#تقديم الأحداث#
الرواية#
بعد مضي اسبوع من بقاء جوليا في المشفى حان موعد خروجها منه الان ،وكان كل من ليام ولاري سعيدين لخروجها من المشفى فلقد إشتاقو لوجودها في المنزل • ولقد اتت فينيسا ولارا الى المشفى لزيارة جوليا وايضا هاري وريجينيا • كان هذا الاسبوع رائعا رغم ان جوليا كانت متعبة فيه.تعرفت جوليا على رانفير اللطيف لقد كان كل يوم يأتي اليها في المشفى صباحا ويفاجأها بباقة ورد ويجلس معها ويتجاذبان اطراف الحديث ، وبعدها يرجع الى المنزل ويتصنع انه ذاهب معهم لأول مرة ، وكانت جوليا تتصنع انها لم تره في الصباح(ههههههه XD ) ولا احد كان يعلم بهذا الشئ ، كان يضحكها دائما ، حتى انه كان يبعد عنها الملل الذي كانت تشعر به في المشفى ، لقد اصبحا صديقين ♡♥*قرب باب المشفى*
لاري*
اووه اختي حاذري هاتي يدك!ليام*
اجل اعطه يدك اليمنى واعطني هذه!جوليا*
هييي أنتما توقفا حالا!! أنتما تشعرانني بأن رجلي قد كسرت ولا أستطيع المشي.. إسمعا أنا بخير هيا إبتعدا واحملا فقط اشيائي -.-''رانفير*
هههههه انهما خائفان اكثر من اللازم..هذه هي سيارتي إصعدي!جووليا*
هههههه شكرا لك...انظر انت من جلبني الى المشفى وانت من اخرجتني منه أيضا..أنا حقا مدينة لك بالكثير ^ω^رانفير*
ااااخ اصعدي الى السيارة وحسسسب الم اقل لك ان تقللي من كلامك الكثير هذا =.=جوليا*
هههههههه حسنا -____-لاري *
انظر يا ليام اخيرا هناك شخص يستطيع ان يمنع جوليا من الثرثرة ههههههههه هات كفك ياهذاليام*
هههههههاهاها اجل كفك يارجلجوليا*
انتما اصعدا الى السيارة ولا اريد سماع كلمة واحدة منكما حتى نصل -.-الاثنان#
حاضر..رانفير*
ههههههههه اذا فلنذهببعد وصولهم الى المنزل..
السيدة بارك استقبلتهم ودخلو جميعا الى غرفة المعيشة، جلس كل من لاري وليام وبينهما جوليا وجلس السيد والسيدة بارك في الاريكة المقابلة لهم..ورانفير ظل واقفا ، ويوجين ذهبت الى المطبخ لتعد الغداء....السيد بارك#
كيف تشعرين الان يا ابنتي ؟ :)جوليا*
"لم استوعب ماقاله لي عمي الا بعد عدة ثواني لأنني كنت شاردة الذهن."
همم *.* ماذا! اااه اجل انا بخير الان عمي شكرا لك♥لاري*
"مابها! "(همست في اذنها) مابك جوليا؟ تبدين شاردة الذهن '-'جوليا*
هاااه لا لا شئليام*
لما تتهامساااان -.-لاري*
لالا شئ "لي" :3جوليا*
"انا متعبة سأذهب لأنام وليس لدي شهية للطعام"
اسفة بالاذن منكم..اريد ان اصعد الى غرفتي :)