قالت بينمايكسو وجنتيهاالحمار:لابيكهيون،انت هناطبيب،طبيب فقط انسيت ان زفافناغدا
قال باغتياظ؛لالم انسي واناعلم اني هناطبيب فقط هل اخبرك احدهم انني اوقع المرضي بغرامي
قالت:هذا مااراه
قال بغضب؛اخرجي،لدي عمل
حملت حقيبتهاالتي تركتهابجانب الباب وقالت:حسناساخرج وساخرج من حياتك للابد
نظرلهاباسي
بينمابادرت جيابندم:انااسفة
نظرلهابغضب ومن ثم هم ليخرج خارج الغرفة
امسكت يده فابعدهابقوة صائحا:اناطبيبك فقط،افهمي هذا
خرج واسرع ماشياتجاه غرفة الطبيبة جونغ
طرق الباب بخفة الي ان وصل لمسامعه لفظ تفضل بالدخول
فتح الباب ودخل مسرعاوقال بتوسل:طبيبة جونغ اريدمنك خدمة
قالت بصدررحب؛بالطبع طبيب بيون
قال؛اريد ان اشرف علي رجل،لافتاة باستثناء يورا،اريد ان اتوقف عن متابعة حالة جيا
خلعت الطبيبة عويناتهاقائلة:طبيب بيون،انااسفة،لكن
حالةجياستنقل من هنا،جياليست مريضةقال بدهشة:ماذا
ردت عليه:هي تظن نفسهامريضة،لكن هي ليست مريضة
وضعت تقريرهاامامه وقالت؛هذا الفحص الذي شاركت
باجراءه،فحصها السابق مزورقال بتفهم؛اوه افهم
قالت:طبيب بيون،قالت لي الممرضة تاي ان كيومي اتت
نظرللارض وقال باحراج:انااسف،لن اجعلهاتاتي مجددا
اطلقت ضحكة مترنمة وقالت؛لم اكمل كلامي بعد
نطرلهابانصات يخالط الدهشة:ولكنها لم تاتي لتلقي علي التحيةككل مرة،بل ايضاخرجت وهي تبكي
رد عليهاباسي:حقاكانت تبكي
ضحكت وقالت:امم كانت تبكي،زفافكم غدا،اذهب لها،ان هذه الايام تكون اسعد الايام في حياة الفتاة لذالاتجعلهاانت حزينة
نهض وانحني مسرعانحو الباب وقال:حسناطبيبةجونغ شكرا لك
وتوجه لسيارته مسرعاوهويتصل بها
اشش الرسائل المسجلة،لم اغلقي هاتفك كيومي
اتصل بجدته يسالهاان اتت عندها ام لا
فنفت ذالك بينما اخبرته ان يطمأنهاعليها
توجه لذاك المنزل بالريف ولكنه
عاد خائب الامال مجددا
اتصل بعمتهاالوحيدة لتخبره انهالم تاتي لها
ليضاعف قلقه مجدداتوقف امام منزلهم الجديد الذي يوجد علي البحرويعد منعزلا عن تونج يونج
قال بخوف وهويرفع يديه ملاقاة جبينه:انت فرصتي الاخيرة،كوني هنارجاء
![](https://img.wattpad.com/cover/50938553-288-k796824.jpg)
أنت تقرأ
| my guardian angel - ملآكي آلحآرس |
SpiritualThe First Novel with "Kiuomy" Was written on : 6th Dec 2014 #1st in Spiritual لمن الغريب بالذكر أن دوماً يُعد المريض النفسي مخبولاً ! أي عرف أو أي قانون قد وضع تلكَ القاعدة التي من اليسير الإستهانة بها لولا عقول الناس المُسطحة كـ مؤخراتهم ! كانت ه...