طبيب الارياف

الخطر المحتوم والنجاه منه

ظللت علي اصراري انه يجب علي معرفه السر
ذهبت الي البيت ومكان القوس الي كان موجود قبل كده وقمت راسم واحد تاني وقعدت اصرخ واقول اظهروا انا موجود اهو بس المفاجاه
مكان القوس وجدت نفق مفتوح في الجدار بعد تردد كبير دخلت فيه كنت امشي علي رجلي ويدي وكلما كنت امشي اكت كان يضيق النفق حتي صرت ازحف ع بطني اخر النفق وجدت نفسي في منزل سميه وكانت المفاجاه بالنسبه لي
ولكني تمشيت في المنزل لاجد غرفه ولكن سميه واقفه امام حفره فقلت لها لماذا انتي واقفه هكذا عندما راتني ابتسمت بشده قلت لها لمن هذه الحفره قالت لي انها لك وكانها الصاعقه واذا بضربه علي راسي لافقد الوعي وافيق لاجد نفسي مقيد بالحبال تماما وداخل الحفره وسميه ووالدتها وهذا الرجل الغريب وكانوا يحيون سميه علي انها جبتني لحد عندهم وقولتلها انا حبيتك قالتلي انت لسه ما عرفتش انا شبح فضلت اتوسلهم انهم يسيبوني في حالي وانا هنساهم
قالولي كانت في ايديك الفرصه وانت ضيعتها قولنالك مالكش دعوه بينا انت الي اصريت
واذا بالشيخ عبد الرحمن ( شيخ المنطقه) يقرا ايه الكرسي وبعض اليات فاذا بسميه وعائلتها تحترق وابن عمي جاء وفك الحبال عني وقال لي عندما جئت اليك غرفتك وجت النفق في الحائط علمت انك في المنزل الملعون ذهبت مسرعا الي الشيخ عبد الرحمن وقلت له ان يحضر معي في الحال وعندما جئنا وجدناك كما وجدناك ان وصولنا
ومنذ ذلك اليوم تركت المكان وذهبت للعيش في بلده اخري

يا ريت القصه تكون عجبتكوا