الفصل العشرون◑ˍ◐

100 8 0
                                    

....................................
الرواية#

بداأ الجميع باللعب ابتداء من ايما فخيروها ام ان تذهب في،هذا الليل،للنهر وتعبئ لهم الماء (علما ان ايما تخاف الليل) او تعد العشاء
ايما:" اوووه لا مستحيل اخاف ان اذهب للنهر ولا اريد تجهيز العشاء "

جاك: " تؤ تؤ اختي عليكي فعل امر لا محال "

ايما: " اخي عليك الوقوف معي ليس ضدي "

الياس:" او ماذا قررت الصغيرة! "

ايما:" ساذهب للنهر "

قالت ديا وهي ترمي لها بعلبة فارغة ديا: " حسنا خذي هذه ولا ترجعبها الا ممتلئة "

ذهبت ايما فقرر الجميع تتبعها واخافتها كانت تمشي ببطئ وهي خائفة حتى سمعت حركة خلفها فاسرعت خطاها لتزيد الحركة الا ان اصبحت تركض وهي تقول: " لا تقترب مني،يا شبح الظلام انا احبك"

وصلت للنهر حاولت تعبئته بيديها المرتجفتان حتى انتهت فاغلقته وركضت لمكانهم لم تجد احد

فجاءة قفز وليام امامها مما ادى لصراخها ووضعها ليديها على وجهها وتدور في مكانه

فقهقه الجميع عليها فازاحت طرف يدها ورئت انهم هم من يحاولون اخافتها ركضت ورائهم وهي تضربهم
.........
حان وقت ايميلي خيروها بين ان تتسلق على الشجرة او تذهب لنصف الشارع وتصرخ بكلمة " انا مجنونة " ويتم تصوريها ونشرها على الانستغرام
(ايميلي تخاف المرتفعات )

ايميلي:" هاذا غش انا اخاف المرتفعات وبالطبع لن افعل ما طلبتموه "

ديا: " ان الشرط سيبقى شرط هيا "

قررت الذهاب لمنتصف الشارع

كان الشارع فارغ فوقفت في المنتصف وباعلى صوت تصرخ بكلمة "انا مجنونة انا مجنونة انا مجنونة "
وكان وليام يصورها
والجميع يقهقه فوقفت سيارة وقالت: " اوووه اهلا بالمجنونة ههه "

وذهبت وما زالت ضحكاتهم موجودة اما هية تصنعت الغضب لكن من داخلها فرحة لانها تجاوزت مرحلة الحرج وجلست مكانها .

................. .........
.قال جاك :"حان وقت اممممم تشارلي "
قررو ان يخيروه ب انا يحكي لهم عن اقبح شئ عمله وهو صغير او ان يتصل بشخص يكرهه ويقول له انه يحبه

تشارلي: " ماذا بالطبع لا ساقول اقبح شئ فعلته ....
امممم عندما كنت مراهقا كان هناك مراهقين يقبلون بعضهم البعض فذهبت اليهم واصطنعت الغضب وقلت للفتاة التي لا اعلم من هي في الاصل ": هاي انتي اتخونيني مع هذه كيف لك انستي ليلة البارحة كم كانت رائعة "

الفتاة من شدة الصدمة لم تقل شئ الا ماذا

اما الفتى وقف وقال لها: " هكذا اذا ان خائنة هذه رابع مرة تخونيني فيها لن استحملك انا اريد الانفصال عنك وذهب "

فيكتوريا- victoriaحيث تعيش القصص. اكتشف الآن