لآتُـحِبيني..

part 1.

القصة تبدا ب طالبان جامعة (جاك) و (تيما) صديقان يحبان بعضهم اكثر من الآخوة
.
.
.
تيما كان يحب فتاة اسمها سيلين لكنها ليست من جامعته ... فتاة مدللة كثيراً.
لكنها لا تحبه لايعجبها احد ،
تيما يتصل بجاك ...
جاك_ الو تيما كيف الحال ؟
تيما_ لست بخير
جاك_ لماذا ؟ هل حدث شيء !
تيما_ لا استطيع التكلم على الهاتف اريد اللقاء بك،
جاك_حسناً تعال الى منزلي لنتحدث،
تيما_حسناً الى اللقاء.
.
.
.
الباب يطرق..
جاك. انا اتي،..تيما تفضل بالدخول.... مابك قُل لي..
تيما- انا احبها :'(
جاك- ؟ من..
تيما- تلك الفتاة ذات العيون الواسعة..
جاك-حباً بالله تيما قُل لي بوضوح..من هي؟..
تيما-سيلين ابنة رجل الاعمال جون سيند.
جاك- وهي تحبك ؟
تيما-هذه هي المصيبة لاتنظر الي حتى..
جاك-لا عليك اخي سوف تحبك. :)
تيما-كيف؟
جاك-لدي خطة..
.
.
.
جاك-هذا هو منزلها اليس كذاك!
تيما بضحكة بسيطة-نعم.
جاك-سوف إجرها الى تحت واحاول ان اؤذيها ثم ستإتي انت وتنقذها من بين يدي وستعجب بك حتماً.
تيما بنظرة استغراب-كيف ستجرها الى هنا ؟
جاك- سإصدر اصوات واضرب على نافذة غرفتها وسوف تنزل لترى من هنا :)
تيما-لن تنجح.
جاك-ستنجح.
تيما-حسناً.
.
.
.
بدإ جاك ينفذ خطته الشريرة حتى أتممها ونجحت...بعد ان نزلت سيلين لترى من يصدر هذه الاصوات اغلق فمها جاك وحاول ان يقبل رقبتها ولكن تيما سريع جداً ركض ومسك قميص جاك وضربه حتى هرب.
.
.
تيما-سيلين هل انتِ بخير ؟
سيلين-نعم... من هذا المعتوه!
تيما- وما آدراني.
سيلين-ماذا تفعل انت هنا ؟
تيما-كنت امر من امام البيت فرئيت الوقح يقبلك.
سيلين-انه جميل .
تيما-ماذا آانتي مجنونة ؟
سيلين-اظن انني اعجبت به
تيما بحزن-حسناً الى اللقاء

نهاية البارت اعطوني رئيكم