Chapter Two

54 4 1
                                    

وبعد تفكيري تذكرة إننى لى صديقه فى القصر هنا هى تعمل هنا أنها خادمة هى من أحكى لها عن كل ما يحدث لى وأنا أملك رقم هاتفها هى تدعه سيلينا وأنا أحب أن اقول لها سيل وأنا الآن سأخرج ملابسي واحضرها والان سادخل لاخذ حمام سريع وبعد أخذ حمامى الاسريع خرجت لارتداء ملابسي التى سأذهب بها [ملابسها توجد فى الصورة فوق] و ارتديت ووقفت أمام المرأه لأضع بعض مستحضرات التجميل ووضعت القليل من الكحل والمسكره وأحمر الشفاه وانتهيت بالعطر وأخذت هاتفى واتصلت باسيل

المكالمة:
"مرحبا ايميلى"قالتها سيل بفرح

"مرحبا سيل هل يمكنكى أن تأتى لى بمفتاح غرفتي"قلت لها بترجى

"أوه حسنا سيد براندون ترك لى المفتاح وهو الان فى العمل وسيأتي متأخرا لأنه لن يأتي على الغداء"قالت فى منتها السعاده

"حسنا اسرعى يافتاه أنا لدى موعد"قلتها بجديه

"أوه موعد مع من أيتها المشاكسه"قالتها بسخرية

"سأحكي لكى حين أتى"قلتها لها بترجى على امل أن تتركني اذهب الان

"حسنا.وداعا"

"وداعا"

نهاية المكالمة

وبعد مرور خمس دقائق سمعت باب الغرفة يفتح وبعدها رأيت وجه سيل ركضت عليها و احتضنها

"شكرا سيل وداعا"قلتها بسعادة وركضت إلى أن وصلت إلى الأسفل وخرجت إلى سيارتي وجلست فى مقعد السائق ونظرة على الساعة فى هاتفى ياللهى متبقي لدى عشرة دقائق وقضت السيارة وكنت اقوض بسرعة ووصلت إلى المطعم وركنت سيارتى ودخلت ورأيت زين يجلس على طاولة وهو فى غاية الأناقة وذهبت إلى اتجاهه وهو عندما رأنى وقف من مكانه واتجه إلى المقعد الذى سأجلس عليه وأمسك به مثل النبيل وجلست وعاد هو ليجلس

"كيف حالك أنجل"قالها وهو سعيد

"بخير"كذبة عليه أنا بداخلى لست بخير لست اتحمل الكذب عليه صمت وهو كذلك وتأمل فى وجهي

"انتى تشبهها"قالها ولا يوجد أى تعبير على وجهه

"من؟"قولتها بتوتر

"حبيبتي السابقة ايم..."لم يكمل لأن النادل أتى ليأخذ طلابنا

"ماذا تود أن تطلب سيدى"قالها برسميه

"أنا أريد القهوه .وانتى انجل؟"قالها واتجه نظرة لى

"عصير التفاح"قولتها وذهب النادل بعد اخذ الطلبات وزين يحدق فى

"زين ماذا بك؟"قولتها له لأعرف ماذا به

"انتى مثلها هى تحب عصير التفاح أيضا وانتى كذلك وهى تشبهك هى اسمها ايميلى"قالها وهو يمسك بكوب القهوه وأنا توترت وهو أكمل "هى تزوجت من براندون لأنه غنى وأنا كنت فقير وهى كانت تحبه ولا تحبنى أقصد تتلاعب بى"قال بحزن شديد وأنا كنت سأبكى لانه يعتقد اننى اكرهه ولاكنى احبه أنا أريد أن اقول له إننى أحبه بل أعشقه ولاكنى لا أستطيع لأنى لو اخبرته لن يصدقنى

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Nov 11, 2015 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

I can't live without youحيث تعيش القصص. اكتشف الآن