The Blood || Harry Styles

chp.23

Vote + comment

--------------

'' امي ''

هو فقط استطاااع الصراخ بها من داااخل اعماقه وهؤلاء الحرس يحاولون اخراجه من القصر هو فقط يحازل باقصى جهده التخلص منه الحراس الممسكين به لكن الى الان محاولاته فاشلة

هم نجحو في اخراجه خارج القصر وجده ينظر له نظرة لا توصف ابدا فقط تعني الاستفزاز بابتسامته المنتشرة على وجهه

'' تذكر هاري الفتاة مقابل والدتك العزيزة ''

هذا ما لفظ به قبل دخوله القصر واغلاق الحرس للباب من بعده هو نظر للارض شاعرا بالغضب يجتااح جسده بداخله حزن يخفيه وراء سنار غضبه هو الان مخير باميرتان حياته كيف له ان يفقد احدلهم ولكن امه بين ايديهم يجب عليه تخليصها

In another place

''امي ''

هي سمعت هذا الصوت بصوت ابنها الاجش ليؤلمها داخلها تعلم ان محطم الان لا تريد منه تضحية تحعله يندم طوال حياته هي تعلم ما هو موضعه الان وتعلم ان صعب عليه للغاية لكنها لا تريده ان يرتكب اخطائها ابداا دموعها ملاءت عيناها تتمنى لو يستطيع ابنها معرفة حقيقة جده الان

'' عزيزتي .. تبدين مرهقة .. اتحتاجين الدمااء ؟''

استطاعت معرفة النبرة الساخرة هي لم ترد الرد عليه ابدا ولكن تريد الاطمئناان على ابنها

'' هاري كان هنا ؟ ''

هي سالت محاولة ان تجعل نبرة صوتها حادة بقدر ما تستطيع لكن هو كل ما فعله قام باستفزازها اكثر من قبل بضحكته ذات الصوت المرتفع

''اوه .. عزيزتي لو ترين كيف كان يصرخ من اجلكي ''

قالها وهي دمعت من اجل ابنها الذي تعلم انه متالم الان بسبب فقدانها لكن هي لا تريده ان يقوم بما يريده جده به ابداا

'' انت وغد لعين دمرت حياتي والان تريد ا
تدمير حياة ابني ايضا ''

هو نظرة عينه احتدت الان كان غاضبا فق نقرب للوصول لها وظهرت انيابه هذا لم يثير الخوف بداخلها هي تعلم انه سيقتلها لكن ليس الان لن يستطيع فعلها الان

'' عزيزتي كلنا هنا مدمرون لكني اقوى مدمر هذا كل شيء ''

هو قالها وهو ممسك بشعرها وهي يحدق بها بعيناه الحمراء وهي تنظر بداخل عيناه تتمني لو تستطيع ان تثير مشاعره ولو لمرة واحده لكنها لم تفعل لم تنجح هو فقط ابتسم بخبث وترك شعرها وخرج ليغلق الحرس الباب

هي فقط تبكي بصمت لا تريد من ابنها تلك التضحية التي ستحوله وحشاا حقيقيا لا تريده ان يدمر من يحب لا تريده ان يكون يلا مشاعر هي لا تريد هذا ولكن كيف بامكانها حل هذا الان هي فقط تبكي نادمة لعدم اخباره حتى فوات الاوان

#Emma's p.o.v

يوما عاديا للغاية لا يوجد جديد سوى نظرات الطلاب لي بالطبع لا احد يحدث له كما حدث في المخيم بتلك السهوولة لذا هذا حديث الجميع الان انا لا اهتم ولكن نظراتهم تغضبني وكانهم يوجهون اسهم لي

لا ازال ابدو متعبة وامشي في رواق المدرسة متجهة خارجها اريد المشي وحيده قليلا رغم خوفي من الوحدة الا انني احتاج لهذا

هو لم ياتي المدرسة اليوم وهذا كا كافي يحد كبير ان اكون يائسة طوال اليوم لا اعلم ما اريد لكن دائما صوت براسي يخبرني بالابتعاد لانه وحش واشارة من داخل قابي تخبرني بانه ليس وحشا لكن باي حق يجب عليا تصديقها

حتي اصدقائه لم ياتو ايضا هذا يثير شكي هل هم مثله ؟ هل هم وحوش ايضا ؟ لكن ليام وسارة كانو سويا .. لكنه لم يقتلها الهذا ابتعد عنها ؟ هل كانت تعلم ؟ بالطبع لا كيف لها ان تعلم هي احبته لكن هو خدعها ولم يخبرها الي هذا الوقت فقط تسلى بها انا لا يمكنني اخبارها شيئا كهذا ابدا هي ستتدمر بسهولة مثلي تماما وانا لن استطيع القضاء على حياتها بسهولة ولكنه لا تزال تحبه

نظرت حولي لاجد الشاطئ امامي طوال تفكيري امشي ولا اعلم اين فقط اتيت لهنا اضع يداي على راسي وتنهدت احاول ابعاد كل تلك الافكار عن راسي ولكن لا جدوى كل شيء يملأ عقلي بالعديد من الافكار اللتي لا اجد لها حل

'' تبدين متعبة للغاية ''

التفت بخوف لاجده حازم يبتسم لي

''اسف لاخافتك ''

هو قالها ويحاول كتم ضحكته لابتسم له هو فقط اقترب ليقف بجانبي ناظرا للشاطئ

'' ماذا تفعل هنا ''

هذا ما استطعت قوله في هذا الموقف هو نظر لي ثم اعاد نظره للشاطئ مررة اخرى

''انتهت الجامعة ووددت المشي نحن لم نتعرف بشكل جيد ا...''

''الا تجد هذا غريبا !! ''

انا سالت مقاطعة حديثه لينظر هو لي بتعجب

''ما الغريب ؟ لا افهمك ''

هو قالها و هو ملتفتا ينظر لي وانا اوجه نظرا للشاطئ احاول المعرفة منه السبب وراء قدومه الى هنا

'' انت من طلب الانتقال هنا ؟ تترك الدراسة في مدينه كبيرة وتاتي لتدرس هنا ؟''

هذا ما قلته هو نظر اللى الارض بسرعة

'' اعلم بيبدو غريبا لكنني اريد تصفية ذهني لا اريد العيش هناك بعد الان ''

هو قالها ويبدو غير واضحا لكنه مقنع بعض الشيء

'' والداكي كان ...''

هو توقف عندما وجدني اتالم هنااك الم بدااخل قلبي لا استطيع وصفه بامكاني الشعور بالم يكتسح قلبي وكانه سكيناا استطيع الشعوور به اقصد هاري ..! هو يتالم اكثر من اي لحظة الان احتاااج فقط رؤيته

......................