اليوم هو يومي الاول في المدرسة اتجهت نحو الادارة قادتني الكاتبة نحو قسمي دخلت له بشكل طبيعي ، الوجوه التي درست معي السنة الماضية نفسها ، يا الهي هم اصدقائي ، الا اني بدأت اتأمل بعض الوجوه الجديدة قاطعني صوت يناديني من الخلف التفت له
-نور " عزيزتي سلمى هذه انت"
-سلمى"أجل أنا اشتقت لكي حقا"
-نور "وانا أيضا، اعذريني اريد الذهاب الى الحمام سنتحدث لاحقا"
-سلمى " حسنا سأنتظركي في القسم "
-نور " حسنا عزيزتي، عشر دقائق واعود"
ذهبت الى الحمام قمت بتعديل شعري وما ان اشعر بأنفاس احدهم خلفي استدرت ووجدت انه صديق طفولتي صلاح
-نور" اللعنة لقد أخفتني " قلتها بتوتر
-صلاح " آسف ، كيف حالك "
-نور " انا بخير ، ماذا تفعل هنا "
-صلاح " انسيتي انه حمام مشترك "
-نور " آاوه لم انتبه "
-صلاح " انا لا أصدق انني رأيتك مجددا "
-نور " اي قسم انت ؟؟ "
-صلاح " الثانية اعدادي فوج ب"
-نور " يبدو اننا سنقضي سنة ممتعة "
-صلاح : ''م-ماذا"
-نور '' يا الهي انا أقصد اننا في نفس القسم "
-صلاح '' هذا رائع ، انت تعلمين ما لذي سيحدث"
- نور '' لاوقت للتغزل اراك في القسم "
- صلاح '' حسنا كنت ظننت انه يمكننا فعل بعض الاشياء هنا "
.نظرت اليه بسخرية
.
.
.
عدت للقسم ذهبت ورحب الجميع بي وجلست معهم ، كنا نتحدث الى أن أحدهم غير الموضوع الى أن وجدت نفسي نتحدث في أمور جنسية
-نور '' من صاحب الفكرة " قلتها وتعجب الجميع
- ليلى '' بحق الجحيم نحن نتحدث عن الجنس حوالي ساعة تقريبا "
- نور '' حسنا آسفة على المقاطعة " قلتها ولاحظت أن الجميع يحاول كتم ضحكاتهم لكنهم فشلوا
أكمل الجميع حديثهم وأنا أستمع لهم إلى ان أحسست بيد تلامس فخدي رفعت رأسي ووجدته هو ، أقصد صلاح ذلك المشاكس الذي لا يمل من الجنس
-نور " إلى متى ستظل هكذا"
- صلاح '' تمنيت لو يوما أستطيع مضاجعتكي"
-نور '' كفاك كلاما ، كم من فتاة ضاجعت في حياتك "
-صلاح '' حوالي تمانون فتاة "
- نور '' م-ماذا " قلتها بصراخ إلى أن التفت الجميع نحونا
-هاري '' هناك اكثر من عشر حمامات في المدرسة لممارسة الجنس "
- أمين '' دع عصافير الحب وشأنهم"
-صلاح '' اووه نحن مجرد اصدقاء
-" مجرد أصدقاء " قالها هاري وأمين بصوت واحد وأنا تفاجأت من ردة الفعل
- أمين ''وماذا تفعل يدك على فخذها " قالها وأنا احمررت من الخجل
-هاري '' هيا عزيزتي هذه اول مرة أراكي فيها خجولة"
-صلاح '' رفاق غذا السبت لا توجد دراسة ، ما رأيكم ان نذهب إلى مكان ما "
-نور '' المسبح "
-هاري '' يمكنني ان اضاجعكي حتى هنا لما المسبح "
-نور '' اووه هاري ليس وقت المزاح "
- ليلى '' المسبح فكرة جيدة ''
- هاري '' اتفقنا ، الجرس يرن "
- أمين '' غريب لم يأتي أي أستاذ اليوم "
-نور '' هذا افضل ، وداعا رفاق "
- صلاح '' هل ترغبي أن اوصلك"
-هاري ''لا أظن أنا سأوصلها والا ضاجعتها في طريق"
-نور ''أشكرك سيد هاري ، لكن سأذهب مع أحمد "
-صلاح ''ومن يكون هذا "
-نور. '' انه أخي ''
-صلاح ''آاوه حسنا"
-أمين ''إنه يغار عليك يا فتاة " قالها ولم أكلف نفسي حتى بالنظر إليه
- نور '' وداعا موعدنا غذا "
.
.
.
.
.
عدت الى المنزل وصعدت إلى غرفتي أخذت شاور سريع وغيرت ملابسي ، جلست اتصفح الانترنت الى ان طرق أحدهم باب غرفتي
-نور '' أدخل "
-أمي '' كيف كان يومكي عزيزتي "
-نور '' كان جيدا أين كنت بحث عنك في المنزل ولم أجدك''
-أمي '' كنت مع ابيك في غرفتنا ، هل تريدين شيئا "
عند سماعي لكلامها بدأت أفكار خبيثة تدور برأسي
-أمي '' المعذرة مابك هلا تجيبين "
- نور '' لا أشكرك يا أمي ، تصبحي على خير"
- أمي '' طابت ليلتكي بنيتي ''
كنت أقرأ كتابا إلى أن غفوت في نوم عميق........................................................................................................................................................................................
عارفة انو بارت قصير بس رح أنزل التاني بكرا
اتمنى انو يكون عاجبكم
✏✏
#noor
your coment & new part
VOUS LISEZ
My school
De Todoهذه القصة كتبت بقلمي كما أنها منحرفة بعض الشئ ولو وجدتم تشابه بينها. بين رواية اخرىى فإنها صدفة لا أكثر أتمنى أن تعجبكم متبرية من ذنوبكم