِدة من المدخل ٢٨٣ قادم من ميونخ"

"لقد دخل البلاد تحت اسم ساشا مشاكو"قال احد الُعملاء وهو يتفقد حاسوبه

"عبر الجُمارك في تمام الساعه العاشره ونصف"قال العميل الأخر

"المختبر حصل على بصمة العبور من المطار تسع نقاط من المقارنه..زوماني على قيد الحياه

"لقد حَصَلتَ على انتباهي"قال العميل بوث لجوزيف

"هل كُنتَ مُخطىء ؟"سأله جوزيف

"نعم"رد عليه العميل

"على الاقل انها ليست المره الأولى ، الوضع ليس بغريب..والأن سوف اُسلم لك زوماني ولكن اولاً-"

"ليس اولاً انت لا تُحدد اي شيء"قاطعه العميل بوث

"ايُها العميل بوث انت تُبالغ في سُلطتِك"قال له جوزيف...بالنّسبه لِمُجرم هو هادىء

"لقد قُلت لكم انس سوف اُسلم زوماني ، وسأفعل..لكن من الان فصاعِداً هُنالك قاعِده مُهِمه جداً...سأتحدث فقط مع ( شير لويد ) "اَردَف جوزيف ثورن