الاعداء يبنون الجرائم؟!

75 3 0
                                    

-في منزل أم بيري
أبو بيري بخوف:ماذا قال؟
أم بيري:هيا سريعآ سنذهب لمستشفى***
أبو بيري:حسنا،ولكن أخبريني لماذا؟هل هم بخير؟
أم بيري:توليب في المستشفى سريعا لنذهب.
أبو بيري بإرتباك وخوف ع توليب هي وصيه عنده من أبيها:حسنا،هيا هيا.
خرجو مسرعين يسابقون خطواتهم للوصول إلى الشارع العام أخذو تاكسي ومن ثم ذهبو إلى المستشفى
-في المستشفى
كان الجو متوتر وهادي بين بيري وأخيها جين بعد محاولات من جين لتهدأت بيري أخيرا هدأت وأصبحت تدعي الله أن يشفيها
-عند أم وأبو بيري وصلو ونزلو مسرعين دخلو المستشفى ثم إلى الاستقبال سألو عن توليب آل*** أخبروهم أنها في العمليات
:بني ماذا حدث؟كيف حال توليب؟
جين:أهدئي يا أمي هي في العمليات،لم يخرج إلى الآن الطبيب.
أبو بيري:إذا كيف حدث الحادث؟
بيري بألم وبصوت باكي:لقد كانت تجري وصدمتها سياره.
جين بتأييد:نعم هذا ماحصل.
عم الهدوء بتوتر وإرتباك ينتظرون أي خبر يطمئن قلوبهم قليلا.
بعيدا عن هذا جميعه!في مكان غريب الأطوار بين نسمات الهواء البارده وهمسات الاشخاص الموجودين وبين الممرات وصل إلى نهاية المبنى في غرفه كالكوخ مظلمه لايوجد سوى نور واحد مشع على المكتب،طرق الباب لف بالكرسي وبنبرة أمر:أدخل
:سيدي طلبتني؟
بصوت رجولي ذو هيبه وبخبث:نعم،ماذا فعلتم؟هل كل شيء حصل كما نريد؟
بصوت مطيع وواثق:نعم سيدي كل شيء مثل ما أمرت.
ضحك بخبث وأصبحت ضحك تردد في جميع أنحاء المبنى:لم تعرفون من أنا إلى الآن،سأعلمكم كيف تلعبون معي.

-في المستشفى
كان هدوء كل واحد يدعي بخفاياه لتوليب وأن يساعدهم الله ويقدرهم على تحمل ما أبتلاهم به...
و فجأأأه!!!!

تألمت،ثم تخطيت الصعاب.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن