#عمرو
كنت فى المستشفى وكان عبد الرحمن معايا . صراحة الواد دة طلع مجدعة ..عامل زى فرح بالظبط بيفكرنى بيها
عبد الرحمن: هتعمل الى قولتلك عليه ؟
انا: اه..طالما حاجة هتخلى فرح تسامحنى انا موافق .
عبد الرحمن: انت حبيت اختى ليه؟!
انا سكت بس كنت مبتسم.. معرفش صراحة انا حبيتها ليه .. يمكن علشان هى جريئة ومش بتخاف من حاجة؟ ولا علشان لسانها متبرى منها -_- ؟ و لا علشان دمها الخفيف؟ و لا علشان هيا احلى واحدة شوفتها في حياتي؟
انا: الصراحة حاجات كتيرة خلتنى احبها... من ضمنها انها جدعة وجريئة ولسانها الطويل ودمها الخفيف بس اكتر حاجة حبتها فيها عينيها
عبد الرحمن: ياااااااه :D دة كله؟ الصراحة اول مرة اشوف حد بيحب اختى قدك ...دى كانت مخطوبة لظابط شرطة قبل كدة..الاتنين كانوا بيحبوا بعض اوى كمان.بس علشان ظروفة وكدة سابوا بعض
انا: ظروف؟O.o ظروف ايه؟
عبد الرحمن: هو كان مضطر يسافر برة. عرض على فرح ان هما يسافروا مع بعض ويتجوزوا هناك . فرح ما وافقتش مع انها بتحبه اوى مرضتش تسافر معاه .
عمرو: طب... هيا لسة بتحبه؟
عبدالرحمن: لا... هيا بتحب واحد تاني... أنت يا عمرو
أنا: و الله العظيم أنا كمان بحبها
ميرنا جات و بصتلي و بعدين ابتسمت ابتسامة صغيرة .
ميرنا: الدكتور عايزكم
مشينا أنا و عبدالرحمن و شوفنا باسم بيتكلم مع الدكتور. بصلي بقرف و بعدين لف. مال امه دة؟! -_-
أنا: خير يا دكتور؟
الدكتور: هيا جالها ارتفاع في ضغط الدم نتيجة صدمة عصبية.
أنا: طب هيا هتبقى كويسة؟
الدكتور: الحمد لله هيا كويسة دلوقتي. و تقدروا تخشوا و تقعدوا معاها كمان. بعد إذنكم.
مشي و أنا كنت لسة هدخل اوضة فرح. لقيت حد بيشدني من قفايا.
باسم: أنت رايح فين؟ مش هتعتبها .
أنا: ليه بقى ان شاء الله؟ هو بردو مش من حقي اطمن عليها؟
باسم: أنا قولت مش هتعتبها يعني مش هتعتبها.
عبدالرحمن: باسم.. عمرو من حقه يطمن عليها.
باسم: أنت اللي بتقول كدة؟ :o بعد كل اللي عمله فيها ؟!؟!؟!
عبدالرحمن: فرح هتزعل لو مشافتوش... أنا عارف مصلحتها فين .
باسم اتضايق و طلع برة.
عبدالرحمن: ادخلها يلا!!!
زقني جوة الأوضة و أنا شوفت فرح بتبص حوليها بإستغراب.
أنت تقرأ
أحمر VS أبيض
Romansفرح : أنا بكرهك عمرو : قال أنا اللي هموت عليكي فرح : مبتعرفش تتعامل مع حد! عمرو : كلامك عامل زي الدبش! فرح : أهلاوي حقير عمرو : زمالكاوية متخلفة عمرو و فرح. Don't Mix الاتنين مش بيطيقوا بعض. لو طالوا يقتلوا بعض يعملوها بس عمرو مش بيكرها للدرجة. هيا...