ادعاه ايملى واتسون والدى أغنى رجل أعمال فى انجلترا وأبلغ من العمر عشرون عام أحببت شخص يسمى زين مالك لكن والدى أجبرنى على الزواج من شخص لا احبه وهو يدعا براندون ويبلغ من العمر خمسة وعشرون عام والدى اجبرنى على الزواج من براندون لانه غنى اما زين فقير وانا لا اهتم لفقره زين يعمل فى مطعم لكنى لا أهتم إلى هذه التفاهات أنا احبه أما ابى يقول لى دائما أن زين لا يناسبني وأنا دائما أقول له أنى لا أهتم بالأموال اللعينة هذه الذى دائما يفكر فيها وانا تزوجت من براندون وأنا أبلغ من العمر ثمانية عشر عام والان زين أصبح مغنى مشهور لكن أبى لا يعرف أن زين الفقير هو زين المشهور الان وانا أحضر له الحفلات والان سأسرد لكم حكايتي:
وأنا فى أحدا حفلات وان دى كنت انظر إلى زين فى صمت وحولى الفتيات تصرخ وزين نظر لى فى تعجب وصدمه وانا لاحظت هذا وحولت الذهاب بين الفتيات لأنى كنت فى الصف الأول وبعد انتهاء الحفلة خرجت وعندما كنت أصعد السيارة أوقفنى صوت شخص
"سيدتي انتظري لحظه"قال لى هذا الشخص
أنا لا أعرف من هو فقلت "ماذا تريد؟"
فقال"يوجد شخص يريد أن يتحدث معك"
"من؟"أنا لا أعرف من ولما هذا الشخص يريد أن يتحدث معى هل من الممكن أن يكون لا لا لا من المستحيل أن يكون هو فقطع تفكير صوت الرجل وهو يقول اسمه
"سيد زين مالك"
صدمت من إجابته وظللت شاردة أفكر هل من الممكن أن يكون علم إننى اميلى لا لا وقطع تفكير نفس الرجل مره ثانيه
"سيدتي؟"قال
"حسنا"وذهبنا إلى سيارة ويقف شخص أمامها ووجهه فى الاتجاه الاخر وأظن أنه زين والتفت عندما علم أنى أتيت وعندما التفت أشار للشخص الذى احضرنى لينصرف وانصرف سريعا وأنا توترت قليلا
"أهلا.ماهو اسمك؟"قال بجديه شديده
"هل أنت جاد تريدني من اجل معرفة اسمى؟"حمدا للرب لم يتعرف على
فقال بقليل من العصبيه "هل أبدو لكى إننى أمزح؟ أچيبينى فقط.ماهو اسمك؟"
لا أعرف ماذا أقول له هل أقول ايملى أما اكذب وأقول اسما اخر فقلت "أسمى هو...أ.ن..جل انجل"
فابتسمت لى وقال"أسما رائع"
فابتسمت له وقلت"شكرا"
فقال "هل يمكننى أن أخذ رقم هاتفك"
فتوترت وقلت له رقم هاتفى ونظرة إلى الساعه ووجتها الواحده بعد منتصف الليل و خمسة مكالمات لم أرد عليها من براندون ورسالتين منه الأولى أين انتى كل هذا الوقت ؟ والثانيه سوف تعاقبين اميلى واتسون"على الرحيل حالا"قلت لزين بسرعه وكنت سأذهب ولكنه أمسك بمعصمى
وقال بسرعه شديده"لماذا؟ ماذا حدث؟"
"لقد تأخرت وعلى العوده إلى المنزل"
"حسنا اصعدى إلى السياره"
"لا أنا معى سيارتى وداعا"وأخذت اركض إلى سيارتى وصعت وذهبت إلى القصر (القصر الذى أسميه سجن الذى اسجن فيه الذي يسجن حريتى والذى سجننى فى هذا السجن هو ابى والذى يعذبنى فيه هو الأحمق براندون اللعنه عليهم جميعا انا اكرهم ابى هو السبب فى ان يجعل زين يعتقد اننى أحب براندون يوم زفافي كان يقول لى ان ابتسم واضحك واله سيسجن زين وانا كنت ابتسم لاجل زين ونشرت الصحف إننى أحب براندون وسعيدة معه وزين صدق هذه الخدعة وأنا عكس كل هذا أنا احبه هو ليس براندون وأبى هو السبب هو من جعلنى أسافر مع هذا البراندون من دون أن أحادث زين أو أترك له رساله وأخذ منى هاتفي وسجننى فى غرفتي مثل السجينه إلى أن يأتي موعد السفر وعندما يأتي زين لرؤيتي كانو يقولون له أنى لا أريد رأيته واحيانا يقولون له أنى فى منزل براندون)والخادم ادخلنى ودخلت وقال لى
"سيد براندون فى انتظارك فى غرفة المعيشة وهو غاضب كثيرا سيدتي"
لم استطيع الرد عليه ودخلت إلى غرفة المعيشة وأنا فى غاية الخوف وبدأ براندون كالعاده فى الصراخ فى وجهى
"أين كنتى كل هذا الوقت؟ومع من؟"قال بصوت مرتفع
"لا يعنيك فى شئ"قلت بكل شجاعة ولاكن من داخلى الخوف سيقتلنى
"أنا زوجك ويجب أنا تجاوبني عن كل الأسئلة التى اسئلها لكى فهمتى"أنها كلامه بصفعه على خدى ودموعى أخذت مجراها
"أنت لست زوجى زين هو من أحب ولا تقول أنك زوجى هو من سيكون"قولت وانا أبكى بشده وأصرخ فى وجهه
"أيتها العينه اصمتى واله قتلته أنا زوجك للأبد"وامسكنى من شعرى وسحبنى منه إلى غرفتي وألقى بي فى الارض واستضمت رأس فى الحائط
"أنت لست زوجى وأنا أكرهك"
"اصمتى ياعاهرة"وركلنى بقدمه فى معدتى وتأويت من قوة الركله ومسكت معدتى وظللت أبكى وهو خرج من الغرفة وأنا ظللت أبكى للصباح وهاتفى أصدر رنين ليعلن عن شخص متصل أمسكت به والرقم المتصل غير معروف فامسكته وضغط على زر الرد
"مرحبا معك ...."لم اكمل ما أقول لأن زين قطع كلامى وحمدا للرب لأنه قطعنى لأنى كنت سأقول مرحبا معك ايملى واتسون من معى
"مرحبا انجل أنا زين سأنتظرك فى مطعم...... بعد ساعه من الان وداعا"أغلق من دون أن يعرف جوابي حتى لكننى لا استطيع أنا أخرج من القصر ولا حتى الغرفة لأن براندون أغلق على باب الغرفة وأنا لا أستطيع أنا أخرج منه يا اللهى
-------------------------------
هاى ده الشابتر الاول
ايه رايكم فى ؟
أكمل ولا لا ؟
عارفه انو قصير ده علشان الأول بس
Share & Comments & vote
------------------------------
ايه رايكم فى أغنية perfect أنا كنت بموت من صوتهم وهما بيغنو وكانو مزز زاى كل مره وصوتهم بيموتنى ♡_♡
أنا زين جيرل على فكره
------------------------------
#ğøģõ
أنت تقرأ
I can't live without you
Non-Fiction"لماذا تركتني هكذا؟ لماذا بدون سبب؟أنا لم أفعل لها شئ أنا أحببتها"قالها وهو فى حزنه الشديد والبكاء ولا يعرف لما حبيبته تركته "لا تحزن هى ليست اخر فتاه فى العالم يوجد الكثير من الفتيات انساها زين هى أحبت غيرك"قال له صديقه ليهدأ "أنت تطلب منى أن انساه...
