**الماضي**
كانت الفتاة الصغيرة تقرء كتابا،تتسألون كيف أن فتاة صغيرة تستطيع قرائة كتاب ؟ هذا لأن القراءة هو سبيلها الوحيد في تعلم كيفيت إباحة بمشاعرها مستعينه بكلمات من الكتب. ممكن لأنها لا تستطيع تعبير عنها بكلام ... ؟ فجأة قرب منها طفل صغير، كان لطيف جداً، أوه لولا أن الفتاة كانت متأكدة من أنها يقظة لا ظنت أنه ملاك
؟؟: "مرحباً أيتها الفتاة" الطفل قام بابتسام إبتسامة لطيفة
لا رد
؟؟: مالذي تقرأينه ؟
لا رد
؟؟: "ما اسمك ؟"
الفتاة الصغيرة لم ترد مرة ثالثة
؟؟: همم.. *يتظاهر بالتفكير* أليس !
الفتاة أدارت رأسها وكأنها تتسائل عن الذي يتحدث عنه هذا الطفل
؟؟: منذ الأن ساناديك أليس، إلى أن أعلم اسمك الحقيقي، حتى إن علمته سأبقى أناديك باليس *يضحك*. موافقة ؟
الفتاة أومأت مبتسمة، هذه أول مرة تقابل شخص بلطافة هذا الطفل
؟؟: لنصبح أصدقاء أليس ...
**الحاضر**
جو هي POV:
استيقظت على صوت المنبه الذي رميته من دون علمي، اييش هذا ثالث منبه اشتريه، وكأنني أملك كثيراً من المال كفاية حديث علي الإستعداد
أخذت هاتفي لمعرفة الوقت، الرابعة صباحاً الأن، و نهيت أسبوع ، تسألون لم استيقظت مبكرا ؟ أنا أعمل في مطعم، كوني أعيش وحدي ليس بالأمر السهل، كنت أعمل في أكثر من وظيفة ولكني خرجت لأن، راتب عملي الأن عالي ويكفيني كذلك يجب علي تخصيص وقت للدراسة أيضاً
بعد الإستحمام، ارتديت ملابس عادية، اه ليس عندي الكثير من المال كي اشتري أخر الملابس وأتابع الموضة وكذلك سأغير ملابسي في العمل. خرجت متجهة إلى محطة الحافلات، المطعم يبعد عن منزلي ساعة تقريباً
عندما وصلت إلى المكان، غيرت ملابسي إلى بدلة العمل وبدئت التنظيف. بعد نصف ساعة بدء المكان يعج بالناس، في عطلة نهاية الأسبوع المكان يصبح مليء بالأشخاص الأغنياء، والمتكبرين والذين أكرههم
بعد ساعة من العمل حان وقت الراحة ! ياي! في الراحة استطيع أكل طعام مجاني من المطعم، من لا يحب الطعام المجاني ؟ بالطبع لست أنا. ولكن قبل أن يتاح لي الأكل، سمعت المدير يناديني
ألا يمكنه أن يناديني بعد الراحة ؟
شيومين : "كاي هنا، اذهبي لأخذ طلبه، الباقين مشغولون" نعم مشغولون بالأكل (إسم مديري هو شيومين )
أنا: "حسناً سيدي"... أريد الأكل ! .....
كاي أو الملقب بزعيم كاي يملك هذا المطعم وكذلك يملك محلات وشركات أخرى. سمعت أنه بدء بقتل الناس منذ سن الخامسة، هذا مقزز
توجهت إلى غرفة كاي المنفردة عن بقية المطعم، غرفة مخصص له و لأصدقائه لم تسنح ل الفرصة أن اتحدث أو أراهم من قبل و هذا من حسن حظي و لكن الأن علي أخذ طلب كاي، لست خائفة منه و لكن خائفة من فقدان عملي بسب شخص متكبر ، اوك حافظي على هدوؤك جوهي
ولكن سرعان ما أفكاري اختفت عندما استقبلني مشهد كيم كاي مع فتاتين بجانبه،(مقزز)، تمالكي نفسك جوهي
انحنيت قليلاً إحتراما له
أنا: "ماهو طلبك سيدي ؟"
عندما نظر إلي.. عنيه تستطيع جعل أي شيء يتجمد في مكانه، اه إن كانت نظرات تقتل لا أصبحت ميتة الأن
كاي: "زجاجة نبيذ"
انحنيت مرة أخرى
أنا: "حس-" لم أكمل الكلمة عندما سمعت صوت ..
المطر
أحد مخاوفي
كنت غارقة في أفكاري إذا بصوت (مزعج) يوقظني
كاي *بسخرية* : هل أنا مخيف إلى هذه الدرجة ؟
أنا: أوه، ل-لا لم أقصد ذلك
هل سأموت وأنا صغيرة ؟
كاي: إذاً ؟
أنا: أوه عذراً سيدي علي الذهاب
كاي: انتظري، أخبرني لماذا أنت خائفة ؟
أنا: لست خائفة
ثم أشار إلى الفتيات بالخروج، رائع أظن أن هذا أخر يوم لي .... لحظة ! هل هو قادم إلي ؟ علي الخروج! تباً!
كاي : انظري، أنا زعيم عصابة وأعلم الشخص الخائف من نظراته، والأن هلا أخبرتني ؟"
مالذي يريده مني ؟ ايش
أنا: هذا ليس من شأنك .... سيدي، أرجو أن تتركني لدي عمل
كاي: عملك يستطيع الإنتظار
أنا: مالذي سيفيدك معرفة سبب خوفي ؟
كاي *يبتسم* : لأنني فضولي
**عودة إلى الماضي**
؟؟: أريد سماع صوتك يوماً ما
الفتاة نظرة إلى الشاب بحيرة
؟؟: لأنني فضولي *يبتسم*
**عودة إلى الحاضر**
كاي: هل سمعتني ؟
أنا *بغضب*: أخاف منك، هل أنت مسرور الأن ؟
ثم خرجت مسرعة، تاركة كاي و علامة الصدمة في وجهه ، أنا أكرهك وأكرهه ..
كاي *يفكر* "هذا يبدو ممتعا "
نهاية جزء 1 // عذراً عن الأخطاء // أخبروني عن ارائكم في تعليق، ولماذا أليس لا ترد ؟؟ هاها
أنت تقرأ
Past | الماضي
Fanfictionيقولون "لا يمكنك بدء صفحة جديدة في حياتك، من دون نسيان القديمة.. " بارك جو هي تقرء في مدرسة ثانوية، لا تملك عائلة، ولديها عدد قليل من الأصدقاء،تعمل في مطعم أنيق وجميل في سيول وهي من أفضل التلميذات . لكنها نسيت معنى السعادة، وذلك بسبب ماضيها الذي تح...
